
الوجه الآخر لماركوس
ريم جمعة
Publisher: نور الكتب للنشر والتوزيع
Summary
في أعماق البحر، حيث تختفي الأسرار خلف الأمواج، تكمن قصة حبٍّ مُعقّدة.
Publisher: نور الكتب للنشر والتوزيع
في أعماق البحر، حيث تختفي الأسرار خلف الأمواج، تكمن قصة حبٍّ مُعقّدة.
رواية للكاتبة ايما دارسي، وعنوانها الأصلي: his boardroom mistress، وهي من سلسلة روايات أحلام. تتناول الرواية حكاية أربع شقيقات شابّات تترواح أعمارهنّ ما بين الثامنة والعشرين إلى الخامسة والثلاثين، وهنّ: ليز وجاين وديانا وسو. اخترن أزواجًا مناسبين لهن، وعشن حياةً عائليّة ناجحةً مُوفّقة، فقدامتاز هؤلاء الرجال بأنهم يقدّرون الحياة الزوجيّة، ويولونها القدر الكافي من الأهميّة، يعملون في وظائفَ ثابتة، أجرها عالٍ، فيوفّرون سبل الحياة الهانئة لهنّ، كما ينحدر أحدهم من عائلةٍ عريقة ذات أصولٍ مُشرّفة. أمّا ليز فلم تكن موفّقةً في زواجها كشقيقاتها، كان زوجها براندن مختلفًا، ولا يملك من تلك الصفات شيئًا، بل إنه لا يتوافق معها في أدقّ الأمور، فلا يجمعهما همٌّ ولا اهتمام، كما كان يعلّق على كتفيها مسئولية البيت ومصاريفه وإدارته. انطلق براندن إلى نيبال، حيث جبال الهملايا ،كي يحظى بالتأمل في طقوسٍ للبوذيين، فيما تركها وحيدة تقارع الخيبة، في ظل عائلة تنكر عليها وعلى زوجها شكل وطريقة الحياة التي يعيشانها. حينما يطول غياب الزوج، تجتمع الشقيقات على إقناع ليز بإيقاع مديرها (كول بيرسون) في شِباك الحب، فهو رجلُ وسيمٌ، ومليونير، كما أنه قد أنهى إجراءات طلاقه من زوجته السابقة حديثًا. لكنّ ليز تخشى المغامرة، إذ أنها لا تجد في نفسها مقوّمات جذّابةٍ قد تغري هذا الرجل الثري. في حقيقة الأمر أنّ ليز قد تلمّست الحبّ في قلبها منذ زمنٍ بعيد، وأحسّت تجاه مديرها بمشاعر خاصة، لكنّها سرعان ما استسلمت للقناعة ذاتها، فرجل ثري مثله لن يلتفت إليها، ورضيت بـ براندن، واعتبرته مناسبًا لها أكثر، لكن مشاعرها تجاه بيرسون لم تتغير، وزوجها لم يكن أهلًا للمحبة كي ينسيها إيّاه. ذات يوم دخل المدير إلى مكتبه، ارتبك حينما رأى فتاة جميلة تجلس مكان سكرتيرته، تملؤها الأنوثة والجاذبيّة، ولمّا تحقق منها عرفها، هي ليز سكرتيرته، فجلس مقابلها تتملكه الحيرة، وأحسّ أن سنيّ العمل الفائتىة كلها ستكون مختلفةً عمّا هو آتٍ.Show book
من منا لا يعرف قصة "مجنون ليلى"؛ قصة العشق الخالدة بين قيس وجميلته؛ القصة التي علمتنا الدأب في الحب، والطهر الخالص في المنح؟! تعرض المسرحية الشعرية التي بين أيدينا رؤية خاصة لهذه الحكاية؛ فتبدأ القصة من حيث احتدم الصراع لتفريق الحبيبين، فتمرض "ليلى" تأثرا بمدى عشقها وشوقها، وينوح "قيس" باكيا، في حين يصر الجميع على حتمية الفراق. تلْقى "ليلى" حتفها متأثرة بآلام العشق، ويزهق "قيس" روحه بيديه على قبرها موصياً أن يدفن إلى جانبها. مشاهد متقنة صنعها شعر "مارون عبود" ووصْفه، وجمال خاصّ يحيط بكلّ مشهد بما يحْويه من البكائيات والأغاني؛ جمال يستحق التوقف والنظر.Show book
