أمس لا يعود
إرنستو ساباتو
Maison d'édition: دارك للنشر والتوزیع
Synopsis
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
Maison d'édition: دارك للنشر والتوزیع
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
رواية رومانسية ذات طابع اجتماعي. عندما ولدت غريتا تيرنت كانت الأقدار قد منحتها هديتين ثمينتين: قلبًا محبًّا وصدقًا مطلقًا . تمتعت بطفولة مرحة غير معقدة، وكانت محبّة للغات. تمنت لو تكون صارمة، أو لو أنها تستطيع أن تتظاهر بذلك على الأقل. لم تدرك تلك النقطة الخفية من شخصيتها إلا يوم عيد ميلادها الثامن عشر ، كان من الغريب أن تتوافق المناسبة مع أول تجربة عنيفة التأثير. عملت غريتا لدى الكونت رامون دوغارسيا، وهذا من أروع ما حدث فى حياتها، لكنه رجل متزمت لأسلافه، يفرض قوانينه الخاصه وتقاليده الصارمة على من حوله. لم يكن الكونت رجلًا تهزه التحديات ما دام يمسك بزمام الأمور، ولا يترك الخيوط تفلت من يده، إلى أن انقلبت الحال، ووصل الأمر إلى حدود العواطف، فواجهت غريتا عندئذٍ رجلًا آخر، لا يمنعه شئ أو يوقفه أحدٌ عن تحقيق ما يريد، ولو كان ذلك على حساب الآخرين، حتى الأشخاص الذين يحبهم.Voir livre
ما الآلة التي يمكنها أن تسير كأسرع سيَّارةٍ وتطير كأسرع طائرةٍ، وتُبحر كأسرع سفينةٍ، وتغوص كأمه غوَّاصةٍ، ولا يستطيع أحدٌ أ ن يمسكها؟ كيف يمكن أن تجتمع كل هذه الصفات فى آلهٍ واحدةٍ؟! وليس هذا وحسب... فمن الذي يمكن أن يملك هذه الآلة؟ دولةٌ؟ أم دولٌ؟ أم شخصٌ واحدٌ فقط؟ من سيد العالم هذا؟ وكيف اخترع هذه الآلة؟ وماذا يريد من اختراعه لها؟ وهل ينجح في تحقيق أغراضه؟ *** رواية شيقة ومسلية، تجمع بين المغامرة والبوليسية. تدور أحداثها فى الولايات المتحدة الأمريكية، وتأخذنا عبر الولايات طولًا وعرضًا، حابسين أنفاسنا مع البطل الذي يطارد سيد العالم وآلته العجيبة.Voir livre
هل فكرت يومًا كيف ستبدو حكاية سندريلا لو ولدت في مستقبل بعيد؟ تعيد ماريسا ماير كتابة أحد أشهر القصص الشعبية باحترافية شديدة؛ فسندريلا المستقبلية فقيرة، متبناة، تعمل كميكانيكي لإعالة زوجة أبيها بالتبني وبناته، وفي الوقت نفسه تكافح في مجتمع يعتبرها مواطنًا من الدرجة الثانية لكونها سايبورغ! لكن عندما تتقاطع حياتها مع الأمير الوسيم "كاي"؛ تجد نفسها في وسط صراع شديد بين إخبار خطير ورغبات ملكة شريرة. سندريلا المستقبلية (سندر) عالقة بين الواجب والحرية، الولاء والخيانة. والآن يجب عليها كشف أسرار عن ماضيها الغامض كي تتمكن من حماية مستقبل الأرض، الذي تفشى فيه أحد أكثر الأوبئة المميتة.Voir livre
لا سبيل للتحرر سوى بالتضحية والدماء والكذب والنفاق، لم يعد للمشاعر وجود بعد الآن ولا يوجد مكان للشفقة، الآن ليس لديك حرية الاختيار فأنت فى مستقر أسياد الأرض وسلاطين الظلام..!!!Voir livre
إنها بضع ساعات في يوم ما... ما الذي يمكن أن يحدث؟؟.. الآن يمر الوقت ولا ندري أي شيء عنه... فجأة نجد الساعة تشير إلى الخامسة... ثم ننظر بعدها إلى الساعة نجدها الواحدة صباحًا... إذا ماذا يمكن أن يحدث في رواية .. تتحدث عن بضع ساعات؟؟!!. سؤال سألته لنفسي.. وحتى الآن لم أجد إجابة عنه.. فلماذا لا نبحث عن الإجابة معًا؟Voir livre
تقرر أن تنام، في الصباح سوف تعرف أن ( أنتيكة ) قد مات نتيجة توقف مفاجئ لعضلة القلب، سوف يبلغك جيرانك بالخبر وأنت في طريقك صباحا إلى عملك في المصحة النفسية، لن يحرك الخبر داخلك أي مشاعر، خصوصا وأنك تعرفه مسبقا، لقد بدلت بالشريط المعتاد آخر له تأثير السحر، لقد تخلصت من واحد ممن تركت بصماتهم أثرا عميقا غائرا في خلايا قفاك العتيقة، لكنك تعرف أن القائمة ما زالت ممتلئه بآخرين لهم ذات البصمات ويستحقون ذات المصير.Voir livre