شرح الموطأ - جـ55
معتز أبو طالب
Verlag: Rufoof
Beschreibung
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
Verlag: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
نصر بن إبراهيم بن نصر بن إبراهيم ابن داود النابلسي المقدسي، أبو الفتح المعروف بابن أبي حافظ توفى 490. نصر بن إبراهيم بن نصر بن إبراهيم ابن داود النابلسي المقدسي، أبو الفتح المعروف بابن أبي حافظ توفى 490. نصر بن إبراهيم بن نصر بن إبراهيم ابن داود النابلسي المقدسي، أبو الفتح المعروف بابن أبي حافظ توفى 490. نصر بن إبراهيم بن نصر بن إبراهيم ابن داود النابلسي المقدسي، أبو الفتح المعروف بابن أبي حافظ توفى 490. نصر بن إبراهيم بن نصر بن إبراهيم ابن داود النابلسي المقدسي، أبو الفتح المعروف بابن أبي حافظ توفى 490Zum Buch
في طبقات القراء، ابتدأ فيها المؤلف تراجم القراء بدءا من الخليفة عثمان بن عفان إلى عصر الذهبي، وقد أبان بنفسه عن موضوع الكتاب فقال: «أما بعد، فهذا كتاب فيه معرفة المشهورين من القراء الأعيان، أولي الإسناد والإتقان، والتقدم في البلدان على الطبقات والأزمان، والله تعالى المستعان».وقد قسم الذهبي كتابه إلى 18 طبقةZum Buch
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سبعة يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله عز وجل، ورجل قلبه معلق بالمسجد، إذا خرج منه حتى يعود إليه، ورجلان تحابا في الله، فاجتمعا على ذلك وافترقا عليه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عينه، ورجل عته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة، فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه. أخرجه الشيخان والنسائي والترمذي ومالك في ومالك في " الموطأ ".Zum Buch
أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري فقيه كوفي، وأحد أعلام الزهد عند المسلمين، وإمام من أئمة الحديث النبوي، وواحد من تابعي التابعين، وصاحب واحد من المذاهب الإسلامية المندثرة، والذي ظل مذهبه متداولاً حتى القرن السابع الهجري، والذي قال عنه الذهبي: «هو شيخ الإسلام، إمام الحفاظ، سيد العلماء العاملين في زمانه أبو عبد الله الثوري الكوفي المجتهد مصنف كتاب الجامع»، كما قال عنه بشر الحافي: «سفيان في زمانه كأبي بكر وعمر في زمانهما». نشأ سفيان الثوري في الكوفة وتلقّى العلم بها، وسمع من عدد كبير من العلماء، حتى صار إمامًا لأهل الحديث في زمانه.Zum Buch
نهاية الايجاز في سيرة ساكن الحجاز بقلم رفاعة رافع الطهطاوي ... يُعدُّ رفاعة رافع الطَّهطاوي واحدًا من قادة التَّنوير، وحملة مشاعل النَّهضة. وتنبع أهمية الطهطاوي لا من كونه مؤلفًا عاصر النَّهضة المصرية فحسب، بل إلى كونه قد اختلط ورأى بعينيه أوروبا وهي تنطلق إلى آفاقها الجديدة المدهشة، وكذلك إلى كَوْنه عمل في مجال التَّعليم، مما يؤهِّله إلى أن يحتلَّ مكانةً رفيعةً في مصاف المفكِّرين. هذا الكتاب يُلقي أضواء على سيرة النَّبيِّ محمَّد ﷺ، لكنه ليس كأيِّ كتاب سيرةٍ، بل يعمد إلى التقاط مواقف بعينها من سيرة النَّبيِّ محمَّد ﷺ ويسلِّط عليها الضَّوء، مستخلصًا منها العبر والعظات. ولهذا فهو كتابٌ مهمٌّ للغايةZum Buch
كان مغلطاي ساكناً، جامد الحركة، يلازم المطالعة والكتاب والدأب، وعنده كتب كثيرة، وأصول صحيحة، وكان كثير الميل إلى الموادعة والركون، جمع مجاميع حسنة، وألّف تواليف أتعب فيها أنامله. وقد كتب الكثير، وصنف وجمع، وكان دائم الاشتغال، منجمعاً عن الناس؛ قال الشهاب ابن رجب لاعجب أن تتجاوز مصنفاته المئة كتاب، وذكر ابن فهد أن مصنفاته تتنوع في كل فنون العلوم، وقال ابن قاضي شهبة غالب مصنفاته مآخذ على أهل اللغة، وأصحاب علوم الحديث، وأصحاب السير وشرح السنن. ومن تصانيفه الكثيرة كان شرح سنن ابن ماجة والذي سمّاه "الإعلام بسنّته عليه السلام"Zum Buch