Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
الفخ - cover

الفخ

مأمون الزائدي

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

جمعت "آلانا" حقائبها ونزلت السلم ثم راحت تفتش عبثا علها تلمح "كورت" في تلك اللحظة كانت رؤيته أحب شيء إلى قلبها. ماذا لو لم يكن "كورت" هنا لملاقاتها؟ وبحركة سريعة أبعدت آلانا هذه الفكرة عن وقالت لنفسها أن قلقها هذا هو حماقة فعلا ، وبالرغم من ذلك كان ألتواء فمها يعبّر عن تأثير الحب فيها فهي لم تر كورت منذ انقضاء عيد الفصح أي منذ شهرين تقريبا حين أعلن لها بصراحة أنّه معجبٌ بها لكن الكثير يمكن أن يحدث خلال تلك الفترة. لا شيء يشير الى وجود "كورت" بين جموع المنتظرين ألتفتت إلى ساعتها فتأكدت من أنَّ الطائرة وصلت في الوقت المحدد. أبصرت وجهًا رجوليًا أليفًا ينحني فوق نافورة مياه الشرب فقفز قلبها بارتياح وفرح وغابت كل مخاوفها لحظة عرفت صاحب الوجه، ركضت نحوه فرِحة وهمَّت بإلقاء نفسها بين ذراعيه بسعادةٍ ظاهرة لكن على بعد نصف قدم أدركت أنَّها على خطأ فتراجعت صارخة: أنت !!"". هل هناك أصعب من أنتظار شخص معين يهف له القلب، فإذا بشخصٍ آخر يظهر مكانه.... وأيُّ شخص. الشخص الذي ينصبُ لها ولأخيه فخّاً قاسيًا لن تستطيع الإفلات منه...
Available since: 01/01/2017.
Print length: 171 pages.

Other books that might interest you

  • من أعالي الجبال - cover

    من أعالي الجبال

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    هز دوغ رأسه :" ليندا شقراء ... شقراء جميلة" . "بالتأكيد إنّها جميلة وتبدو لطيفة ،إنّي أتطلع بشغف لإقامة علاقات أفضل معها ، هل تعرفها جيداً؟" "ليس بما فيه الكفاية " ابتلع ريقه : " ولكنّه كان كافياً لأنوي الزواج بها. "أوه.." حملقت به سامنثا برعب :" لم أكن أعرف ". "لماذا يجب أن تعرفي ؟ إنك لم تكوني هنا أنا ودافيد فقط كنا هنا .،ولقد انتقلت ليندا إلى بريكنريدج في الخريف الماضي . لقد ذكرتني بالثلوج النحوتة في الرفاست ، الثلوج الباهتة ...". تحركت سامنثا بصعوبة على المقعد الجلدي :" إنني آسفة ، أنا.." ... " إنّك آسفة ، كيف تعتقدين أنّي أفكر ؟" ووضع يده بلطف على الطاولة : " إنَّ بشرتها ناعمة وباردة أودُّ لو ألمسها هذا كل شيء ... فقط ألمسها". وامتلأت عيناه بالألم :" غداً مساءً صديقي المفضل ، دافيد سيلمس تلك البشرة وأنا لا أعرف كيف السبيل إلى لمسها وضم جسدها الأبيض كالثلج..". كانت سامنثا تحب شقيقها دافيد كثيراً ولا تريد أن يفسد أي أمر ، زواجه من ليندا ولهذا نصحت دوغ بان يبحث عن امرأةٍ أخرى ويكفَّ عن التفكير ب" ليندا". وهكذا .. تورطت في خطوبة مؤقتة مع دوغ ...الرجل الذي كانت تمقته .،قد يجد الآخرون الوضع مسلياً ، ولكن سامنثا كانت مصممة على أن لا تدع عدوها القديم يتفوق عليها ؟
    Show book
  • البرق يدوي مرتين - cover

