رحلة السيرافى
معتز أبو طالب
Editorial: Rufoof
Sinopsis
أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330
Editorial: Rufoof
أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330 أبو زيد حسن بن يزيد السيرافي توفى 330
كتاب لا غنى عنه لمحبى السفر والرحلات، فهو بمثابة أول مرجع مصرى وعربى من نوعه فى مجال السفر، يعرض العشرات من النصائح والإرشادات المفيدة عن كيفية التخطيط لرحلة إلى أى دولة من دول العالم بأرخص التكاليف. يفند الكتاب الكثير من المفاهيم الشائعة والمغلوطة بشأن السفر، والمشاكل التى تشغل بال كل من يرغب فى تجربة السفر للمرة الأولى وكيفية التغلب عليها، فى سبعة فصول رئيسية، كل منها يقابل اسطورة من اساطير السفر السبعة، وهى: التخطيط والتأشيرة والإقامة والمواصلات واللغة والأكل والسلامة. يحتوى كل فصل تفنيد كل الأفكار الخاطئة بشأن عنصر من عناصر السفر، مع خطوات عملية لكيفية التغلب عليها، إلى جانب المزيد من الشرح والمعلومات بشأن كل موضوع منهم.Ver libro
«نبذة عن الصّين» كتبه الأديب والسّياسي تربي أبو العز، والأديب عبد العزيز حمد، يتناول الصّين تاريخًا وجغرافية، ويتطرّق إليها من عدة جوانب مثل أقسامها، ومعادنها، والكائنات التي تعيش فيها من حيوانات ونباتات، وتحدّث عن: المحاصيل، أشهر المدن، التجارة، المساحة، التاريخ، الإسلام في الصّين، نظام الحكومة، المخترعات، الآثار، الصحافة، التمثيل والروايات، والأخلاق وعادات المجتمع، والفلسفة والعلوم. يشير الكتاب إلى دلائل التاريخ التي تقول أنه إذا لم تكن الصين أقدم بلاد العالم بأسره، فهي ولا شك من أقدمها وأسبقها إلى المدنيّة والعمران، إلا أنها بقيت مجهولة منزوية لا يسمع الناس عنها شيئًا حتى دخلها العرب، وكتبوا عنها كتابات كثيرة، وجّهت أنظار العالم إليها، وربما كان البعد الجغرافي والحاجز اللغوي سببًا في أن تظلّ هذه الحضارة مجهولة إلى فترات طويلة. لا شكّ أن مؤلفا هذا الكتاب قد بذلا جهدًا كبيرًا، خاصة وأنهما قد وضعاه في بداية القرن التاسع عشر، حيث كان جمع المعلومات والرحلة إلى بلدٍ بعيد يتطلّب جهدًا ومشقّة بالغة.Ver libro
فى "الهوستيل" الكل غريب وقريب فى ذات الوقت. إنك تشارك غرفة نومك، وربما فراشك ذاته كما حدث تلك الليلة، مع شخص ليس فقط غريباً عنك، بل غريب عن بلدك ولغتك وعاداتك وعقيدتك وكل شىء يكوِّن ذاتك نفسها. الشىء الوحيد المشترك بينكما هو انكما بشر. أبسط علاقة يمكن ان تجمعك بآخر فى حياتك كلها، علاقة تجردت من كل شىء فلم يبق إلا فطرة الإنسانVer libro
أما "الرحلة السورية الثانية" يتحدث في مقدمتها عن سببها حيث يقول: "هاجر صاحب هذه المجلة من الديار السورية إلى الديار المصرية في شهر رجب (1315هـ) عقب انتهائه من طلب العلم في طرابلس الشام وأخذه شهادة التدريس (العالمية)، لأجل القيام بعمل إصلاحي للإسلام والشرق، لا مجال له في بلد إسلامي عربي غير مصر، والإستعانة عليه بصحبة الأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده والإقتباس من علمه وحكمته [...]. وهكذا يمضي في سرد ما واجهه في رحلته هذه بالتفصيل من ردات فعل اتجاهه سلبية كانت أم إيجابية، وما حصده من نتائج... وتجدر الإشارة إلى كتابه محمد رشيد رضا هذا يعدّ مرجعاً تاريخياً إسلامياً اجتماعياً سياسياً هاماً للإطلاع على تلك الفترة وما رافقها من أحداث بالتفصيل.Ver libro
