Verlag: Rufoof
أبو عمر محمد بن يوسف بن يعقوب الكندي المصري توفى 355. أبو عمر محمد بن يوسف بن يعقوب الكندي المصري توفى 355. أبو عمر محمد بن يوسف بن يعقوب الكندي المصري توفى 355. أبو عمر محمد بن يوسف بن يعقوب الكندي المصري توفى 355
المُوَطّأ وكان كتاب مالك، أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: «يا أبا عبد الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على عملك، وكتبك، ونبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها». وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: «إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها» من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.Zum Buch
ولكن ما الصورة إذا جاء المعنى؟ هكذا يحدثنا "جلال الدين الرومي" عن العقيدة التي تجعل طريق الإدراك الحقيقي من القلب، وتمام المعرفة بالذات الإلهية بتمام إنكار الذات والتوحد مع العالم. هي عقيدة لا تضع حداً للقرب من السماء، فإن مقامك من مقام حالك، وحالك هو حال عبادتك وزهدك. هكذا تخلق لنا الصوفية عالماً نورانياً في التعامل مع الله، يمزج الهيبة بالأنس؛ والعشق بالخشوع، فيجعل العبادة فعل حبّ لا فعل أمر. وبالرغم مما قد يختلف عليه من عقائد الصوفية ومناهجها، فإنها تظل في جوهرها قبساً روحانياً انتهجه العديد من علماء الدين الإسلامي، تاركين لنا موروثا قيماً أراد "عبد الله حسين" أن يطلعنا على طرف منه، في دراسة تعد مدخلاً مبسطاً للفكر الصوفي وأعلامه.Zum Buch
لما كان كتاب « الجواهر الزكية في فقه المالكية » , للشيخ « أحمد بن تركي المالكي (تـ992هـ) » ... , المقرر على طلاب السنة الأولى الإبتدائية بالمعاهد الدينية وعلى طلاب السنة الأولى بالمرحلة الأولى بقسم البحوث الأسلامية بالحامع الأزهر. رأيت أن أستخلص منه الأقوال الراجحة على منهاج سؤال وجواب ... , تسهيلا للطلاب في المذاكرة والتحصيل ... , وسميته : « خلاصة الجواهر الزكية في فقه المالكية » . (من مقدمة الكتاب)Zum Buch
القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين بن محمد بن خلف المعروف بـ ابن الفراء توفى 458 القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين بن محمد بن خلف المعروف بـ ابن الفراء توفى 458 القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين بن محمد بن خلف المعروف بـ ابن الفراء توفى 458 القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين بن محمد بن خلف المعروف بـ ابن الفراء توفى 458Zum Buch
أَبُو عُثْمَانَ سَعِيْدُ بنُ مُحَمَّدِ ابنِ أَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ بَحِيْرٍ البَحِيْرِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ (المتوفى 451هـ) توفى 451. أَبُو عُثْمَانَ سَعِيْدُ بنُ مُحَمَّدِ ابنِ أَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ بَحِيْرٍ البَحِيْرِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ (المتوفى 451هـ) توفى 451. أَبُو عُثْمَانَ سَعِيْدُ بنُ مُحَمَّدِ ابنِ أَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ بَحِيْرٍ البَحِيْرِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ (المتوفى 451هـ) توفى 451Zum Buch
الاقتراح في بيان الاصطلاح وما أضيف إلى ذلك من الأحاديث المعدودة من الصّحاح، كتاب في علم الحديث ألّفه تقي الدين ابن دقيق العيد، جمع فيه مصطلاحات الحديث ومراتب الرواية والرواة باختصار والإجاز، قد به مؤلفه أن يكون مدخلا إلى التوسع في هذا الفنّ وقد رتبه على أبواب.Zum Buch