    البرق يدوي مرتين

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    التقته "كريسيدا" حين كانت تجهز ابنتي السيدة "لورن" والتي كانت "كريسيدا" تعمل عندها مربية لطفلتيها بعملها الدؤوب واحتضانها لمبتدئين تمرسوا في اختصاصات وجامعات شتى. كانت "كريسيسدا" تعدُّ الفتاتين للجلوس بلباس رسمي أنيق أمام الرَّسام الإنجليزي الذي يُدعى "دومينيك" الذي اختارته ليكون رسام ابنتيها الخاص بعد ان طلبت منه رسم لوحات متوسطة الحجم تبرز جمال تلك الفتاتين. كان ذلك الرسام الماهر من أصل إنجليزي غير أنَّ أمه برازيلية المنشا، درس فن الرَّسم في لندن ومن ثم تابع دراسته في باريس، أحب الفنون على أنواعها وكانت هوايته التجوال في متاحف روما بكل ما فيها من كنوز، تذوق تلك الفنون العريقة بشغف ونهم لا ينقطعان. في بيت السيدة "لورن" عرفت "كريسيدا" معنى الحبّ لأول مرةٍ في حياتها ولكنها عانت على أثره أعواماً عديدة ففجأةً أنكر "دومينيك" حبُّه ل"كريسيدا" لغرور في نفسه وعادت هي إلى لندن لتنطلق في الحياة من جديد. لكنَّ شبح الماضي بقي يطاردها إلى أن تزوجت وانعكست نتائج ذلك الحب سلباً عليها. هل سيغير القدر مصيرها أم ستبقى في تلك الدوامة إلى الأبد.
    Show book
  • الأنتقام العاطفي - cover

    الأنتقام العاطفي

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    تتعرَّضُ "جوستن" لظروفٍ قاهرة فبعد أمّها تكتشفُ بأنَّ الرجل الذي كانت تناديه بابا لم يكن والدها الحقيقي، لتعرفَ مؤخراً لماذا لم يكن يحبها فتضطّرُ بناءً على ذلك إلى الخروج والسكن لوحدها وتحمّلِ مصاعب الحياة.. كانت وفاة أمّها ومعرفتها بالحقيقة صدمة كبيرةً لها وقد أثّرت على عواطفها لفترة من الزمن فيما بعد مما تتسبب في إهمالها لعملها كمصممة أحذية في شركة معروفة ليستدعيها المدير ويقوم بطردها متهمًا إيّاها بتسريب تصاميمهم لشركةٍ منافسة. انزعجت جوستن جداً بسبب هذا القرار ولم يعد لديها من المال ما يسدِّد التزاماتها، كانت مهمتها الأولى هي إيجاد وظيفة أخرى ولكنَّ المهمة لن تكون سهلة فالوظائف الشاغرة لمصممات الأحذية قليلة.. بعد طول بحث عثرت جوستن على وظيفة أخرى لدى مؤسسة واريتدر الشهيرة لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط: ميتشيل واريندر الرجل المسؤول الذي ظهر بأنَّه يكنّ لها ضغينة ، لماذا أذن عرض عليها الوظيفة؟ كان الوضع معقدًّا نتيجة التجاذب الواضح الذي تألّق بينها وبين ميتشل ، لكن كيف يمكن للحب أن ينتصر في لعبة ميتشيل الإنتقامية؟
    Show book
  • نجمة الجماهير - نجمة في سماء الفن - cover

    نجمة الجماهير - نجمة في سماء الفن

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    "في أعماق عالم سحري، حيث تتداخل الأساطير بالحقيقة، تنطلق شابة شجاعة في رحلة ملحمية لاكتشاف هويته الحقيقية ومواجهة قوى الشر. في هذه الرواية الفانتازية المليئة بالمغامرات والشخصيات المعقدة، ستنطلق بخيالك إلى عوالم بعيدة، وستشهد معارك أسطورية، وستتعلم دروساً قيمة عن الشجاعة والإيمان بالنفس. استعد لرحلة لا تُنسى في عالم من السحر والخيال." 
    اكتشف أسرار: 
    في يوم من الايام كان هناك طفلة جميلة شديدة الجمال كانت تحب الأفلام الخيالية والأفلام الرومانسية. 
      
    كانت تتخيل نفسها بطلة سينمائية الجميع يصفق لها. كانت تقوم بالأدوار دون وعي منها. وكانت تتخيل الجماهير الغيرة وهي تصفق وتصفر وتنادي باسمها. 
      
    كانت تحب الحياة وتحب الناس في الشارع وتنظر لهم بحب. كانت تحب البشر وتعشق الطرقات التي مرت بها. وتسهر باليل تغني وتحب النجوم وتحب اليل وتحب القمر. 
      
    كانت تعيش في طفولتها حلم عظيم حلم الشهرة والمجد والحب والمال وكل شيء. كانت تطلب النجوم ولكن هل يطول احد النجوم ام كلنا نرتقي للامساك بها. لكن من يدرك النجوم ليكون نجم معهم يكون نجمة الجماهير. فيأخذ من الناس الحب والتشجيع وكل شيء. 
      
