Verlag: Rufoof
علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515
سيظل أبناؤنا يوما بعد يوم بحاجة ماسة إلى الكشف الدوري المستمر عن وضعهم الصحي، خصوصا ذوي الاحتياجات الخاصة، والذين هم في حاجة ماسة إلى الرقي والتطوير لبرامجهم التأهيلية والتعليمية والطبية؛ مما يتطلب توعية منتظمة عن أنواع الإعاقات وسبل الوقاية منها، وطرق التعامل معها، لذا يأتي هذا الكتاب متضمنا بعض السبل والإرشادات التي تساعد على التعامل مع الطفل المعاق من خلال فتح قنوات أكثر رحابة لتنوير الأسر، وتزيد ثقافتها في التعامل مع أبنائها. ويلقي الكتاب الضوء على أنواع الإعاقات المختلفة، سواء العقلي منها والسمعي والبصري، والتركيز على مسبباتها وكيفية تدارك تفاقمها مستقبلا.. مذيلا بخلاصة دراسات توصلت في مجملها إلى الطرق السليمة للخروج بالمعاقين من عالمهم الضيق إلى أفق أكثر رحابة.Zum Buch
ما هو التحليل النفسي؟ التحليل النفسي هو أكثر بكثير من مجرد نهج علاجي. إنه أداة قوية لفهم أسرار العقل البشري، وفك رموز الأحلام وسبر أغوار اللاوعي. يقدم هذا الكتاب مقدمة واضحة وسهلة المنال للتحليل النفسي، ويربطه بالأسئلة الأساسية للحياة العصرية والقيم الثقافية التي تشكل الطريقة التي نعيش بها. استناداً إلى الأفكار الثورية لسيغموند فرويد، يستكشف هذا الكتاب كيف يمكن أن يكون التحليل النفسي دليلاً لمواجهة التحديات العاطفية والاجتماعية والروحية التي هي جزء من الحياة. أكثر من مجرد علم غربي، يقدم التحليل النفسي كطريق عالمي لمعرفة الذات والتحول الشخصي. ما ستجده في هذا الكتاب شرح مفصل وجذاب لماهية التحليل النفسي وأهميته. أمثلة وقصص توضح كيف يؤثر اللاوعي على خياراتنا وعواطفنا وعلاقاتنا. تأملات في الأحلام كوسيلة لفهم أعمق رغباتنا ومخاوفنا. الربط بين التحليل النفسي والتقاليد الثقافية التي تقدّر الاستبطان والبحث عن الهدف في الحياة. أدوات عملية للتعامل مع القلق والصراعات الداخلية وتحديات الحياة اليومية. لماذا هذا الكتاب مميز؟ هذا الكتاب ليس مجرد مقدمة للتحليل النفسي، بل هو دعوة لاستكشاف عالمنا الداخلي، وفهم كيف تشكل عواطفنا قراراتنا وبناء حياة أكثر توازناً. إنه يقدم للقارئ فرصة لتوحيد المعرفة حول العقل مع القيم الروحية والثقافية التي تسمو بالوجود الإنساني. من يجب أن يقرأ هذا الكتاب؟ إنه مناسب لكل من يريد أن يتعلم المزيد عن التحليل النفسي، إما كمنظور جديد لفهم العقل أو كمصدر لمواجهة التحديات الشخصية. وهو مثالي للطلاب أو المهنيين أو أي شخص لديه فضول لمعرفة كيف يمكن للتحليل النفسي أن يغير نظرتنا لأنفسنا وللعالم. ”ما هو التحليل النفسي؟“ هو أكثر من مجرد كتاب عن العقل البشري - إنه دعوة لرحلة لاكتشاف الذات. اكتشف كيف يمكن لتعاليم التحليل النفسي أن تجلب المزيد من الوضوح والتوازن والهدف لحياتك.Zum Buch
لكل مجتمع ثقافته الخاصة التي يتّسم بها ويعيش فيها، كما أن لكل ثقافة خصائصها التي تحدد شخصيتها، وللثقافة مقومات مادية ومقومات معنوية، فأما المادية فتتألف من طرائق المعيشة والأدوات التي يستخدمها أفراد المجتمع في قضاء حوائجهم والأساليب التي يصطنعونها لاستخدام هذه الأدوات؛ وهذا ما يجعلنا نميز بين ثقافة رفيعة وأخرى وضيعة، أو بين جماعات متحضرة وأخرى متخلفة عن ركب الحضارة. وأما المقومات المعنوية للثقافة ، فهي مجموعة العادات والتقاليد التي تسود المجتمع، والتي توارثها أفراده ، والقانون أو العرف الذي يحكمهم، والقواعد الأخلاقية التي تحدد علاقة بعضهم ببعض. ذلك هو المفهوم الحقيقي لكلمة "ثقافة" وهو أوسع مما تعود الناس فهمه من الكلمة، بل إنه يغاير من بعض الوجوه، المعنى المألوف الذي توحيه كلمتا "ثقافة" و"مثقف".Zum Buch
