Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
أنا وهو - cover

أنا وهو

مروان الغفوري

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

أنا وهو/ إيما غولد ريك. كتبت الروائية الأمريكية المميزة إيما غولد ريك العديد من الروايات العاطفية، وكان من أجمل ما كتبته إيما روايتها أنا وهو. تتحدث الرواية عن البطلة سيلستي تلك المرأة التي كانت تجرها عواطفها نحو مصير مجهول، وكانت هي مستسلمة لذلك بدافع الحب لرجل لا تعرف عنه سوى أنه يخبرها بحبه لها، وهي لا تعلم أن هذا الحب لن يستطيع أن يبعدها عن الخطر الذي يتهدد حياتها، كيف لا وهي المرأة التي هددها أحدهم بالموت، ولكنها لم تبالي بذلك، أو حتى أنها لم تفكر به، فقد كان كل ما تفكر به هو هذا المحامي(ناي) الذي استولى على قلبها وأعمى حبه بصيرتها عن كل شيء في الحياة، حتى عن الخط الذي يهدد حياتها. هي لا تعلم أن هذا الحب الذي يغشى على قلبها كل ما يتهددها ربما يكون هو الضربة القاضية التي قد تنهي مستقبلها وحياتها، فالقلب لا يمكن له أن يكون مرشداً في حياة كالحياة التي تعيش فيها، حياة لن ينفعها فيها شيء إلّا الهرب نحو بداية جديدة. ماذا ستفعل سيلستي، وهل ستضل خاضعة لسطوة قلبها؟ أ ما سنعرف في هذه الروايةم أن أحداث أخرى ستغير مجرى حياتها؟ هذ
Available since: 01/01/2017.
Print length: 181 pages.

Other books that might interest you

  • الرغبة والخوف - cover

    الرغبة والخوف

    ياسمين عرفشة

    • 0
    • 0
    • 0
    -مساء الخير. قالها بصوت مسموع حتى لا تغطيه الموسيقى.أكتفت "هنه" بإشارة من يدها فسأل صديقتها: -أهى حية أم ميتة؟. أبتسمت "هنه". -هل ستشتاقين إليها كثيرا لو دعوتها للرقص ؟. عبست "هنه" هى لا تعرف ما يمنع أن تقبل فى التَّو فهذه الدعوة جاءتها من السماء هى متشوقة للرقص ومع ذلك هى مترددة هى تعرف المخاطر هى تتصور انعاكس ذلك على وجهه لو يعرف الحقيقة؛ الصدمة ،عدم المصداقية والحذر كل هذا خمنته. ومهما أحست بعض الشجاعة اليوم فهى لم تستطع أن تتغلب على الخجل الذى يلازمها منذ الصغر. وكرر دعوته بصوتٍ خفيض: -أترفض؟ أبتسمت "هنه" ولمست بخفة ذراع صديقتها واستدارت الأخيرة وتمعنت فيه وبعد أن تفحصته جيداً نظرت إلى "هنه "وأومات لهما بالموافقة. هو يشبه لاعباً محظوظاً وتعلقت أنامله بخصر "هنه "وقادها إلى وسط الحلبة وهو ينحى الراقصين جانبا بثقة عجيبة لم يكن فظاً معهم فقد تباعد الراقصون وهم يبتسمون حينما تعرفوا عليه.. "سام ماكينون" رجل الأعمال الثري الذي وقع منذ النظرة الأولى في حبِّ "هنه الكسندر" المرأة الصماء والمصورة الطموح التي علمتها الحياة ألا تثق بأحد كما علمته هو أيضاً ألا يخاطر بمحو المسافة وأحسَّ أنها تخفى فى قلبها شيئا ما ثقل عليها. هل سينجح فى محو تلك المسافة حتى ينشأ بينهما تفاهم وألفة فى هذه الدقائق القليلة التى جمعتهما ؟
    Show book
  • شرك الظلام - cover

    شرك الظلام

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    إنّهُ "كين استيل" يا حبيبتى ألا تعرفين رجل الأعمال الكبير ذاك الذي يملك نصف لندن ؟ أظنّه هنا يقيم مؤتمرًا صحفيًا كما ترين مع كلِّ هؤلاء الصحافيين المنتشرين فى كافة الأنحاء هنا." بينما عاد جو لاهتمامه بالمواد الإعلانيه المنتشرة على الطاوله المنخفضه التي كانا جالسين إليها يتناولان القهوة استمرت "جاني" فى التحديق من خلال الزجاج الذى يفصل الردهة عن القاعة التى كانا يتناولان فيها القهوة. كانت كاذبةً في سؤالها عنه فلقد سبق وعرفته إذ رأت صورته مرةً حين كانت تبحث فى حاجيات والدها بعد وفاته وكانت تحتفظ بصورة تلك الملامح القاسيه الخشنه فى أعماق ذاكرتها التي كانت تشتعل كراهية والآن ها هو ذا هنا بلحمه ودمه فما الذى عليها أن تقوم به ؟. نعم ماذا ؟ ولم تستطع أن تحوِّل أنظارها عن هذا الجسم الضخم الذى كان يدخل المصعد الآن متواريًا عن الأنظار خلف بابه لقد سبق وأقسمت أمام جثمان والدها أنَّها ستذيق الرأس الأكبر لمؤسسه استيل ما يستحقه عندما تقع نظرها عليه..وهاقد حانت الفرصة للانتقام.. هل تسقط جاني في شرك العنكبوت وتسمح ل"كين أن يحطِّمها كما حطَّمَ والدها سابقًا؟!
    Show book
  • ما لا نبوح به - cover

