شرح الموطأ - جـ48
غاري كليفلاند
Verlag: Rufoof
Beschreibung
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
Verlag: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
يبدأ الكتاب بتوضيح أول ما يجب على المكلف، وشروط التوبة. ويشتمل الكتاب على فصل هام في الطهارة، بكل ما يتعلق بها من تفاصيل وأحكام كثيرة، كما يحتوي على فصل في التيمم وأحكامه، وفصل في الحيض، والنفاس والأوقات، وفصل في شروط الصلاة، وباب في السهو.Zum Buch
الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة هو أحد كتب الحديث، ألفه الحافظ جلال الدين السيوطي (849-911)، يعتبر الكتاب بيان لحال بعض الأحاديث المنتشرة على السنة العامة ومن ضاهاهم من الفقهاء وبيان مالا أصل له من ذلك وغيره، وقد ألف الإمام الزركشي كتابا لطيفا في ذلك وتعقبه السيوطي بهذا الكتاب فنقح ما فيه وزاد عليه ونكت وأفاد.Zum Buch
كتاب مهم في الحديث النبوي،وهو عبارة عن اجزاء من كتاب(صحيح البخاري)وقد اشتمل على احاديث كثيرة هامةفي موضوعها.ويليه كتاب الضعفاء الصغير وكلا الكتابين من .تاليف الامام البخاري،رحمه اللهZum Buch
المحلى في شرح المجلى بالحجج والآثار لمؤلفه الأمام علي بن حزم الأندلسي ناشر المذهب الظاهري، ويعتبر كتاب المحلى من أهم كتب ابن حزم الأندلسي، وقد شهر به وأعتبر بذللك ناشر المذهب الظاهري، الذي يأخذ بظاهر النص ومدلوله اللفظي والمعنوية، ومجتهدا لا يعتبر القياس في المعاني البتّة، ويعتبر القياس اللفظي إنما هو دلالة اللفظ أو دلالة المعنى من اللفظ، وإنما الخلاف بين أهل أصول الفقه في الألفاظ، ولا يعتبر العلة ولا يحكم إلا بالكتاب والسنة وإجماع الصحابة، والكتاب ثروة فقهية وموسوعة جامعة في الفقة المقارن حوت ما يعادل 2312 مسألة بدأها المؤلف بالعقائد وأنهاها بمسائل التعزير، واستعرض ابن حزم خلالها آراء الفقهاء والمجتهدين جميعا قبل أن ينقض عليهم مبدياً رأيه.Zum Buch
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Zum Buch
كان ابن الصلاح قد جمع كتابه هذا على شكل مقطعات، وكان يتتبع التراجم الغريبة؛ لسهولة إلحاق التراجم المشهورة، يستخرجها من بطون الكتب والمجاميع التي حصلها خلال رحلته وعلى الأخص رحلته إلى خراسان، وكان في نيته كما يظهر أن يجمع فيه جمعاً وافياً، إلا أن المنية عاجلته. ثم جاء الإمام النووي فرأى الكتاب مقطعات، فلم ينقض عجبه منه لما حواه من فوائد جليلة، حتى قال فيه: «نفيس، لم يصنف مثله ولا قريب منه، ولا يغني عنه في معرفة الفقهاء غيره، ويقبح بالمنتسب إلى الشافعي جهله». فشرع في تهذيبه وترتيبه والاستدراك عليه، لكن المنية اخترمته وحالت دون مقصوده، فكان حصيلة ما استدركه أربع عشرة ترجمة مستقلة، وضمّن فوائد واستدراكات في تسع تراجم ذكرها المصنف. ثم جاء تلميذه الحافظ أبو الحجاج المزي فبيّض الكتاب ونقحه، ولم يتصرف في النص أو يزد عليه سوى زيادته الفريدة في ترجمة الداووديZum Buch