واحـدة مـن أهـم مـشـاكـل الـفـكر العـربـي أنـه يـعـانـي مـن ضـغط الآيديولجيا، آيديولوجيا السلطة من جهة والآيديولوجيا الدينية من جهة أخرى، وآيديولوجيا الطبقات المعارضة بكل تمظهراتها وتنوعاتها، وهناك آيديولوجيا المفكرين العرب التي ربما تعبر بتنوعاتها هي أيضا عن تنوعات آيديولوجيا المجتمع العربي بكل فئاته وطبقاته وإن كانت هذه الآيديولوجيا تستخدم مفاهيم الفلسفة التي عادة ما تكون مستنسخة على غرار نموذج سبق من ماضي الفكر (التراث) أو حاضره (الغرب). نعتقد أن أسئلة الفكر العربي الحديث والمعاصر إنما جاءت للإجابة عن سؤال أيديولوجي محض هو "لماذا تقدم الغرب وتأخر العرب؟" وكأننا جعلنا من الآخر علة التخلف، أو كأن نهضتنا وتقدمنا مرتبط بتأخر الغرب، والعكس صحيح، أن تقدم الغرب مرتبط بتأخرنا، وفي كل هذا وذاك وإن تسلح مفكرونا العرب النهضويين بعدة وسلاح مستعارين من الفلسفة، إلا أننا نعتقد أن طرح سؤال النهضة والجواب عليه لم يستطع التخلص من هيمنة الآيدولوجيا. علما أن السعي إلى تحقيق هذه النهضة لا يتم إلا بالتشكيك بمعارفنا السابقة، ذلك المنهج الذي إختطه ديكارت ليس لرفض المعارف السابقة وإنما لفحص مدى قدرتها على البقاء والتحقق من صلاحيتها في ضوء تحولات العصر.Zum Buch
إن هذا الكتاب ضروريٌّ لأي معلم يريد أن يمايز بين أعضاء مجموعة واسعة من المتعلمين، ويتضمن الكتاب أيضًا سجلاًّ لإجراءات القيادة يسمح للطلاب بتسجيل أفكارهم وأفعالهم، وهم يطورون مهاراتهم القيادية. إنه كتاب غني بأنشطة تعلم مثيرة؛ مثل إجراء الاستبانات عن خصائص القائد الجيد، وتنظيم نقاش عن القيادة، وإجراء مقابلات مع قادة المجتمع المحلي، ووضع خطة حول كيف تصبح زعيمًا، وتنفيذها. هذا كتاب للمعرفة عن القيادة في القرن الحادي والعشرين، لابدّ أن يقرأه أي شخص يريد أن يحدث تغييرًا في هذا العالم. الدكتورة فرانسيس إي. كارنيس، أستاذ ومدير مركز فرانسيس كارنيس لدراسات الموهوبين في جامعة جنوب المسيسيبي (USM). وقد أعدّت أو شاركت في إعداد أكثر من 200 ورقة بحثية منشورة، وهي أيضًا مؤلفة مشاركة في 49 كتابًا، إضافة إلى ثلاثة كتب تحت الطبع. الدكتورة سوزان إم. بين، مديرة مركز روجر ويكر للتعلم الإبداعي، وأستاذ التربية في جامعة المسيسيبي للنساء (MUW). وقد شاركت في تأليف سبعة كتب، من بينها كتاب (الأساليب والمواد اللازمة لتدريس الموهوبين) - الطبعة الثالثة-، ولها أيضًا كثير من الكتابات في المجلات المتخصصة. تزخر الطبعة الثانية من كتاب (القيادة للطلاب: دليل القادة الشباب) بالأفكار والأنشطة الإيجابية التي من شأنها أن تساعد الطلاب على اكتشاف قدراتهم القيادية، وتحفز الأنشطة في جميع فصول هذا الكتاب إلى استكشاف الأفكار، وتشجع على التفكير الناقد حول القيادة، وسوف يجد الطلاب التوجيه والمشورة اللذين يركزان على المهارات القيادية في مجموعة متنوعة من المواقف، ومنها القيادة في الفصول الدراسية، والأنشطة المدرسية، والمجتمع، متضمنة قصصًا واقعية تتعلق بكيفية تولّي الطلاب مناصب قيادية في تلك المواقف. لتعلم المزيد، زر الموقع الآتي: http://www.prufork.com. العبيكان للنشرZum Buch
يقوم هذا الكتاب على تفهم مراحل نمو الطفل فيغطي سنوات تشكيل الطفل من 2- 7 سنوات عندما يبدأ الطفل في اكتشاف العالم الواسع وإتقان لغة وتكوين صداقات وتحقيق استقلاله، فتجد فصول الكتاب مُقسمة إلى المراحل العمرية، وعلى الرغم من أن الكتاب موجه للآباء والأمهات فإنه مفيد لأي شخص يرغب في تفهم الأطفال . ولا يفوت هذا الكتاب أن يطرق باب علم النفس، فيتعرض لأكثر من 100 سيناريو من الحياة اليومية، مما يمكن القارئ من اكتشاف حقيقة ما وراء أقوال الطفل وأفعاله وأفكاره، فيتعاطف مع موقف الأب أو الأم وما يحيط الموقف من مشاعر.Zum Buch