    ما لا نبوح به

    مارك مانسون

    • 0
    • 0
    • 0
    كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
    
    تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
    Show book
  • المستبد - cover

    المستبد

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    ارتاحت "دافينا" قليلًا وتناولت قضمةً من الخبز المحمَص، قالت بحزن: _لم أدرك أنني جائعة..... ستيف هل تؤمن بالحب؟. فكَّر قليلاً قبل أن يجيب: الحبُ الذي لا يتغيَر حتى الموت؟ همست:أجل _أجل، لكن لا أعلم إن كان يصيب المرء فجأة ،إن أردت الحقيقة، ثم َّنظر إليها متسائلًا وتابع: _وانت؟. _حقاً لا أعلم. _لا تؤمنين بالحب أو لا تعلمين إن كان هكذا الحب. رفعت كتفيها وأجابت: الاثنان معاً، لكن ربما هذا ما أشتاق إليه ،على رغم الإنطباع المُغاير الذي أعطيه للناس. _أعتقد جميعنا هكذا... _وأنت ايضاً؟ نظرت إليه من تحت رموشها الطويلة أراح رأسه على الأريكة قائلاً: "إن أردت الصّدق هذا أمرٌ حقيقي، لكنّه لم يكن أمراً مهماً في حياتي، أعتقد أنّني كنت بانتظار الفتاة المناسبة وأنَّ هذا ما حدث معي في السابق، لكنها لم توافقني الراي. سألت "دافينا": كيف حدث ذلك؟ "_قالت لي بوضوح أنها لا تستطيع أن تُمضي حياتها هنا تماماً كما لا تستطيع الطيران. "المستبد"هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تحكي هذه الرواية قصّة "دافينا" المدبّرة المنزلية والتي لا تقبلُ العمل عندَ الرجال العزّاب ،ولا تهتمُّ بأمرِ الرجال كلّه ،لكن يقودها القدر للعمل في جزيرة خلّابة عند "ستيف أوريك" الذي عبّرَ لها عن إعجابه بها منذ اللقاء الأول. فهل سيُكسَرُ حاجزُ الجمودِ بينهما ؟أم أنَّ الطبعَ يغلِبُ التطبّع؟
    Show book
  • الحب فوق البركان - cover

    الحب فوق البركان

    ياسر نصر

    • 0
    • 0
    • 0
    شعرت ليزا أنّها موزعةٌ بين أفكار شتى، وعيناها الخضراوان كانتا سارحتان في الأفق الذي كان يبدو أكثر من رائع. كانت تقود سيارتها فوق قمة الشارع المنحدر حيث خليج سان فرانسيسكو وتفكّر بما وصلت إليه من تطوراتٍ في حياتها في هذه المدينة. عملت ليزا الإنجليزية مضيفة مؤقتة لشركة سياحية يمتلكها مستر هارلند الامريكي وخلال جولتها الوحيدة في وظيفتها الجديدة لم تكن على وفاق مع زميلها دين، بينما جذبها هارلند الذي تظاهر بأنّه أحد ركاب الحافلة ليتأكّد بنفسه من سير العمل بالشركة، لكنّه وقع في غرامها. كانت ليزا مشدودة إلى فحولته وأناقته وجاذبيته الرائعة ،وكان هارلند يراها امرأةً خام لكنّها طاغية الجمال ويمكنها أن تغنيه عن كل النساء.. إلاّ أنَّ دين أوقع بينهما وجعل هارلند يعتقد أنَّ علاقة مشبوهة تربط بين دين وليزا فقررت ليزا أن ترحل عن امريكا وتضحي بحبها لهارلند مع نهاية الرحلة فقد كانت تكره أن يقابل هارلند حبها بالشكوك. هل تحدث المعجزة وتنقذ حبهما أم أنَّ تلك المشاعر سوف تتحوَّلُ إلى عداءٍ أبديّ؟
    Show book
  • صيف بلا ورود - cover

    صيف بلا ورود

    عبدالرحمن حنيش

    • 0
    • 0
    • 0
    كل شيء يمكن أن يتغير في هذا العالم، وجوه الناس، أجسامهم، بريق عيونهم، كل شيء إلا المشاعر والقلوب، وحدها تبقى ثابتة، صامدة، قوية بالحب، وأي حب!. إنه حب الأم، هذه هي مشاعر مارغريت التي لم تتغير رغم فراق دام عن أمها لمدة سبع سنوات ولذلك لم تعرف حين قابلتها كيف يجب أن تكون ردة فعلها، هل تضحك، أم تبتسم، تذرف بعضاً من الدموع أم تبكي بحرقة الفراق، هل ستعرف أن هذه هي أمها أم لا؟. لقد عادت إلى أمها في فرنسا بعد أن طال الغياب، فعادة صبية لا طفلة، صبية تدرك معى الشوق والعائلة والحب، العائلة أي أختها سوزان وأمها أما الحب فكيف التقت به؟. نعم ربما يقطع أحدنا بلاداً ليلتقي بحبيب لم يكن يعرفه وهذا ما حدث مع مارغريت التي التقت فرانسوا والذي هو ابن زوج أمها. فماذا كانت ردة فعله تجاه هذا الحب، وما الذي فعله بمارغريت؟ هذا ما ستوضحه لنا هذه الرواية.
    Show book