Publisher: Rufoof
أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي توفى 388 أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي توفى 388 أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي توفى 388
أبو محمد حرب بن إسماعيل بن خلف الكرماني توفى 280 أبو محمد حرب بن إسماعيل بن خلف الكرماني توفى 280 أبو محمد حرب بن إسماعيل بن خلف الكرماني توفى 280 أبو محمد حرب بن إسماعيل بن خلف الكرماني توفى 280 أبو محمد حرب بن إسماعيل بن خلف الكرماني توفى 280Show book
التبيان في أقسام القرآن أو التبيان في أيمان القرآن كتاب ألفه ابن قيم الجوزية، يتناول الكتاب جميع المواضع التي ورد فيها القسم صريحا أو ضمنا في القران الكريم، مبتدئاً بالآيات وعرضها من آخر المصحف إلى أوله مناقشا ومبينا تفسير الآيات في السور القصيرة التي تبتدئ بالقسم حتى نهايتها وموضحا علاقة القسم في السورة بالمقسم عليهShow book
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Show book
كتاب المنهاج هو من أحد المصنفات الفقهية التي لقيت باهتمام العلماء من الشافعية، وفيه يقول الإمام تاج الدين السبكي "..ربما غير لفظاً من ألفاظ الرافعي، إذا تأمله لمتأمل استدركه عليه، وقال: لم يف بالاختصار ولا جاء بالمراد، ثم نجده عند التنقيب قد وافق الصواب ونطق بفصل الخطاب، وما يكون من ذلك عن قصد منه لا يعجب منه، فإن المختصر ريما غير كلام من يختصر كلامه لمثل ذلك، وإنما العجب من تغيير يشهد العقل بأنه يقصد إليه، ثم وقع فيه على الصواب وله أمثلة..."Show book
إذا كنا نعجز عن رؤية الخالق بأعيننا، فنحن نراه بقلوبنا، في تألق الفجر وحمرة الغروب، في حركة النحل وهو يتخذ من الجبال بيوتا، فالنظام الدقيق الذي تسير عليه جميع الكائنات يُعلمنا أن هناك قوة خفية وعقلًا مدبرا، هو الذي منحها القدرةً على التأقلم والحياة. لذا؛ إن سمعت كلام الصوفية المسلمين عن رؤية الله، فأنت تعرف الآن أنها تعني رؤية العقل والبصيرة لا رؤية العينShow book
أضحى المسجد الأقصى مغيبا كثيرا عن الأحداث السياسية، ولا يدخل ضمن التعاطي اليومي للأحداث على أرض فلسطين، فلازال العقل المسلم غير مدرك طبيعة المخططات والتآمرات التي تحاك ضده، بينما تتلظى الأفئدة لمجرد التفكير في كون هذا المقدس الإسلامي العظيم رازحا تحت الاحتلال الصهيوني، وهو احتلال يهدف إلى تدمير الأقصى، وإقامة الهيكل مكانه، ضمن منظومة من الأساطير الدينية ترسخت في الوجدان اليهودي خاصة، وفي الوجدان المسيحي المتصهين (الغربي والأمريكي) عامة. ويأتي هذا الكتاب البحثي ليقدم إطلالة تتبع تاريخ الأقصى: تأسيسا وبناء ووصفا على مر الزمان، ثم يعرض لأكذوبة هيكل سليمان، ومحاولات إسرائيل إعادة بنائه مكان المسجد الأقصى، زاعمين أن المسلمين بنوا الأقصى مكانه، وهو زعم باطل: تاريخيا، وأثريا، وتوراتيا. كما تطرق الكتاب إلى الأساطير الدينية التي استندت إليها الصهيونية المعاصرة، وأسست عليها مزاعمها، ومنها أسطورة الهيكل.Show book
