تسقط من شرفة دهشتها
ياسمين عبيد
Editora: دار العين للنشر
Sinopse
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
Editora: دار العين للنشر
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
A beautiful and enjoyable novel that will make you laugh from the beginning until the last surprise at the end.Ver livro
ولا يفوتنا أنّ الشاعر محمد إبراهيم يعقوب فيزيائيٌّ بالفطرة في عالم الحرف وغزل الكلمات وكأنّه يطوّع قانون "نيوتن" الثاني، ليقول إنّه في حال أثّرت قوّة الحب على جسمٍ ما فإنّ هذا الجسم يكتسب تسارعًا معيّنًا عبر الزمن، فالشعر فيزياء لا ينتهي أثرها بانحلال الأجساد.. بل هو نزفٌ عابر للوجود والحدود والأزمنة.. أقف بين هذه النصوص لا كشاعرة، ولا كمديرة دار مدارك، بل أقف كمتلقّية خلعت عنها أسلحتها كاملةً ووقفتْ مسحورة بامتزاج الجمال بالجمال، والسحر بالسحر، والفيزياء بالحب، ثمّ إنّ الانتقاء العذب للكلمات، والانسيابيّة العالية للأبيات، والإيقاع الأنيق للموسيقى، والروحيّة الشعريّة المتفرّدة تجتذبك من دون أن تقدر على مقاومتها.. وهنا مكمن الشعر.. سارة الزينVer livro
هم أنفسهم الذين رمت عليهم الطائرة هداياها المميتة، كانوا يلوحون لها حين كانوا صِغَاراً. يصلّونَ للمطرِ ويموتونَ من العطش. * * * كُنتُم فزاعاتٍ إضافية للطيور تحرسونَ القمحَ وتُخيفُون الطير التي تلتمسُ الجلوسَ لا سرقة الكروم! تحرسون القمح يا إخوتي لكنكم تنامون جائعين...Ver livro
هي (رسائل الأحزان) لا لأنها من الحزن جاءت ولكن لأنها إلى الحزن انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلمًا يترجم عن قلب كان حربًا، ثم لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة ماضيًا إلى قبر ليس بينه وبين الهوى شأن ولا عداوة ولكنها تركت في ثلاثًا: قلب أخلص لها وأوغرته عليها، وبقايا آلام كأوهام أشلاء من فريسة تشير إلى تاريخ من الموت والألم والتمزيق، وتركت مع هذين اسمها الذي أحفظه فيه بجملتها. وقد يحسم الداء ولكن اسمه يبقى داءً ما بقي. مصطفى صادق الرافعيVer livro
هَل يُمكِنُ لرِواياتٍ يَتبادلُها شَخْصانِ أنْ تُسهِمَ ذلِكَ الإسْهامَ العَظِيمَ في صُنعِ رِوايتِهِما الذاتيَّة؟ لِمَ لا؟! فلَقَدْ كانَتِ الرِّواياتُ الرُّومانسيَّةُ التي يُرسِلُها «حَسَن» إلَى «نَعِيمة» ويُحمِّلُها بشَفراتِ الحُبِّ السِّريَّةِ هِي طَرِيقتَه الوَحِيدةَ للتَّواصُلِ مَعَها، وذلِكَ بَعدَ أنْ سُدَّتْ جَمِيعُ سُبلِه إلَيْها باحْتِجابِها عَنْه — بحَسبِ التَّقالِيدِ التي كانَ مَعمُولًا بِها آنَذَاك — وَكانَ الشَّابُّ والفَتاةُ قَد أُولِعَ كلٌّ مِنهُما بالآخَرِ مُنذُ كانَا طِفلَيْن. ولَمَّا حالَتِ العَقباتُ الاجْتِماعيَّةُ والطَّبقيَّةُ بَينَ حَسَن ونَعِيمة — كَما هِي العَادةُ فِي قِصصِ الحُبِّ المُستحِيل — كانَ لا بُدَّ ﻟ «حَسَن» أنْ يَفعَلَ المُستحِيل؛ ليُثبِتَ لِوالدَيْ «نَعِيمة» أنَّه جَدِيرٌ بِها، وأنَّ بِوُسعِ الثَّرَى أنْ يَرقَى لمَنزِلةِ الثُّريَّا، هَكَذا فِي سَردٍ مُغايِرٍ للسَّردِ الشَّعْبيِّ لسِيرةِ العَشِيقَينِ «حَسَن ونَعِيمة». لكِنْ مَنْ هُو الصَّدِيقُ المَجهُول؟ وكَيفَ سيَكُونُ تَدخُّلُه فِي أَحْداثِ الرِّوايةِ وتَداخُلُه المُعقَّدُ معَ شَخصِياتِها؟ وهَلْ ستَظلُّ النِّهايةُ هِي الأُخْرى مَجهُولة؟Ver livro
See how the Egyptian peasant woman creates a new story every moment of her day - women are a crown on our Egyptian heritage.Ver livro