Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
نفيسة البيضا - cover

نفيسة البيضا

مأمون الزائدي

Casa editrice: Sama Publishing House

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

الرواية هى رحلة فى عقل وقلب امرأة عاشت فى القرن الثامن عشر، لم تكن امرأة عادية، وإنما امرأة صعدت من صفة الجارية إلى أعلى الهرم فكانت سيدة مصر الأولى لمدة نصف قرن من الزمان تقريبا، وعاشت المحن التى تجلت أشدها فى محنة الاختيار بين نداء القلب ونداء العقل.
Disponibile da: 05/07/2024.
Lunghezza di stampa: 209 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • البحيرة السوداء - cover

    البحيرة السوداء

    جورج طرابيشي

    • 0
    • 0
    • 0
    كتبت الروائية البريطانية شارلوت لامبا العديد من الروايات التي نالت بسببها شهرة واسعة إذ أنه رصد لها فوق المائة رواية، وما زاد رواجها أن أغلب هذه الروايات عاطفية اجتماعية. وقد كانت من أجمل رواياتها البحيرة السوداء، وهي رواية عاطفية تحتوي على أكثر من فصل وكل فصل منهم له عنوانه الخاص الذي يوضح للقارئ جزء من محتواه مثل: غريب في البحيرة السوداء ولن أكون ضحية، ومصاص دماء. دنزل بلاك هو العاشق مصاص الدماء، الذي ينتقل من امرأة إلى أخرى بسهولة دون أن يراعي مشاعر أي منهم، فمرة يكون مع كلير وتارة مع غيرها، فلا ندري بماذا يفكر ومن يلاحق أهي كلير أم أختها!. كلير كانت واقعة في حبه وكان يعذبها كل ما يفعل فقررت الانتقام بأن تذيقه شعور من يقع في الحب. "كنت اللعبة التي تسليت بها، أليس كذلك ؟ لقد تجاهلت كل احتجاجاتي . واستغليتني بإحدى ألاعيبك الصبيانية، ولكن يمكن لشخصين أن يشتركا في اللعبة... والآن حان دورك لتكون لعبتي!"
    Mostra libro
  • الحب المر - cover

    الحب المر

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    -شكراً لأنّك استقبلتني من دون موعد سابق د/ أرنافيتس لم أزر طبيبًا نفسيًا من قبل لذا فأنا متوترة. أمال الطبيب رأسه المغطّى بالشعر الرمادي وقال: -شعور مرضاي بالتوتر هو أمر طبيعى لا سيما فى الزيارة الأولى، لِمَ لا تخبرينى عما يزعجك ؟ سنبدأ من هناك. جلست بايبر داتشيس على حافة الكرسي ويداها متشابكتان بشدة عند أعلى ركبتيها ، قالت قبل أن تنهمر الدموع الحارة على خديها المتوردتين: -كل شيء يزعجني. من دون أن يتفوه بكلمة دفع الطبيب علبة المناديل الورقية نحوها أخذت بايبر واحداً ومسحت الدموع عن وجهها حين استعادت القليل من هدوئها، أضافت: لأول مرة فى حياتى أشعر بالوحدة حقًا وأنا لا أتقبل هذا الأمر جيداً ولكي أكون صادقة وأنا لا أتقبل الأمر مطلقاً. ثم أخذت تبكي مجدداً. -هل تعنين عاطفياً....جسدياً....؟. -الاثنان معاً. جففت بايبر عينيها الرطبتين بمنديل آخر. -من خلال ملفك أرى أنك عزباء فى السابعة والعشرين من عمرك ، هل انفصلت عن حبيبك أو خطيبك ؟. لا "نك" لا ينتمي إلى أي من هاتين الفئتين على أيّ حال هو لم يبد اهتماماً بها في الواقع لطالما كان نك دو باسترانا المنحدر من آل بارما بوربون فى اسبانيا بعيد المنال بالنسبة إليها بالرّغم من أنّها لم تعرف ذلك حين التقت به. ردت بايبر بصوتٍ مرتجف: -لا !!
    Mostra libro
  • زواج غير عادي - cover

    زواج غير عادي

    يوسف مراد

    • 0
    • 0
    • 0
    رغم أنَّ "جيني" لم تكد تمضي في نورث دنواي سوى أسابيع معدودة فقد استطاعت اكتساب كثير من الأصدقاء في هذا الوقت وأصغرهم وأكثرهم إلحاحا كانت سيندي الصغيرة هذه أقرب جيرانها ففي كل مرة كانت جيني تخرج فيها تحمل إلى الداخل قطعة من أمتعتها كانت تجد سيندي في انتظارها كانت الفتاة الصغيرة حلوةً للغاية بشعرها الجعد القصير البني اللون وعينيها البنيتين الكبيرتين، كانت والدتها متوفاة وتعيش مع والدها. وبعدما تعرَّفت جيني على والد سيندي "رايف ميرفي" المندفع المتدفِّق بالحيوية وصاحب الشعبية الكبيرة بين الفتيات، ضحكت من نفسها فهذا ما ينقصها بنتًا صغيرة ذات عينين تدميان الفؤاد ورجلاً له شعبية الحيوانات ، فيا له من مزيج يبعث على التسلية ولكنّها ما جاءت هنا إلّا للعمل وأحوالها لا تساعدها على نسيان ذلك ومع أنّه كان صحيحًا أنَّ جدتها كانت تركت لها مبلغًا معتبرًا من المال في وصيتها على ألّا تقبضه إلّاعندما تتزوج وهذا أمرٌ غير وارد بالنسبة لها فقد كانت تعتمد على نفسها ماليًا.. تكتشفُ جيني أنَّ "رايف" سيفقد الوصاية على ابنته إذا لم يتزوج وهي أصبحت بحاجةٍ للمال الذي تركته جدّتها، فهل سيعقدان صفقة "الزواج أولًا ثمَّ الحب" ؟!
    Mostra libro
  • رجل بلا عنوان - cover