محمد ثابت رحَّالة مِصرِي، يعشق السفر والرحلات، ومُلهَم بالجغرافيا اعتاد أن يقوم برحلة كبيرة في صيف كل سنة، يُدوِّن فيها مشاهداته في البلاد التي يرتحل إليها. في هذا الكتاب يروي لنا الكاتب مشاهداتِه في ربوع القارة الأفريقية، تلك القارة التي صاغتْ طبيعتَها أناملُ الفِطْرة، وحاصرتْها براثِنُ أطماع الاستعمار. ويوضح لنا الكاتب الطبيعة الجغرافية، والاقتصادية، والزراعية، والاجتماعية لسكان هذه القارة؛ وذلك من خلال النبذات التاريخية التي يَستهلُّ بها الكاتب الحديث عن بلدانها متضمِّنًا أهمَّ محاصيلها، ونباتها، وحيوانها، وأبنيتها، ومعادنها، والآثار الحضارية للدول الاستعمارية في بعض بلدان هذه القارة. كما ذكر نفوذ العرب في هذه القارة إبَّان مجْدِهم الأوَّل. وقد تحدَّث الكاتب عن المعتقدات الخرافية لعدد من سكان هذه القارة، واللهجات المتداوَلة بينَهم، والنزاعات العِرْقية التي أسهمتْ في تقطيع أوصال تلك القارة. والكِتَاب أشبهُ بِبَوْصَلَةٍ سياحية تُفِيد في تحديد معالِم القارة الأفريقية التي شاء لها القَدَرُ أن تكون ثريَّةً في مقدَّراتها؛ فقيرةً في عُقُولها؛ بائسةً في قَدَرها؛ وكأنَّ لسان حالِها يقولُ الثراء اللامع، والقَدَر السيِّئُ تركيبةٌ مُؤلِمة.Ver libro
هو أحد مؤلفات الكاتب والمفكّر جُرجي زيدان والمصنَّف تحت بند أدب الرحلات وقد قام الكاتب بتأليف هذا الكتاب بعد رحلة قام بها بنفسه غلى أوروبا عام 1912. لم تكن رحلة جرجي زيدان إلى أوروبا سنة 912 رحلة استجمام واستمتاع بقدر ما كانت رحلة علمية مبرمجة، تجشم القيام بها في آخر العمر ليكتب وصفاً مفصلاً ودقيقاً عن أحوال المدينة الغربية ممثلة بكل من فرنسا وإنكلترا اللتين تجسدان خلاصة هذه المدينة في جانبيها المادي والمعنوي، في الوقت الذي كانت تتطلع فيه عيون الشرقيين إلى الخروج من ربقة التخلف، والسير في ركاب الأمم المتمدّنة. لقد أراد صاحب الرحلة أن يبين ما يَحْسُنُ أو يقبح من عوامل تلك المدينة بالنظر إلى طبائعنا نحن العرب وعاداتنا وأخلاقنا. فاختار أهم العناوين التي تقاس بها المدنيات ليقدم للقارئ العربي وصفاً أميناً لما يندرج تحتها من تفصيلات تعتمد على الإحصاء الدقيق المسند إلى السجلات. فبدأ بالتعريف بنظام الحكم في كلا البلدين، ثم تطرق إلى الأمور التي تهمّ القارئ العربي الذي يتطلّع إلى تحدي مدينة الغرب في نهضته المعاصرة، فيصف العمران، والمدن، ونظامها الدقيق، ونظافة شوارعها، وأسواقها، ومتاحفها، ومعابدها، ومكتباتها، وآثارها، وحياة الناس فيها، وما توافقوا عليه من عادات في اللباس، والطعام والشراب. ولا يفوته أن يحصى الثروات في كل بلد، والحالة الاقتصادية، ثم الحالة العلمية، وأسماء الجامعات والكليات في كل بلد، وأعداد طلبتها، وتاريخ تأسيسها. ثم يصف حال المرأة في أوروبا عامة وفي فرنسا وإنكلترا خاصة، وما أحرزته من تقدّم في نيل حقوقها في التعليم والعمل، وحرية التصرف التي قد تصل إلى حدّ الشطط في بعض الأحيان. إن الحديث عن الجوانب المادية في حضارة الغرب لم يشغل صاحب الرحلة عن الالتفاف إلى الجوانب المعنوية وبخاصة الأخلاق المصاحبة لهذه الحضارة، فذكر طباع الناس في كل بلد، وما يمتاز به كل شعب عن الآخر، كما وازن بين فن التمثيل في فرنسا ومثيله في مصر وبين وجوه الاختلاف.Ver libro