Other books that might interest you

• 

  التوبيخ والتنبيه

  صفي الرحمن المباركفوري

  • 0
  • 0
  • 0

  يعد هذا الكتاب لأبي الشيخ الأصبهاني كتابًا عظيم النفع، كثير الفائدة؛ حيث إنه يشتمل على المواعظ والإرشادات التي يحتاج إليها المسلم في حياته ومعاده. قال سفيان بن عيينة: عَلَيْكَ بِالنُّصْحِ لِلَّهِ فِي خَلْقِهِ، فَلَنْ تَلَقْاهُ بِعَمَلٍ أَفْضَلَ مِنْهُ.

  Show book

• 

  معالم السنن - الجزء الرابع

  صفي الرحمن المباركفوري

  • 0
  • 0
  • 0

  أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي توفى 388
  أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي توفى 388
  أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي توفى 388

  Show book

• 

  سؤال الإصلاح - الكنيسة المصرية...

  ديفيد كون

  • 0
  • 0
  • 0

  هل المؤسسة الدينية (المسيحية والإسلامية) المصرية لديها الدافع الحقيقى لتحقيق تجديد التعليم والفكر الدينى، أم أن حالة التجديد تصطدم بوكلاء الدين وأوصيائه دون أى مراعاة للمصلحة الوطنية العليا؟ وهل يمكن للمؤسسة الجامعية (الحكومية) بوجه خاص أن تتبنى العلوم الدينية ضمن مناهجها باعتباره منهج بحث علمى مع الاحتفاظ بخصوصيته كتعليم دينى؟.. أسئلة عديدة طرحها «لبيب» فى كتابه، خاصة فى الفصل الأول الذى يدور حول «التعليم»، وضم تاريخا من العلاقات والأزمات الخاصة بالرهبنة والسياسة، وكيف نشأت الرهبنة وارتبطت بالسياسة فى مراحل مختلفة

  Show book

• 

  الزهد لأحمد بن حنبل

  أولدس هكسلي

  • 0
  • 0
  • 0

  ليس معنى الزهد أن ترتدي ثياباً مرقعة، ولا تأكل طعاماً خشناً، قولاً واحداً، ليس هذا هو الزهد، ولكن من تعريفات الزهد: ترك ما لا ينفع في الآخرة، أما تعريف الورع: ترك ما تخاف ضرره في الآخرة، إن تركت شيئاً يضر بآخرتك فأنت ورع، وإن تركت شيئاً لا تنتفع به في آخرتك فأنت زاهد. وقال بعض العلماء: الزهد في الدنيا قصر الأمل، ليس بأكل الغليظ، ولا لبس البالي

  Show book

• 

  شرح الموطأ - جـ29

  جمال مرعي

  • 0
  • 0
  • 0

  مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
  مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
  مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
  مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
  مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179

  Show book

• 

  اشتقاق أسماء الله

  يحيى خان

  • 0
  • 0
  • 0

  ينفرد بشرح اشتقاق أسماء الله تعالى عز وجل وصفاته المأثورة التي من أحصاها دخل الجنة، ويذكر تصاريفها واللغات فيها، ومصادرها على مذاهب أهل العربية، حسبما رواها أهل العلم، واستنبطوها بعد الرواية بشواهد من كتاب الله عز وجل، فاستخرجوها منه لئلا يعارض فيها شك، ولا يختلج في الصدور زيغ في التصديق بها على مذاهب العلماء باللغة العربية، العارفين بأساليب كلام العرب واشتقاقه وتصاريفه، من غير عدول عن مذاهب العرب في ذلك خاصة. وينتهي الكتاب بالقول في اشتقاق الاسم، والفرق بين الاسم والنعت، والنعت والوصف، ووجوه النعت في كلام العرب، ومضامين صفات الله عز وجل، وموقعها من ذلك، وذكر القول في اشتقاق النبي ومذاهب العلماء في ذلك.

  Show book