    رجل بلا عنوان

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لم تكن اغاثا واثقة من المستقبل كما أرادت أن يشعر المحامي السيد تورنتون، قادت سيارتها الصغيرة التي لم تعد واثقة بأنّها تستطيع تحمل مصاريفها بعد عبر القرية، ثمَّ أوقفتها خارج المحل القروي ودخلت لتعبره نحو غرفة الجلوس الصغيرة في الخلف. من خلفه تقع الحديقة ثمَّ أراضي القرية الخضراء ،وتنهدت من المؤسف أنَّ القرويين لم يظهروا الولاء لوالدها عندما كان يتوقع هذا منهم فلو أنَّهم فعلوا لبقي المحل مزدهرًا.. وهكذا أدركت اغاتا متأخرة أنّها تعيش في عالمٍ لايرحم، عالمٌ حيث أقدام الكبار تدوس الصغار في طريقه. فوالدها أجبرته المنافسة مع شركات السوبرماركت على ان يفلس حانوته الصغيرويموت بعد ذلك... لكن اغاتا تقرر أن تدخل لعبة الكبار لتنتقم فعملت في سلسلة محلات سوبرماركت بالمر ولكنّها وجدت نفسها في غمار لعبة من نوع مختلف.. لعبةٌ بلا حدو ولا شروط أو قوانين. لعبةٌ يتنازع فيها العقل مع القلب، فهل ستستمع إلى نبض قلبها أم أنَّ صوت عقلها أقوى؟. وماذا ستكشفُ لها الأيام التالية؟
    Mostra libro
  • الباقي من الزمن لحظة - cover

    الباقي من الزمن لحظة

    شبلي شميل

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت جوان لوكاس تقود سيارتها الرانج روفر في الطريق الوعرة وهي تهز رأسها، هي طبعاً لم تتوقع أن تكون الطريق إلى مزرعة مواشي في براري كوينزلاند معبدة منبسطة وتساءلت إن كانوا يتعمدون ذلك لإبعاد الزائرين . فجأةً ظهر لها رجلٌ وسط الطريق يصوّب سلاحاً نحوها فكبحت الفرامل بقوة... ما العمل الآن ؟ سُلِبَ منها كل قرار عندما تقدم الغريب ناحيتها وفتح باب سيارتها قبل أن تتمكن من إقفاله ولم يكتفِ بذلك بل علّق سلاحه على كتفه وجرها بخشونة على الطريق.. نعم إنّها مخطوفة ولم يكن الخاطف جو لوكاس سوى المليونير غافن هاستينغ الرابع. ولكن على ما يبدو لقـــــد اختطف الرهينة الخــــطأ وأبقاها سجينة لديه ، لــكنَّ غروره وجرأته كانا ما أســــر قلبها بحق... وبـما أنّها بــين يـديه وتـحت رحمته فـقد سألها أن تكـــون عروسه، إنه مصر على أن تصبح زوجته ولو بالــقوة ووحده الشك يكدر صفاء حبهـا .. هل يـــصر على الارتــباط بها بـــدافع الحب أم أنه لن يجــــد أماً أفضـــل منها لابنته ؟!
    Mostra libro
  • سقوط الأقنعة - cover

    سقوط الأقنعة

    يوسف مراد

    • 0
    • 0
    • 0
    تلقت "سامنتا" رسالة من إنكلترا بعد شهرٍ واحد من وفاة والدها المباغتة، وكانت لا تزال حالة صدمة وذهول منذ سماعها بنبأ حادث السيارة الذي أودى بحياة والدها على طريق الأوتوستراد السريعة من ميلانو الى بولونيا. وقد تملَّك الشقاء "سمانتا " فقد شاركت والدها حياته طويلًا في هذه القرية الأيطالية كانت علاقتهما حميمة جدًا بحيث جعلتها وفاته تحسُّ أنهَّا لن تذوق طعم الأمان والسعادة ثانية. والآن تأتيها الرسالة من جدّتها لتصدمها بأنَّ أمها ما زالت على قيد الحياة لا كما أخبرها والدها بأنَّها ماتت وهي صغيرة ولتطلب الجدّة منها أن تأتي إلى لندن للعيش معها في مسقط رأسها ووسط أسرتها لأنَّ هناك الكثير من الحقائق التي يجب عليها معرفتها. فجأة وجدت "سامنتا" نفسها في لندن حيث كانت حياة الأضواء تنتظرها بكل قسوتها وتكاد تطيح بها كالإعصار...الأقنعة تحيط بها من كلِّ جانب والحبُّ يبدو مستحيلً...ا هل تستسلم للإغراء في هذا العالم الشائك وتبقى أم أنَّها تنفلت منه في آخرلحظة لتلبي دعوةً إلى المجهول؟
    Mostra libro