Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
شبح كانترفيل - cover

شبح كانترفيل

أنجي وأوبيش

Translator سارة صلاح

Publisher: دارك للنشر والتوزیع

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

نبـذة عـن روايــة "شبح كانترفيل" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب اوسكار وايلد، ترجمة: سارة صلاح عبد الكريم: رواية مليئة بالسحر والسخرية ، وهي امتداد للابداع الرومانسي ، تنتمي إلى الأدب القوطي الهزلي.!!
Available since: 12/28/2024.
Print length: 120 pages.

Other books that might interest you

  • عيادة الباشمهندس - cover

    عيادة الباشمهندس

    السير هنري رايدرهجارد

    • 0
    • 0
    • 0
    الباشمهندس ليس طبيبًا بالطبع، ولكنه يُشارك الطبيب النفسي من الناحية التحليلية بصفته أن دراساته كلها قائمةٌ على التحليل الحسابي ولا سيما لو أن هذا المهندس يعشق علم النفس.
    Show book
  • العملية فيرجينيا - cover

    العملية فيرجينيا

    عبدالرحمن العشماوي

    • 0
    • 0
    • 0
    أن تسير نحو المجهول بخطوات ثابتة..
    دوامة زمنية سقط فيها شاب أقصى طموحه كان الحصول على وظيفة مناسبة، حتى ساقه القدر ليخبره أحدهم أنه ضمن الناجين من كارثة كبرى قد حلت بالبشرية وجمدت عقولهم عن التفكير، ولا سبيل للعودة سوى اتباع أوامر لم يعها خياله قط!
    أيام وأحداث في حياة "أكرم" مرت في غمضة عين، تُرى هل كان الأمر من صميم اختياره أم أنه أجبر عليه؟ماذا يحدث إذا توقف العقل البشري عن العمل فجأة؟ وهل تصدق لو أفقت من غيبوبة ووجدت من يخبرك أن عقلك توقف لسنوات أو لحظات ثم عاد للعمل بشكل طبيعي؟ وكيف ستتصرف إذا وجدت نفسك في صراع مع العالم ومع الزمن؟
    كل ذلك نحياه في إطار خيالي مشوق، يضعك على أهبة الاستعداد لمعرفة الحقيقة في نهاية المطاف
    Show book
  • ضريح عمرو بن الجن - cover

    ضريح عمرو بن الجن

    عبدالرحمن العشماوي

    • 0
    • 0
    • 0
    نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
    Show book
  • الساعة الثامنة صباحا - cover

    الساعة الثامنة صباحا

    زينب عفيفى

    • 0
    • 0
    • 0
    عاش (جورج نادا) وحيدًا في غرفة نوم صغيرة..
    وبمجرد عودته لمقطنه، كان أول ما فعله هو فصل جهاز التلفاز!
    في الغرف الأخرى كان بإمكانه سماع أجهزة التلفاز الخاصة بجيرانه، في معظم الأحيان كانت الأصوات بشرية، لكن بين الحين والآخر ابتدأ يسمعها على شكل نعيق غريب يماثل أصوات الغربان..
    "أطع الحكومة!"، قالها أحد الكائنات المحتالة كأنما ينعق، ونعق آخر قائلا: "نحن الحكومة! نحن أصدقاؤك! أنت تفعل أي شيء من أجل صديق، أليس كذلك؟"
    "أطع!"، "إعمل!"
    Show book
  • العمل - cover

    العمل

    روبرت ستير نبيرغ

    • 0
    • 0
    • 0
    لفت انتباهه في جانب المقبرة .. وبين بعض قطع الكفن المبعثرة البالية .. ورقة صغيرة مطوية، كانت تماماً كورقة العمل السابقة، فانقبض قلبه فور رؤيتها وانتابته القشعريرة وبدأ يتصرف بعصبية شديدة في تحريكه للجثمان حتى أن الشيخ صاح فيه كي يتعامل معه برفق .
    Show book
  • لا توجد وحوش هنا - cover

    لا توجد وحوش هنا

    زينب عفيفى

    • 0
    • 0
    • 0
    لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع..
    ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة..
    ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة!
    كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية!
    مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس:
    -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟"
    
    
    لا توجد وحوش هنا
    
    «أتسكع على الضفة الموحشة..
    
    وحيدًا بلا أنيس أو جليس..
    
    جازف بمرافقتي..
    
    وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات..
    
    وللأزل!» أريحا
    
    «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة..
    
    فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا..
    
    جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا..
    
    كنتُ هنا، وكنتُ هناك..
    
    وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي..
    
    ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي..
    
    عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا..
    
    وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين..
    
    التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..»
    
    أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»
    Show book