Maison d'édition: Rufoof
خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب كتاب يعتبر أحد مجاميع الادب من أكثر موسوعات علوم العربية وآدابها انتشارًا في القرن الحادي عشر الهجري، تتألف مادة الكتاب من النصوص النادرة والتحقيق لكل مايورد من ذلك، يُضاف إلى ذلك ما اشتمل عليه الكتاب من أمثال العرب، وبيان معانيها ومضاربها وأصولها، وحشْده للغات القبائل ولهجاتها. وعدد مجلدات هذا الكتاب ثلاثة عشر مجلد.
نحن نتشابه في كل شيء: افكارنا وعاداتنا ولغتنا.. وطعامنا وشرابنا.. وملابسنا الجاهزة وملابسنا التفصيل ولكننا نختلف في اجسامنا.. فاجسامنا هي الشيء الشخصي الوحيد.. فكل واحد له جسم مختلف عن الاخر.. وللجسد معالم متميزة. وجسمي هو وسيلتي الوحيدة الى معرفة العالم والتأثير فيه. هو المرض.. هو المعمل.. هو الارشيف وهو الملعب وهو المقبرة ايضا.Voir livre
جمع المؤلف في كتابه هذا حديثه عن الهوى مالذ وطاب من الشعر والحكمة والفلسفات، وفي كل أبواب الهوى كان لكل ذلك منه نصيب، فتقراً فيه من أحاديث شريفة وأقوال سلف وفلاسفة كأرسطو وأفلاطون وفيثاغورس، وجالينوس، وكذلك يبحر فيه مع أبي نواس والبحتري والجاحظ وأبو فراس الحمداني وكثير ممن لا يعلم ولا يحصى في هذا المقام، قد جاء كل منهم بأبيات وأقوال وجمعها المؤلف ورتبها، وكذلك ما أخرجه المؤلف من بطون الكتب وتراث البشر الذي لا ينتهي في هذا الموضوع وتلك المسألة، إنه خضم واسع من الأدب والبلاغة والمشاعر يخرج منه القارئ ليس أبداً كما دخله من قبل.Voir livre
كتاب طوق الحمامة أو طوق الحمامة في الألفة والألاف هو كتابٌ لابن حزم الأندلسي وصف بأنه أدق ما كتب العرب في دراسة الحب ومظاهره وأسبابه. ترجم الكتاب إلى العديد من اللغات العالمية. واسم الكتاب كاملاً طوق الحمامة في الألفة والأُلاف.Voir livre
يناقش هذا الكتاب أهمية النوم في حياة الإنسان، إذ إنه يساعد على تعزيز قدرته على ما التعلم واتخاذ القرارات، كما يسهم في تقوية النظام المناعي. ويشرح الكتاب أيضا كيفية توظيف قوة النوم من أجل تغيير حياة البشر للأفضلVoir livre
التربية لا يمكن شرحها في كلمة موجزة؛ لأن معناها كبير يستوجب الكلام الكثير ولأن الإيجاز في شرح الحقائق العلمية لا يناسب المبتدئ الذي هو أحوج إلى الشرح والإسهاب .. فقد قال أفلاطون"التربية وصول الروح، والجسم إلى كل كمال وجمال ممكن".. وقالت العرب: "التربية هي إبلاغك الشيء درجة كماله تدريجياً بوساطة العناية به والهيمنة عليه".. أما فريبل فقال عن مدرسته في التربية : "الغرض من التربية هو الحصول على الإنسان الكامل ، وغايتنا هي تخريج أبناء موصوفين بالرقي العقلي والأدبي مستعدين لتضحية النفس والنفيس في سبيل وطنهم العزيز وقت الخطر، وتخريج أناس يعملون لسعادة بلادهم ويرقون في العلوم، والصنائع ويطلبون العلم طوال حياتهم ، يحبون الله ويطيعونه حتى يتيسر لهم الرقي"..وفي رأي سبنسر: "التربية هي إعداد الشخص لأن يعيش عيشة آمنة " .Voir livre
المدارس الفلسفية لم تقف عند تحليل النظم الاجتماعية، ومحاولة فهمها إلا لكي تعمل على رسم خطوط جديدة، لمجتمع أفضل بابتداع أنظمة جديدة تعمل على تطوير المجتمع وترقيته. ولو أنها قنعت بمرحلة الفهم والتسجيل ما كانت مدارس فلسفية جديرة بأن تحمل هذا الاسم. وفي المدارس العادية كفاية في القيام بهذه المهمة. أما المدارس الفلسفية فلأنها بحكم وظيفتها من الهداية والارشاد، فهي تقوم بدور القيادة الفكرية التي تأخذ بيد الأمة إلى الأمام. وليس معنى ذلك أن كل المدارس الفلسفيه كانت مجددة في الفكر، يتعمق أصحابها في البحث، ويشاركون في الإحساس بمطالب المجتمع ويعملون على رفاهته وتنميته، إذ تصاب المدارس بما يصيب كل كائن حي من شيخوخة نشأت مدارس ثم ماتت، وبقي بعضها واستمر يعيش على تعليم كتب القدماء وشرحها أو تلخيصها.Voir livre
