Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
حتى لا تصبح مريضًا نفسيًا - طريقك للتخلص من (القلق-الوسواس-الاكتئاب) - cover

حتى لا تصبح مريضًا نفسيًا - طريقك للتخلص من (القلق-الوسواس-الاكتئاب)

معتز صقر

Publisher: دارك للنشر والتوزیع

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

الخوف والقلق مشاعر طبيعية إذا كانت في المستوى الطبيعي المعتدل، أو في المستوى المحفِّز للتقدم والنجاح، أما إذا ارتفع مستواها عن الحد الطبيعي تحولت إلى حالة مرضية تفسد حياة الإنسان.. وتبدأ مرحلة الاكتئاب كناتج عن زيادة تلك المعدلات.
سوف تجد عرضًا مفصلًا يشرح لك كيف تفرِّق بين الخوف والقلق الطبيعي والمَرضي وكيف تستطيع تحديد مستوياتهم على نحو دقيق من خلال اختبارات علمية..
ستجد الدليل الذي يساعدك على التعامل مع اضطراب القلق والوسواس والاكتئاب بشكل بسيط، وتستطيع أن تقيم نفسك إن كنت في المستوى الطبيعي، فيساعدك أن تتجنب الوقوع في المرض النفسي.. أما في حال أنك تعاني من واحدة من الاضطرابات الثلاثة، ستجد دليلًا يساعدك على البدء بخطوات واضحة في رحلة علاج ناحجة.. وذلك حتى لا تصبح مريضًا نفسيًّا.
Available since: 12/28/2024.
Print length: 208 pages.

Other books that might interest you

  • الفلسفة الخالدة - cover

    الفلسفة الخالدة

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    الفلسفة الخالدة بقلم ألدوس هكسلي ... أراد هكسلي من هذا الكتاب أن يكون أنطولوجيا (مبحث وجود) الفلسفة الخالدة، لذا نجده يقتبس من مقولات جل التقاليد الدينية في كل زمان ومكان، صنَّف تلك المقولات تحت عناوين فصوله، من أجل أن يشرح أغلب أبعاد هذه الفلسفة الخالدة التي نجدها في قلوب المؤمنين والمتصوفة، تلك الفلسفة التي تؤمن أن كل الأديان قد نشأت من جوهر واحد وإن تعددت التجليات
    Show book
  • الهدية التوفيقية في تاريخ الأمة القبطية - cover

    الهدية التوفيقية في تاريخ الأمة...

    رأفت علام

    • 0
    • 0
    • 0
    يعطي هذا الكتاب للقارئ فرصة التعرف على المحطات التاريخية لأقباط مصر في ظل حكم العديد من الحضارات التي حكمت مصر، وسبب تسميتهم بهذا الاسم، منوهًا بذلك إلى أنه لم يكن يعدو عن مسمى لسكان مصر قاطبة بعيدًا عن أي دلالة دينية حتى وصول الرسالة المحمدية لمصر، الذي ارتبط بعدها مسمى "القبطي" بالدين المسيحي. يرى عزوز في رواية التاريخ لأمة ما تعزيز وتوظيف قيم الماضي في الحاضر وأخذ العبرة والحكمة التي من أجلها أن تأخذ بها للأمام وتمكنها من تعزيز مكانتها بين الأمم، ذلك لأن الماضي يعتبر مرآة الحاضر وفي دراسته تحسين لأخلاق الأمة وتخطي التحديات الآنية بعين الرَوِيّةِ والفطنة؛ وفي هذا السياق يقدم الكاتب دليلًا أخلاقيًا مبسطًا للخَلًف من الأقباط للتأسي بالسلف حيث أن التأسي بهم يعد نوعًا من أنواع الوفاء لهم، وإتمام عمارة ما قد شرعوا في بنائه أصلًا، أما هَجْر أخلاقهم الحميدة ما هو إلا هدم ونذير لانهيار حضارتهم.
    Show book
  • علم الاجتماع - cover