    كانت تعشق الخيال. وكأنها ترى ان الخيال وحده يكفي لصنع كل شيء وإن كل شيء ممكن. هكذا يقول لنا الخيال ان كل شيء ممكن ولا يوجد مستحيل وانك تستطيع.  
      
    كانت تتخيل دائما النجومية وهي تعطيها الحب والمال والنجاح والعالمية. كانت ترى نفسها تسافر عبر العالم وتشارك في مهرجانات وأفلام عالمية كانت تمشي فوق السجادة الحمراء والمرسلين يصورونها ويتحدث عنها والجميع يتصور معها ويقولوا لقد تصورنا مع نجمة الجماهير وهي لا تبخل عليهم بالنظرات والابتسامة الجميلة التي تسحر قلوب الشباب المعجب بها
    Show book
  • الطرف الثالث - cover

    الطرف الثالث

    زينب عفيفى

    • 0
    • 0
    • 0
    عاشت "بليندا" في قرية دريفتون إدج الصغيرة في هيرفورد شتاير حيث ولدت ونمت، كانت سعيدة في تلك القرية الجميلة حتى قتل والداها منذ عامين في حادث أثناء قضائها إجازة خارج البلاد، تلقت هذا النبأ الحزين وهي في العشرين من عمرها وفي أحلى أيام عمرها وعانت كثيرًا من الحزن ومن ألم الفراق وتقُّبل كونها اصبحت وحيدة في هذا العالم.. أقنعتها صديقتها بأن تستقيل من عملها وأن تبدأ حياةً جديدة ففعلت ذلك، قامت بليندا بالبحث في جميع الصحف حتى وقع نظرها على وظيفة شاغرة وهي العمل في أحد فروع مجموعة هيزينجتون الشركة الدولية الكبرى ، وبدون تردد كتبت معلومات عن نفسها وطلبت العمل في هذه المؤسسة في المنطقة أو الفرع المجاور لها، ولكنَهم وافقوا أن تعمل في فرع لندن !. قالت في دهشة " لكنني أعيش هنا! " ، فكان ردهم أنّه لا يوجد ما يستدعي وجودها هنا ، وأنّهم سيعطونها منزلً.ا تبدأ بليندا بالعمل هناك وتقودها الصدف وحادثٌ بسيط لتستلم مهمة مساعدة سكرتيرة رئيس المؤسسة . التقت هناك ب "توم" ابن رئيس المؤسسة الذي كانت قد التقت به من قبل أثناء عملها في المستشفى وكان حلم حياتها أن يبتسم لها ولكنّه لم يتذكرها أبداً.. يشكُّ توم بأنَّ بليندا على علاقةٍ بوالده ويبدا بالتضييق عليها وخنقها.. فهل ستحتملُ بليندا كلَّ هذا العداء وماذا عن مشاعرها اتجاهه؟
    Show book
  • لعبة الحظ - cover

    لعبة الحظ

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    جلس الشاب بارتياح على كرسيه أمام حوض السباحة التابع لأحد الفنادق الفخمة، وراح يتأمل الجسم البرونزي للفتاة المستلقية قربه، وقال بعد لحظات: من المؤسف أن تكوني ولدت بمثل هذه الطبيعة المتحجرة، لأنك لن تجدي أي صعوبة على الإطلاق في الحصول على زوج، ولك مثل هذه هذا الوجه الجميل الجميل وهذا الجسم الرائع. ظلت عيناها مغمضتين لرد وهج الشمس عنهما، وقالت: نسيت أن تضيف كلمة عن ثروتي، يا مايكل، وأود أن أذكّرك أيضا بأنني لم أولد بمثل هذه الطبيعة الباردة المتحجرة، أمضيت سنوات طويلة من العمل الجاد والقاسي قبل أن أكتشف حسناتها وميزاتها..". "لعبة الحظ "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تتحدّثُ الرواية عن "ليزا" السيدة المستقلّة والمعتدّة بنفسها والتي تضح حاجزاً ضخماً بينها وبين الرّجال وعندما أرادت الزواج كانت هي التي طلبت يد "زكاري" بخلاف العادة وقد أشترطت زواجاً لايعدو كونه عقداً بلا ارتباط ، لكنَّ الوقت والغيرة برهنا لها العكس ، وشيئاً فشيئاً توترت مفاصلها ودبَّ الحب في كلِّ انحائها فتورطت وقامت تهيّؤُ حقيبتها للفرار....
    Show book