كتبت الروائية البريطانية بيني جوردان العديد من الروايات التي نالت بسببها شهرة واسعة إذ أنه رصد لها العديد من الروايات، وما زاد رواجها أن أغلب هذه الروايات عاطفية اجتماعية. لقد كان الشاب الأرستقراطي الإيطالي لونزو دي مونتسافرو بحاجة إلى الزواج لغاية ما، ولكنه كان شخصاً لا يحبذ فكرة الزواج ولم يكن يقدس فكرة الحب أو يتخيلها، بل أنه لا يؤمن بالحب مما اضطره إلى عرض الزواج بصيغة: سوف ادفع لك مليون جنيه كي تتزوجي بي لمدة سنة واحدة وهذا الزواج لن يكون زواجا فعليا!. نعم لقد قال هذه الكلمات للسائحة الإنجليزية التي كانت بزيارة لتلك المدينة التي يعيش فيها والتي جمعته بها الصدفة، فقد كانت امرأة مثالية للقيام بهذا الدور، فقد كانت امرأة لطيفة بل إنها تميل إلى الضعف مما جعل موافقتها لهذا العرض سريعة دون قيود. ولكن لونزو ما أن تزوج جودي أوليفر حتى أطلق العنان لمشاعره، وبدأ يتعلق بها، ويعرف معنى الحب ويؤمن به وبدأ صراع يدور في داخله تجاه هذه المشاعر واتفاق الزواج.Show book
كتبت الروائية الإفريقية ليندساي أرمسترونغ العديد من الروايات وكان من أهمها روايتها العاطفية حيرة. وفي هذه الرواية تقع البطلة اونور في حب البطل راين بالي دون أن تعرف ذلك، فقد كان راين مديرها في العمل وكان من الأشخاص الذين يمنحون لعملهم المرتبة الأولى في حياتهم دون منازع، أما أونور فقد كانت على العكس منه، إذ أنها قد تعطي من تحب المرتبة الأولى دون نقاش في ذلك، وعلى العكس فقد كانت تكره أن تكون هي في المرتبة الثانية، وهي بذلك لا يمكن أن تكون الزوجة المحبة والمخلصة التي يبحث عنها راين. هذا ما كان ظاهراً، أن كل منهم يولي مرتبته الأولى لشيء مختلفاً عن الآخر، ولكن أونور لم تستسلم فقد كانت تحاول معه بأسلوبها المميز في التعامل ولكن ما لم تكن تعرفه هو نوع النساء الذي يستهوي راين فماذا لو اتضح لها انه يريد نوعا أخر مختلفا تماما عنها من النساء، وماذا لو اكتشفت أن الذي كان يكنه لها لم يكن حباً! هذا ما سنعرفه في تفاصيل هذه الروايةShow book
كانت فوبي تقنع نفسها بأنّها تجاوزت تلك المشاعر كلها، وأنَّ أمنيتها بأن يكون لديها أسرة تبددت ومن هو ذلك الذى يريد أن يؤسِس أسرة مع امرأة نبذتها أمّها وابوها ، كما أنّها عاقر لا تنجب .... ؟ إنّها حاليًا تعتنى بالأطفال نهارًا ، أطفالٌ صغار تستمتع بهم وهى تتنقل من عملٍ إلى آخر ولم يكن هذا يرهقها ما دامت لا تسمح لنفسها بالارتباط كليًّا.. في هذه الأثناء تلقّى "ماكس ساوندرز" شقيق صديقتها أكبر صدمة فى حياته عندما اكتشف أنّه والد صبيين توأمين لم يكن عنده فكرة عن وجودهما، وبما أنّه ق أصبح ربًّا لأسرة بلا والدة فقد طلب معونة فوبي. لم تعجب فوبي فكرة العيش مع ماكس كمربية لكنها لم تستطع أن تقول لا بينما طفلان صغيران بحاجة إليها. وسرعان ما أدركت أنَّ ماكس يريد منها أن تلعب دورًا آخر بأن تصبح زوجته وفقط من اجل الأولاد ، هل يظن أنَّ هذا كل ما يعنيه الزواج ، وتمنت فوبى لو أنَّ بإمكانها أن تضع كفيها على اذنيها كيلا تسمع كلمةً أخرى ... حاولت أن تبدو وكأنه لم يقدم لها لتوه القمر والنجوم ثم سلبها إيّاها فورًا ...Show book
كتبت الروائية جين سومرز العديد من الروايات العاطفية بامتياز. قال لها "لقد دفعت الكثير من المال لأجلك , وأنا أتوقع بدل ما دفعته ". هذا بعض ما صارح به نيقولاس ديتريوس زوجته كيلي في نقاش ما. وقد كان هذا بعد أن رضيت بالزواج به من أجل أهلها إذا كانوا على وشك الإفلاس وكان لا بد من شخص ما لينقذهم من هذه الورطة. أما الضحية فهي هذه الفتاة التي قبلت بزواج لا يعرف المشاعر ولا الحب، بل على العكس كان يزيد من همها يوماً بعد يوم، إذ بدأت تدرك سبب زواج نيقولاس ديتريوس منها وإنقاذ عائلتها، إذ كان الظن يغلب عليها في ذلك الزواج أنه لإخفاء علاقته بإحدى النساء القريبات، نعم إنها زوجة أبيه!. هل ستقبل كيلي بهذا الوضع؟ وهل ستستسلم لأمرها القاضي بأن تبقى في جحيم لا منفذ منه إلا بجعله يدفع ثمن كل هذا غالياً؟Show book