    علم الاجتماع

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    قرر سقراط منذ القديم أن الإنسان أحوج إلى معرفته نفسه منه إلى معرفته ما حوله من مظاهر الوجود. وفي الحق إنه لم يزل قسط الناس بعد ضئيلاً في العلم بأسرار نفوس الأفراد والجماعات رغم تعاقب الدهور.
    فإذا لم توفق جهود المشتغلين بعلم الاجتماع لحل الكثيرمن المشكلات، فإن في حل القليل فوزاً في تخفيف العلل الاجتماعية التي يتوجع البشر منها، ويتألم مما يترتب على وجودها من المصائب. فكل محاولة في خدمة علم الاجتماع إذن هي محاولة مشكورة، لما يلقاه كل مشتغل بعلم الاجتماع من وعورة الطريق عندما يريد تذليل المصطلحات، وإنزال المعاني الاجتماعية في عبارة عربية مستقيمة، تتهيأ من ألفة الألفاظ وجريانها على الألسن.
    والكتابة في علم الاجتماع على نمط حديث لم تزل حديثة. ووصل ما يكتب بأسلوب هذا العصر بأساليب ما كتبه السلف الصالح لم يزل في الدور الأول من التنسيق. وفي هذا الكتاب جهود موفقة في تيسير موضوع معقد بطبيعته، وفي توضيح ما لا يخلو من ظلام.
    Show book
  • نزهة الأنام في محاسن الشام - cover

    نزهة الأنام في محاسن الشام

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    يعد هذا الكتاب الأقدم في موضوعه، فمؤلفه أبو البقاء عبد الله بن محمد البدري (847-894 هـ)، يتحدث عن غوطة دمشق يوم كانت جنة الدنيا. عن فاكهتها في زمن كانت فيه أنواع الصنف الواحد من الفاكهة أكثر من أن تحصى، بل إن بعض الأنواع لا يجد له المؤلف اسماً فيقول: مجهول. عن الزائر الذي شبع من الفاكهة التي تطفو على سطح النهر، والفقراء الذين يحملون مكاتلهم على رؤوسهم ويسيرون في دروب الغوطة، فيعودون وهي ممتلئة بالثمر الحلال الذي سقط عليهم. عن أزهار وثمار كانت متاحة للغني والفقير، كالنيلوفر، والتمر حنه، وقف وانظر، وورد دمشق الجوري. عن فوائد كل نوع من الثمر أو الخضراوات واستعمالاته الطبية كما قررها كبار أطباء ذلك العصر. يتحدث عن منتزهات دمشق التي لا مثيل لها: الربوة، والجبهة، وبين النهرين، والشرفين، والنيربين، والحواكير. . . عن عادات أهل دمشق في نزهاتهم واحتفالاتهم، وعن أشعارهم بكل موسم وبكل فصل، بل وبكل نوع من الزهر والفاكهة والشجر. عن أهل دمشق وكيف كانوا يستعدون للشتاء. عن الثلج وتخزينه للصيف. عن قافات دمشق، وعن صناعاتها التي اشتهرت في أرجاء العالم، وسارت بها القوافل. مع كل طرفة ونادرة وحكاية وشعر وفائدة
    Show book
  • القسطاس في علم العروض - cover

    القسطاس في علم العروض

    هشام عبد الموجود

    • 0
    • 0
    • 0
    قال الشيخ الإمام الأجلّ العلامة، جار الله، فخر خوارزم، أبو القاسم، محمود بن عمر الزمخشري، رحمه الله تعالى: أسأل الله الذي عدلَ موازين قِسطِه، وعاير مكاييل قَبضِه وبسِطِه، ودعا في كتابه بالويل، على المطفّفين في الكيل، وكره لعباده السرف والبخس، وحظر عليهم الشطط والوكس، أن يحملني على السويةِ فيما أورد وُأصدر، والاقتصاد فيما آتي وأذر. ويأخذَ بيدي، إلى وزن الأمور بميزان العقل السليم، فإنه المعيار المعتدل والقسطاس المستقيم، حتى أكون من القائمين على الحق وبه، والذاهبين عن الصواب وإليه. وأحمده، وأصلّي على خير خلقه، محمدٍ، وآله، وعلى الذين انتهجوا منهجهم في بدء الأمر ومآله
    Show book
  • الواضح في مشكلات شعر المتنبي - cover

    الواضح في مشكلات شعر المتنبي

    د. جاد البحيري

    • 0
    • 0
    • 0
    يوضح الكتاب معاني خفية في أبيات شعر المتنبي خفيت معانيها، حيث يلتزم في ترتيب الأبيات على ترتيب القوافي بحروف المعجم، فيذكر البيت من شعر المتنبي ويعقبه بكلام ابن جني في تفسيره، ثمَّ يعقبه بنقده، وربما توسع في بعض الأبيات بجلب نظائر معانيها أو ألفاظها من كلام الشعراء، ويوضح ما جاء في شعر المتنبي من مآخذ من شعر السابقين.
    Show book