
الأضداد في كلام العرب
إرنستو ساباتو
Verlag: Rufoof
Beschreibung
كتاب في علم اللغة يتناول ظاهرة مهمة من الظواهر اللغوية حيث ذكر الأضداد وبين أهميتها ضاربا الأمثلة الملائمة من كلام العرب أو القرأن أو الحديث مما يجعل الكتاب موسوعة في هذا المجال
Verlag: Rufoof
كتاب في علم اللغة يتناول ظاهرة مهمة من الظواهر اللغوية حيث ذكر الأضداد وبين أهميتها ضاربا الأمثلة الملائمة من كلام العرب أو القرأن أو الحديث مما يجعل الكتاب موسوعة في هذا المجال
ما الذي يمكن أن يحدث في يوم؟!.. يومُ واحد – لا أكثر- في هذا التيار الممتد من الزمان.. كانت "مايسة" تعرف أنه يومُ عصيبُ، حتى قبل أن يبدأ.. لكنها لم تتصور أبدًا أن شجاعتها الجديدة وقرارها الأخير بالتخلص من غصة الروح التي لازمتها طيلة حياتها، قد تكون سببًا في هذه الأحداث العجيبة..حادثة يوم الخطوبة لم تعرف أية كارثة كانت تختبئ خلف الشمس التي سطعت فجأة من وراء الغيم الشتوي.. ولم تدرك قسوة تلك الشرارة التي أشعلتها عندما اقتربت من "صابر" تحت مظلة يحتمي بها من مطرٍ غير متوقع.. غريبان لا يعرف أحدهما الآخر.. غريبان ستتغير حياتهما تمامًا بعد ساعات من تلك اللحظة.. الأكثر عجبًا أنهما سيغيران – بلا إرادة منهما – حياة غريبين آخرين إلى الأبد. فتاة حزينة وثلاثة رجال.. أربعة أشخاص لا يجمعهم شيئ ولا يعرف أحدهم الآخرين.. تجمعهم أقدارهم ليومٍ واحدZum Buch
"قال أبو الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش، رحمة الله عليه: هذا تفسير علم القوافي، ما هي، وكم عدَّتها. اعلمْ أن القافية آخر كلمة في البيت. وإنما قيل لها قافيةٌ لأنها تقفو الكلام. وفي قولهم قافية دليل على أنّها ليست بالحرف، لأن القافية مؤنثةٌ، والحرف مذكر، وإن كانوا قد يؤنثّون المذكّر. ولكن هذا قد سمع من العرب. وليست تؤخذ الأسماء بالقياس. ألا ترى أنَّ رجلاً وحائطاً وأشباه ذلك لا تؤخذ بالقياس، وإنما ننظر ما سمّته العرب فنتّبعه. والعرب لا تعرف الحروف. أخبرني من أثق به أنّهم قالوا لعربي فصيح: أنشدنا قصيدةً على الدال وغيرها من الحروف، فإذا هم لا يعرفون الحروف."Zum Buch
يضم هذا الكتاب النص الكامل لأربع محاضرات في التربية ألقاهم السيد "أحمد فهمي العمروسي" الذي كان يلقب في عصره بشيخ شيوخ المربين وقدوة المعلمين،وقد ألقى المحاضرات على جمع غفير من رجال التربية والتعليم في مصر، ففي يناير سنة 1921، وعقب العودة من رحلة إلى المملكة المتحدة ألقى محاضرتين عن النظام التربوي في إنجلترا، وفي مايو سنة 1925، وبعد عودته من زيارة للولايات المتحدة الأمريكية ألقى محاضرتين عن النظام التربوي والتعليمي في أمريكا، وهو في حديثه عن التعليم في إنجلترا والولايات المتحدة تطرق كثيرا إلى النظم التعليمية في كل من فرنسا وألمانيا، مقارنا كل ذلك بالنظام التعليمي الذي كان متبعا في مصر في ذلك الوقت، وهو بذلك كان رائدا في مجال التربية المقارنة، التي تتيح التعرف على ثقافات الشعوب الاخرى وحضارتها في أبعادها المختلفة.Zum Buch
إذا تركنا الأساطير وأشباهها من الظنون فليس لدينا أثارة من تاريخ الإيرانيين أقدم من روايات الآشوريين. وأبعد هذه الروايات تاريخًا يرجع إلى القرن التاسع ق.م. وهذا الكتاب يبحث الصلات بين العرب والفرس وآدابهما الجاهلية في الإسلام وبعده، وهو موضوع واسع صعب مجهولة بعض نواحيه. وقد حاول المؤلف جاهد الطاقة أن يبيِّن عنهُ إجمالًا ، فمهد بكلمة في تاريخ الفرس القديم وآدابهم، وعني بالمسائل المجهولة، التي لم تَشِع بين جمهور قراء العربية، وتناول الصلات بين الفرس والأمم السامية عامة والعرب خاصة قبل الإسلام ..كذلك الصلات بين العرب والفرس في العصور الأساسية، وتعرض للفتح الإسلامي واختلاط الأمتين ، واللغة الفارسية من الفتح إلى القرن الثالث الهجري ، أيضا الفرس في الجماعة الإسلامية وأثرهم في الأدب ، وظهور الدول المستقلة في إيران ، والأدب الفارسي الحديث: نشأتهُ، وترعرعهُ، وخصائصهُ، وعلاقتهُ بالأدب العربي.Zum Buch
شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748. شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748. شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748. شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748Zum Buch
دائماً ما يستشعر المثقف الحقيقي المسؤولية تجاه أمته وقضاياها، فيعمل على عرض مشكلاتها والتنبيه لخطورتها ثم اقتراح الحلول اللازمة لإزالتها، وهو الأمر الذي فعله الأديب الكبير "طه حسين" طوال حياته، حيث أوقف قلمه على خدمة الأدب العربي بالدراسة والتحقيق؛ لأنه أدرك أن الأدب هو الحاضن لتراث الأمة ومصدر هام لدراسة تاريخها، كما يعبر عن روحها وفلسفة أبنائها، بل ويعكس أذواقهم. وهو في هذا الكتاب ينبهنا إلى العقبات التي تواجه الأدب العربي؛ كغياب الحريات، وما أصاب التعليم (في المراحل المختلفة ) من تدهور؛ فضعف إنتاجنا الأدبي وظهرت أجيال قليلاً ما تقرأ، وإن قرأت فإنها غالبا ما تبحث عن النص السهل الخفيف ذي اللغة البسيطة التي تقترب من العامية، فكان لزاماً أن يجهر عميد الأدب بخصومته ونقده لهؤلاء الكتاب الذين لم يحفظوا لثقافتنا مكانتها الملائمة.Zum Buch