Publisher: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Show book
قال أبو العباس محمد بن يزيد الأزدي النحوي، المعروف بالمبرد رحمه الله تعالى: دعانا إلى تأليف هذا الكتاب واجتلاب محاسن من تكلم في أسباب الموت من المواعظ والتعازي والمراثي على قدر ما يحضر فإنا ابتدأناه عن غير خلوةٍ بفكرٍ ولا تمييز لكتب، وإنما اقتضبناه اقتضاباً ثقةً بالله وتوكلاً عليه مصابنا برجل استخفنا لذلك وبعثنا عليه، وهو أبو إسحاق القاضي إسماعيل بن إسحاق ابن إسماعيل بن حماد بن زيد بن درهم. وإنما نسبناه التماساً للتنويه باسم سلفه الصالحينShow book
كتاب ينصرف موضوعه الى اظهار فضائل القرآن الكريم، وفضل قراءته، وفضل الحضت عليه والايصاء به وايثاره على ما سواه، وفضل ختم القرآن، وما يستحب لقارئ القرآن من الاعمال وغير ذلك الكثير مما يبين فضل القرآن وآداب التعامل معهShow book
من أجلّ ما وصلنا من مجاميع تلامذة يحيى بن معين، ويعرف أيضا بتاريخ الدارمي جمع فيه عثمان بن سعيد الدارمي كل ما طرق سمعه من كلام شيخه يحيى بن معين، في تراجم المحدثين وبيان حالهم، ومكانتهم، ومن لا يعرف منهم ومن لا يرد له قول، ومن لا يسوي فلسا، وتخللت هذه النقولات طرف أدبية، وفوائد تاريخية، وأشعار مختارة، وقواعد ومفاضلات ومآخذ على الأئمة واستدراكات.Show book
هذه صفحات تحوي على فصول هي لمغفرة الذنوب قواعد وأصول ، قسمها المؤلف إلى ثلاثة أقسام . القسم الأول كيفية اجتناب الذنوب القسم الثاني في الكلام على ما ورد من اطلاق غفران جميع الذنوب من غير تقييد بالتوبة والقسم الثالث في سرد الخصال المكفرات للسيئات المتقدمات والمتأخرات.Show book
شرح السيوطي على سنن النسائي أو (زهر الربا على المجتبى) هو أحد شروح سنن النسائي كتبه الحافظ جلال الدين السيوطي وبين فيه بعض الأحكام التي تخص كل باب من كتاب السنن مع شيء يسير من الكلام عن بعض رواة الإسناد والكتاب مختصر في شرح الأحاديث ولذلك يسمى أحيانًا حاشية السيوطي على سنن النسائي. وضعَ النَّسائي كتابه «السنن الكبرى»، ثم انتخب منه الصحيح، وسماه «المجتبى»، وهو المعروف بالسنن الصغرى، وهو هذا الكتاب. ويُعدُّ كتابه هذا أحدَ كتب السُّنة الستة الأصول، بل هو أصحُّ الكتب بعد الصحيحينِ البخاريِّ ومسلمٍ، بشهادة أهل الفن من المتقدِّمينَ والمتأخِّـرينَShow book
