Weitere Bücher, die Sie mögen werden

• 

  المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي

  سمية أبو حمد

  • 0
  • 0
  • 0

  كتاب ضخم. جعله يوسف بن تغري بردي ذيلاً لكتاب (الوافي) للصفدي. واستعار منه ما هو داخل في شرطه. وهو بدء قيام الدولة التركية بمصر، عام 648هـ. ألفه قبل (النجوم الزاهرة) الذي أحال فيه إلي المنهل الصافي مرات، منها بقوله: فإني هناك شفيت الغلة وأزحت العلة. بل إنه شرح فيه سبب تسميته بالمستوفى بعد الوافي، من غير أن يشير إلى هذا في مقدمة المنهل الصافي! قال: (وخشيت أن أقول: والمستوفى على الوافي، فيقع لي كما وقع له، فإنه لم يوف بما أخل به ابن خلكان). قال: (ولم أتكلف تأليفه لأمير ولا سلطان، بل اصطفيته لنفسي، وجعلت حديقته مختصة بباسقات غرسي). وافتتحه بترجمة المعز أيبك، ثم جرى على حروف المعجم. وانتهى من جمعه قبل سنة 855هـ إلا أنه ترجم لناس ماتوا بعده.

  Zum Buch

• 

  المطرب من أشعار أهل المغرب

  داليا فتحي

  • 0
  • 0
  • 0

  يحوى الكتاب بين طياته مجموعة كبيرة من التراجم للعديد من الشخصيات الشهيرة والمغمورة، وقد كثر فيه التحديث والمشافهة، وكان لا يقنع إلا أن يسوق _في كثير من الأحايين _السند موصولا، تدفعه إلى ذلك إما صناعة غالبة وإما تقليد سبق إليه من كتب المشارقة في الأدب والتاريخ حيث كان هذا النهج غالبًا عليهم.

  Zum Buch

• 

  معالجة الحزب الشيوعي السوري...

  معتز صقر

  • 0
  • 0
  • 0

  تتقصّى هذه الشهادة مواقف الحزب الشيوعي السوري من ثلاث مسائل فلسطينيّة ذوات أهمّية خاصة: المسألة الأولى ذات صلة بموقف الحزب من قرار تقسيم فلسطين بين مواطنيها العرب وبين اليهود الذين وفدوا إليها مهاجرين تحت رايات الصهيونيّة. والثانية هي مسألة الموقف من تأسيس منظمة التحرير الفلسطينيّة وميثاقها والفصائل الفدائية التي مارست الكفاح المسلح. وتظهر شهادة المؤلف أن الحزب السوريّ أيّد إعادة بناء الكيان الوطنيّ الفلسطينيّ وانتقد علناً بعض أٌطروحات المؤسّسين وبعض بنود ميثاقهم، كما تُظهر أن الحزب طورّ موقفه بعد 1967، فاعتبر أن للشعب الفلسطيني حقّ ممارسة الكفاح المسلّح، واحتفظ بانتقادات دأب على الجهر بها، ثم طوّر الحزب موقفه هذا فجهر بالتأييد وساهم في الكفاح المسلّح، واحتفظ بنقد بعض أوجه السياسة أو الممارسة للجلسات المغلقة. الثالثة هي مسألة الموقف من تأسيس، أو إعادة تأسيس الحزب الشيوعيّ الفلسطينيّ. وشهادة المؤلف تقدّم معلومات كثيرة في هذا المجال لم تُعرف على نطاق واسع.

