Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
الزواج من غريب - cover

الزواج من غريب

ربيعة المضري

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

"لورا روسى" أرملة فى الثالثة و الثلاثين من عمرها تعمل في مجال فى تصميم الأثاث وهو العمل الذى اختارته بعد وفاة زوجها. في إحدى الليالي الهادئة قُرع جرس الباب ولم تكن لورا تنتظر أحدًا لتفاجىء بالقادم يقول : أنا أخ زوجك آنزو من إيطاليا هل أستطيع الدخول؟ لقد أتيت من مكان بعيد جداً لأتحدث معك"". لم تسمح يوماً لغريب أن يدخل شقتها تحت أى ظرف، شعرت لورا وكأنَّها تسمرت مكانها و تساءلت كيف يمكن أن يكون أخ لـ "غاى" وكل شئ فيه يدل على أنَّه من القرن السادس عشر، وليؤكدَّ هويته و قصده الشريف أمسك بجواز سفره ثم فتحه على صورته بعد ذلك أظهر صورة له و لـ "غاى" منذ عشر سنوات. ومع أنّها لم تقابل مطلقاً "آنزو" شعرت لورا بانَّ شيئاً ما غريبا يسيطر عليها بالطبع لأنَّه ليس هناك أيُّ شبه بينه و بين زوجها. عندما عانقها آنزو شعرت بالضياع ، وعندما طلب منها العودة معه إلى ايطاليا لتعرف أبنها الصغير على عائلته الثرية لم تستطيع الرفض ، و عندما طلب منها الزواج بعد ذلك وافقت على الفور. همس قلبها أنَّ قدرهما يجمعهما معاً لكن حدسها أصَّر على أنَّهما يتشاركان بسر خطير.
Verfügbar seit: 01.01.2017.
Drucklänge: 148 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • قيد الوفاء - cover

    قيد الوفاء

    كامل كيلاني

    • 0
    • 0
    • 0
    تحوَّلت نبرة بائع المزاد العلني إلى همسٍ خافت عندما أغلقت "كريستينا" وراءها باب غرفة الطعام بهدوء ، ومشت بخطى بطيئة عبر الممر الضيق المؤدي الى مدخل البيت الصغير الخلفي. لقد ارتكبت خطأً فادحًا في البقاء لحضور المزاد العلني، إنَّها تدرك ذلك الان ، حذّرها السيد فريث من مغبة تجربة كهذه ، تجربة مشاهدة محتويات منزلها معروضة للبيع ، وهي التي الفتها طوال ستة أعوام ألفة حميمة ، يا ليتها اصغت اليه وتوارت عن الأنظار. تشعرُ كريستينا أنّها ضائعة بلا بيت ، بلا أقارب ، بلا مهنه وبلا مال كخشبة طافية على وجه الماء في بحر هائج، لذلك توافق بلا تردد على عرض صديقة عمتها بالسفر معها الى جزر البهاماس كمرافقة وسكرتيرة ، وهناك تحاول السيده براندون تزويج كريستينا من حفيدها ثيو لتضمن له الميراث. إلّا أنَّ ديفلين ابن شقيقتها يكتشف لعبة خالته وما تنطوي عليه خاصة أنّه الوريث الحقيقي واعتقاده بأنها تحب ثيو يمنعه من الاعلان عن عواطفه أو الدفاع عن حقوقه. كريستينا الوحيدة الضعيفة تخفي حقيقه مشاعرها اتجاه ديفلين وتنساق لرغبات صديقة عمتها السيده براندون التي ساعدتها في احلك ظروفها. ولكنَّ القدر يأبى أن يقع الظلم على قلبين عاشقين فيتدخل في اللحظات الأخيرة...
    Zum Buch
  • البرق يدوي مرتين - cover

