Editora: Rufoof
من كتب تاريخ مكة وما جاء فيها من الآثار، يقدّم معلومات مفصّلة عن خطط مكة وعن الرباع والآبار، ويتكلَّم عن الحرم الشريف والمناطق المحيطة به والشعائر المتصلة بها، والأماكن المقدسة الأخرى،وهو من أقدم المصادر المعتبرة عن تاريخ مكة وأشهرها. وفيه معلومات وفيرة عن تاريخ مكة القديم، وتاريخها الإسلامي، ومافيها من آثار وأماكن جغرفية.
ينقسم الكتاب إلى أربعة أجزاء (حسب مؤلفه)، الجزء الأول: شواهد علم البيان؛ الجزء الثاني: شواهد علم البيان، أما الجزء الثالث: شرح لشواهد الجمع والتفريق، أما الجزء الرابع والأخير: شرح شواهد السرقات الشعرية، والأجزاء الأربعة وهي في مجلدين تتضمن مجموعة من الشواهد العروضية من النثر والشعر ما يُعزى إلى الأقدمين وما يُنسب إلى المولّدين؛ إلا أن أكثرها مجهول الأنساب، عزاه بعض شارحي الكتاب لغير قائله، أما الإشتباه الأوزان أو تماثل في المعان.Ver livro
"قال أبو القاسم إسماعيل بن عباد الصاحب: أخبرني (...) عن ابن دريد عن أبي نصر عن الأصمعي، أنّ الرشيد سأَلَه عن شعر أبي حزام ففسره، فقال: ((يا أصمعي :ما الغريب عندك بغريب))، فقال: [يا أمير المؤمنين وكيف لا يكون كذلك، وقد حفِظْت للحجرِ سبعين اسما ، فقلت لي: هل تصح هذه الحكاية استعظاما منك لما سمعت، وسألت أن أكتب لك من هذه الأسماء بما يقرب تناوله ويسهل تأمله، فإنّ أسجاع الكتب بحر عميق وطريق سحيق، وقد فعلت وأعان االله تعالى على جمع مئة اسم وبضعة عشر اسما. وقد نسقتها على حروف المعجم، إلاّ ما لم يوجد منها"Ver livro
هذا الكتاب من أبرز مؤلفات أبو محمد عبد الله بن عبد المجيد بن مسلم بن قتيبة الدينوري، وهو أديب فقيه محدث مؤرخ عربي، له العديد من المصنفات أشهرها عيون الأخبار، وفي هذا الكتاب الذي بين أيدينا المقصود بأبيات المعاني هي الأبيات المشكلة غامضة المعنى، وسبب تسميتها بهذا لأن سامعها يحتاج أن يسأل عن معانيها، مما دفع الكثير من العلماء أن يهتموا بهذا الباب وبشرح هذه الأبيات، ومن أبزر تلك الكتب مادة وأكثرها ترتيبا كتاب المعاني الكبير للدينوري وقد قسمه إلى كتب: الأول: الخيل، الثاني: السباع، الثالث: الطعام والضيافة، الرابع: الذباب، الخامس: الوعيد والبيان، السادس: الحرب، السابع: الميسر. وجعل تحت كل كتاب أبوابا عديدة والكتاب مرجع للمتذوق الأديب، فيه علو اللغة، وجمال المعاني والتسلية وقد زود بفهارس علمية.Ver livro
"هذا لنموذج لطيف . وعنوان . شريف . ذكرت فيه وفيات من ظفرت بتاريخ وفاته . ممن مات في هذا القرن ز الذي أوله سنة إحدى وتسعمائة ختم بالحسنى . من سائر العلماء . والصلحاء . والقضاة . والأدباء . والملوك . والأعيان مصريا كان أو شاميا . حجازيا كان أو يمنيا . روميا . أو هنديا . مشرقيا أو مغربيا. وضممت إلى ذلك ذكر بعض الحوادث والماجريات والحكايات العجيبة . والملح الغريبة . ولا يعدم كل شخص من نادرة جرت له من الأخبار . وشعر نظمه من الأشعار . على وجه الاختصار وما يحصل من الاعتبار"Ver livro
لا ينكر علماء الاجتماع في عصرنا الحاضر النصيب الكبير الذي ساهمت به المدرسة الفرنسية في إنشاء علم الاجتماع، والنهوض بمناهج البحث في الدراسات الإنسانية من أخلاق واقتصاد في النصف الثاني من القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين. وما زالت أسماء «أوجست كونت» و«تارد» و«موس» و«فوكنيه» و«ليفي بريل» و«شارل بلوندل»، وآخرين كثيرين، من الأسماء التي لا يخلو منها أحدث المؤلفات في هذا العلم. وُلد «ليفي بريل» بمدينة باريس، وتخرج في مدرسة المدرسين العليا، وحصل على درجة «الأجرجاسيون» في الفلسفة، ثم على درجة الدكتوراه، وترأس كرسي الفلسفة في «ليسيه لويس الأكبر»، ثم أصبح محاضرًا في السوربون، ثم أستاذًا، وانتُخب عضوًا في أكاديمية العلوم الأخلاقية عام 1917. يعد كتاب «الأخلاق وعلم العادات الأخلاقية» ثورة كبرى، وهو أصدق تعبيرًا عما يطلق عليه الآن اسم «مذهب الوضعيين في دراسة الأخلاق». يرى المؤلف أنه يجب على الباحثين في الأخلاق أن يُفرِّقوا تفرقة واضحة، منذ أول الأمر، بين الناحية النظرية والناحية العملية؛ أي التطبيقية، إذ ليس من الممكن أن يحرز علم الأخلاق النظري أي تقدم إلا إذا فرق بينه وبين التطبيق العملي. وأفكار هذا الكتاب أفكار جريئة أثارت كثيرًا من الجدل وقت صدوره، وما زالت حتى يومنا هذا موضع بحث في الدراسات الأخلاقية.Ver livro
هذا كتاب نادر عن حياة الملك الذي حكم طفلًا ومات شابًّا "توت عنخ آمون"، ويكتسب الكتاب قيمته من بين مئات الكتب التي عالجت الحياة القصيرة للملك الصغير، بسبب قيمته العلمية الكبيرة وبساطة عرض معلوماته بأسلوب أدبي سلس، ويمثل الكتاب لغزًا فصاحبه مجهول، اختار أن يوقع على كتبه العديدة - وكلها عن حضارة مصر القديمة - بأول حرفين من حروفي كلمتي اسمه، فهو فقط "ن ي"، لا تذكر المصادر أي معلومات عن المؤلف المجهول الذي اندثر اسمه لكن بقيت كتبه، ومنها " تاريخ توت غنخ آمون .. محرر مصر العظيم" ، وهو بحق وكما وصفته الصحف المصرية وقت صدوره بأنه "بحث أثري نفيس في كثير من عادات و أخلاق و أحوال و صناعة و تجارة قدماء المصريين في عصر توت عنخ آمون الذهبي موجزًا و مستخلصًا عن أوثق المصادر التاريخية وأشهر المؤلفات المصرية". وقد يتسائل البعض : لماذا توت عنخ آمون وحده يحظى بكل هذه الشهرة؟ هذا الكتاب يحاول الاجابة على السؤال المدهش.Ver livro