  Zum Buch

• 

  زواج أبي العاص بزينب بنت الربيع

  سيدني سميث

  • 0
  • 0
  • 0

  "قالَ ابْنُ سَعْدٍ: فَقَالَ: مِمَّا أَنْشَدَنَاهُ هِشَامٌ الْكَلْبِيُّ، عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ الْخربوذِ: ذَكَرْتُ زَيْنَبَ لَمَّا وَرَّكَتْ إِرَمَا ... فَقُلْتُ سُقْيًا لِشَخْصٍ يَسْكُنُ الْحَرَمَا. بِنْتُ الأَمِينِ جَزَاهَا اللَّهُ صَالِحَةً ... وَكُلُّ بَعْلٍ سَيَثْنَى بِالَّذِي عَلِمَا"

  Zum Buch

• 

  صوت أبي العلاء

  علي نار

  • 0
  • 0
  • 0

  هذا الكتاب ليس صوت أبي العلاء وحده، بل هو تعانق موسيقي صاخب لصوتين فريدين في الأدب العربي؛ صوت الشاعر أو بالأحرى صداه الذي ظل محافظاً على قوته وعنفوانه وتمرده رغم تعاقب الأزمان، حتى أتى صوت "طه حسين" ليشاركه العزف على أوتار الحق والحقيقة والفلسفة، لكن الأداة هذه المرة نثرية؛ حيث ينثر العميد ما نظمه المعري، وتلتقي الهامتان على ما بينهما من بعد زمني في بوتقة إبداعية خلابة، يعظم فيها الخيال، وتنطبع فيها صورة غير اعتيادية للذات والوعي الإنساني. وقد هدف عميد الأدب العربي من هذه المقاربة غير المسبوقة إلى تقريب فن أبي العلاء إلى خاصة القراء وعامتهم، وتقديم قراءة ميسرة ﻟ "لزوميات" المعري، غير متهيب من علو المد التشاؤمي في قصائده، بل يراه ضرورياً لإصلاح النفس والترغيب في مستقبل أرقى.

  Zum Buch

• 

  عجايب الآثار في التراجم والأخبار...

  داليا فتحي

  • 0
  • 0
  • 0

  لعبد الرّحمن الجبرتي، وهو أحد كبار المؤّرخين في التاريخ العربي والإسلامي، وجاء كتابه هذا يستكمل مسيرةَ أربعة أجزاءٍ سابقة، يتقصّى فيها البحثَ في تراجم الرّجال عبر حقب زمنيّة معيّنة، و في حوادث مصر وتراجم أعيانها وولاتها، ثمّ ذكر من مات في هذه الأعوام من العلماء والأعيان، مرفقًا سيرةً لأبرز أعمالهم، مثلَ ما ورد في حديثه عمّن توفَّوا سنة ١٧٧٩م: "مات الشيخ الفقيه الإمام الفاضل شيخنا الشيخ عبد الرّحمن بن عمر العريشي الحنفي الأزهري، ولد بقلعة العريش من أعمال غزة، وبها نشأ وحفظ بعض المتون، ولمّـا مرّ عليه الشيخ العارف السيّد منصور السرميني في بلده وجده نبيهًا وفيه قوة استعداديّة وحافظة جيّدة، فأخذه صحبته في صورة معين في الخدمة وورد معه مصر ً فكان ملازما له لا يفارقه، وأذن له بالحضور في الأزهر فكان يحضر دروس الشيخ أحمد البيلي وغيره في النحو والمعقول. ثمّ تركه ليشتغل بالعلم فلازم الشيخ أحمد السليماني ملازمة جيّدة. «إني كنت سوَّدت أوراقًا في حوادث آخر القرن الثاني عشر الهجري وما يليه من أوائل الثالث عشر الذي نحن فيه جمعت فيها بعض الوقائع إجمالية وأخرى محققة تفصيلية، وغالبها محن أدركناها وأمور شاهدناها، واستطردت في ضمن ذلك سوابق سمعتها ومن أفواه الشّيَخَةِ تلقيتها، وبعض تراجم الأعيان المشهورين من العلماء والأمراء المعتبرين وذكر لمع من أخبارهم وأحوالهم وبعض تواريخ مواليدهم ووفياتهم، فأحببت جمع شملها وتقييد شواردها في أوراق متسقة النظام مرتبة على السنين والأعوام؛ ليسهل على الطالب النبيه المراجعة، ويستفيد ما يرومه من المنفعة.»

  Zum Buch