    البرق يدوي مرتين

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    التقته "كريسيدا" حين كانت تجهز ابنتي السيدة "لورن" والتي كانت "كريسيدا" تعمل عندها مربية لطفلتيها بعملها الدؤوب واحتضانها لمبتدئين تمرسوا في اختصاصات وجامعات شتى. كانت "كريسيسدا" تعدُّ الفتاتين للجلوس بلباس رسمي أنيق أمام الرَّسام الإنجليزي الذي يُدعى "دومينيك" الذي اختارته ليكون رسام ابنتيها الخاص بعد ان طلبت منه رسم لوحات متوسطة الحجم تبرز جمال تلك الفتاتين. كان ذلك الرسام الماهر من أصل إنجليزي غير أنَّ أمه برازيلية المنشا، درس فن الرَّسم في لندن ومن ثم تابع دراسته في باريس، أحب الفنون على أنواعها وكانت هوايته التجوال في متاحف روما بكل ما فيها من كنوز، تذوق تلك الفنون العريقة بشغف ونهم لا ينقطعان. في بيت السيدة "لورن" عرفت "كريسيدا" معنى الحبّ لأول مرةٍ في حياتها ولكنها عانت على أثره أعواماً عديدة ففجأةً أنكر "دومينيك" حبُّه ل"كريسيدا" لغرور في نفسه وعادت هي إلى لندن لتنطلق في الحياة من جديد. لكنَّ شبح الماضي بقي يطاردها إلى أن تزوجت وانعكست نتائج ذلك الحب سلباً عليها. هل سيغير القدر مصيرها أم ستبقى في تلك الدوامة إلى الأبد.
    Zum Buch
  • هديتك عمري - cover

    هديتك عمري

    آية نور

    • 0
    • 0
    • 0
    قرعٌ خفيف على الباب ردَّ نيل إلى واقعه ليحس بألم خفيف فى معدته فتقدم من الباب وفتحه ثم تراجع دهشةً عندما رأى فتاة مبتسمة لا يزيد عمرها عن الستة عشر سنة تخطو إلى الداخل ثم تمد رأسها إليه وتطبع قبلة على كل خدٍّ من خديه الأسمرين بدت طفله فى سروالها الذى ترتديه وما زاده اقتناعًا بعمرها خصلتين شقراوين تتدليان من غرتها: _نيل؟أجل هذا أنت تماماً كما وصفك والداي. _والداك؟. أحسَّ نيل بالارتباك أكثر لأنَّ الفتاة تجاوزته ودخلت الغرفة تنظر حولها بدهشة....فسألها مذهولاً. _اسمعى....من أنت؟. وحتى وهو يطرح السؤال كان يعرف الرد فاجتاحته مشاعر الأحباط:. _أنت....لا يمكن أن تكوني. _أنا جيف هانت....صحيح ألم تكن تترقبنى؟. فرد بذهول: _جيف هانت؟!! . كان نيل قد برمج حياته حتى تكون خالية من النساء لكن القدر وضع تحت وصايته طفلة اكتشف فيما بعد أنّها صبية جميلة بعيدة عن الطفولة. سافرت جينيفر معه إلى مزرعته النائية حيث تعرّف قلبها إلى مشاعر جديدة حولت لياليها إلى سهاد وأدركت إنها وقعت فى الحب. لكن نيل وقد بدأت عواطفها تتسلل إلى حصونة المنيعة قرر أن يبعدها إلى المدينة ليعيد الأمان إلى قلبه وحياته فهل يستطيع هذا؟
    Zum Buch
  • بريق في عينيك - cover

