Publisher: Rufoof
القاسم بن موسى بن الحسن بن موسى الأشيب أبو محمد البغدادي توفى 302. القاسم بن موسى بن الحسن بن موسى الأشيب أبو محمد البغدادي توفى 302. القاسم بن موسى بن الحسن بن موسى الأشيب أبو محمد البغدادي توفى 302. القاسم بن موسى بن الحسن بن موسى الأشيب أبو محمد البغدادي توفى 302. القاسم بن موسى بن الحسن بن موسى الأشيب أبو محمد البغدادي توفى 302
كتاب لكل مسلم يحتوي على معلومات هامة وقيمة عن أركان الإسلام والسنة والقرآن والدعاء والذكر، ويساعد القارئ في حل المشكلات التي تحجبه عن التوبة. وبالإضافة إلى ذلك يختصر الكتاب الجهد والوقت لمعرفة معظم الأمور الأساسية التي تخص الإسلام، ويجعل قارئه أقرب للتوازن الروحي، كونه مزيج من التجارب والخبرات والأسرار وخلاصة خبرة وسنوات من البحث والقراءة. يتضمن الكتاب صور لحياة المحسنين وموضوعات دينية مهمة يحتاجها كل قارئ يمتلك الثقافة الدينية، بالإضافة إلى أسرار الزاهدين، مع دليل بسيط وعملي لتطبيق منهج الله. كما يعالج الكتاب بعض الفجوات في المجتمع وقضايا ومشكلات وأخطار تهدد عقيدة المسلم، بأسلوب سهل وبسيط يجعل من الكتاب صالحاً لمختلف الفئات العمرية. والأهم من ذلك هو أن هذا الكتاب يأخذ بيد القارئ خطوة بخطوة إلى داخل مملكة الإيمان لينعم بنتائج التوبة، فهو بمثابة بوصلة للمسلم في كل زمان ومكان ليوجهه للإيمان ويرتقي به لمرتبة الإحسان، ومساعداً له على اكتشاف المعنى الحقيقي لحياته ونقطة انطلاق لكل من يسعى للتوبة، والسلام الداخلي والفوز فى الدنيا والآخرة.Show book
الفرق بين النصيحة والتعيير : كلمات مختصرة جامعة في الفرق بين النصيحة والتعيير - فإنهما يشتركان في أن كلًّا منهما: ذِكْرُ الإنسان بما يكره ذِكْرَه، وقد يشتبه الفرق بينهما عند كثير من الناس والله الموفق للصواب.Show book
كتابٌ موجزٌ في التحمل والأداء، أسهب في قضايا: التلقي وطرُقه، والإجازة ومتعلقاتها، والمجاز وضوابطه، كما عرض للشيوخ المجيزين، إضافةً إلى الحكم على بعض المرويات والرواة.Show book
يحيى بن مَعِين هو الإمام الحافظ، إمام الجرح والتعديل، شيخ المحدثين أحد كبار علماء الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة وقد قضى حياته كلها في تعقب الرواة وتفحص رواياتهم، وكان قد مات أبوه (وهو من رجال الدولة) وخلف له ثروة طائلة فآلى أن ينفقها في طلب الحديث وخرج من بيته في بغداد ومعه أقفاص على راحلته ينسخ عن كل شيخ ما يرويه، وطالت رحلته من الكوفة فالبصرة فالحجاز فاليمن، فبلاد الجزيرة الفراتية فبلاد الري، وعاد فقصد مصر، وخرج منها إلى بلاد الشام وصار حديث الركبان ورويت عنه في ذلك العجائب، حتى قال العجلي (ما خلق الله أحدا كان أعرف بالحديث من يحيى ولقد كان يجتمع مع أحمد وابن المديني ونظرائهم فكان هو الذي ينتخب لهم الحديث لا يتقدمه منهم أحد ولقد كان يؤتى بالأحاديث قد خلطت وتلبست فيقول هذا الحديث كذا وهذا كذا فيكون كما قال)Show book
حكى ابن رجب الحنبلي من خلال كتابه الذي بعنوان أحكام الاختلاف في رؤية هلال ذي الحجة، عن حادثة فقهية وقعت في عصره، وذلك أنه غم هلال ذي الحجة في العام المذكور، فأكمل الناس شهر ذي القعدة، ثم تحدث الناس برؤية هلال ذي الحجة، قال ابن رجب: وشهد به أناس لم يسمع الحاكم شهادتهم، واستمر الحال على إكمال عدة شهر ذي القعدة، فتوقف بعض الناس عن صيام يوم عرفة. فقالوا: هو يوم النحر على ما أخبر به أولئك الشهود الذين لم تقبل شهادتهم، وقيل: إِنَّ بعضهم ضحى في ذلك اليوم، وحصل للناس بسبب ذلك اضطراب. فقد رد الحاكم في هذه المسألة الشهود وهم عدول بدون عذر ظاهر، وأدى ذلك إلى اختلاف الناس، بين من يأخذ بهذه الشهادة، ومن يردها تبعا لاختيار الحاكم، ومن هنا اضطرب الناس في المسألة، وكان باعثا على تأليف ابن رجب هذه الرسالة والغاية منها بحث المسألة الفقهية وعرض الأدلة الخاصة بمثل هذه الحالة عند الفقهاء.Show book
في إطار من العرض البسيط والممتع وغير المخل يعرض الكاتب المعالم الرئيسية للتصوف، ويتنقل بنا من طبيعة التصوف بوصفه علامة إنسانية، إلى التفرقة بين المعاني الكثيرة لمعناه، إلى الفارق بينه وبين أشكال التصوف في الديانات الأخرى، ومحددا طرقه ومذاهبه وأدبه وغيرها من المضوعات ذات الأثرة في هذا المجال.Show book