    بريق في عينيك

    سكينة إبراهيم

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت "بريانا سان كلير" تجلس في وسط مكتبه في دالاس تقدم أهداء آخر رواية لها ، كان ضجيج قرّائها المعجبين يزعجها قليلاً مع أنَّ نجاحاتها المتتالية علمتها منذ مدة طويلة كيف تتخطى خجلها وخوفها الطبيعي. منذ ساعتين طويلتين والناس يتزاحمون حولها يرهقونها بالأسئلة وبالمديح ويعطونها نسخا لتوقيعها وكانت بريانا تتقبل ملاحظاتهم بطيبة قلب وتجيب على اسئلتهم بمحبة واهتمام وتبتسم رغم تعبها ومللها ، والجميع سعيدون بالثرثرة ولو للحظات مع كاتبتهم المفضلة. كانت بريانا قد نشأت في ريف بنسلفانيا ومع ذلك أعجبت كثيرا بتكساس وعندما علمت أنَّ هذه الولاية ستكون آخر مرحلة في سفرها أصرَّت على الذهاب إلى سان انتونيو ، منذ مدة طويلة كانت تحلم بأن تجعل أحداث إحدى قصصها تدور في هذا الإطار الساحر بروح الهيبة والوقار. كانت المدينة القديمه رومنطيقية! والأجمل من ذلك أنها تضم بين جدرانها مؤسسة تكسان الثقافية التي تقدم لبريانا كل الوثائق الضرورية. ولكنَّ هذه المدينة قدَّمت لها أكثر من ذلك فقد التقت فيها ب "رايدر كنترل" الذي هزَّ كيانها في لحظات وقضى على محاولات اتّزانها ووقعت في غرامه من النظرة الأولى كبطلة إحدى الروايات لتستفيق من حلمها على حقيقة أنّ الحياة الواقعية صعبة، تأكدت بريانا من ذلك عندما قرأت المقال اللاذع الذي كتبه رايدر عنها. فهل سيكون بطل روايتها القادمة ؟؟
    Zum Buch
  • الحب المر - cover

    الحب المر

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    -شكراً لأنّك استقبلتني من دون موعد سابق د/ أرنافيتس لم أزر طبيبًا نفسيًا من قبل لذا فأنا متوترة. أمال الطبيب رأسه المغطّى بالشعر الرمادي وقال: -شعور مرضاي بالتوتر هو أمر طبيعى لا سيما فى الزيارة الأولى، لِمَ لا تخبرينى عما يزعجك ؟ سنبدأ من هناك. جلست بايبر داتشيس على حافة الكرسي ويداها متشابكتان بشدة عند أعلى ركبتيها ، قالت قبل أن تنهمر الدموع الحارة على خديها المتوردتين: -كل شيء يزعجني. من دون أن يتفوه بكلمة دفع الطبيب علبة المناديل الورقية نحوها أخذت بايبر واحداً ومسحت الدموع عن وجهها حين استعادت القليل من هدوئها، أضافت: لأول مرة فى حياتى أشعر بالوحدة حقًا وأنا لا أتقبل هذا الأمر جيداً ولكي أكون صادقة وأنا لا أتقبل الأمر مطلقاً. ثم أخذت تبكي مجدداً. -هل تعنين عاطفياً....جسدياً....؟. -الاثنان معاً. جففت بايبر عينيها الرطبتين بمنديل آخر. -من خلال ملفك أرى أنك عزباء فى السابعة والعشرين من عمرك ، هل انفصلت عن حبيبك أو خطيبك ؟. لا "نك" لا ينتمي إلى أي من هاتين الفئتين على أيّ حال هو لم يبد اهتماماً بها في الواقع لطالما كان نك دو باسترانا المنحدر من آل بارما بوربون فى اسبانيا بعيد المنال بالنسبة إليها بالرّغم من أنّها لم تعرف ذلك حين التقت به. ردت بايبر بصوتٍ مرتجف: -لا !!
    Zum Buch
  • أرض بلا ظل - cover

    أرض بلا ظل

    إسماعيل د. بليغ حمدى

    • 0
    • 0
    • 0
    حطام كوكبٍ ضخم يقترب من الأرض، مشهدُ مخيف يعيشه العالم بأكمله، النهاية صارت أقرب مما يتصور أي إنسان! والمفاجأة الكُبرى أن طبيعة الخطر نفسه مختلفة تمامًا عن توقعات الجميع!.
    تُرى ما هو السر الذي جعل بعض الناس يحتفظون بظلالِهم دون الآخرين؟
    كيف سيتمكنوا من تطبيق نظريات خطيرة إلى هذه الدرجة، رغم انعدام فُرص النجاة؟
    هل يخرج الأمر إلى نطاق المؤامرة أم يظهر لغزٌ آخر ليقلِب موازين العالم من جديد؟
    Zum Buch