Editorial: Rufoof
النهاية في غريب الحديث والأثر هو كتاب ألفه مجد الدين المبارك بن محمد بن عبد الكريم الشيباني الجزري المعروف بابن الأثير لشرح الألفاظ الغريبة الواردة في الأحاديث، خصوصًا بعد دخول الأعاجم في الإسلام. قام فيه بدمج كتابين سابقين في هذا المجال، وأضاف إليهما.
يتحدث ابن ظفر في الكتاب عن قواعد سلوك الحكام أمام صروف الأقدار في حكايات واقعية تاريخية وثمثيلية غايتها الوعظ والاعتبار و ينصح السلاطين بالإيمان بالله والحزم في القضايا العادلة والنكوص عنها في حال انكشاف خطلها. وبوجوب التحلي بالشجاعة حتى زوال الشدة. كذلك يعرف المؤلف كل سلواناته تعريفًا وافيًا، ويلتزم به في اختياره للحكم والقصص التي يستشهد بها على آرائه، فقسم كتابه الى خمس سلوانات فالأولى في التفويض، والثانية في التأسي، والثالثة في الصبر، والرابعة في الرضى والخضوع لإرادة الله ، والخامسة في الزهد و حكايات وقصص لملوك و خلفاء أظهروا التفاني في المحن والملمات.Ver libro
عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407. عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407. عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407. عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407Ver libro
دراسة في التصوف الإسلامي تشمل مقامات القلب والصدر ومكان نور الإسلام في الصدر، وإضافة العمل والبصر إلى القلب والحكمة. وأن الفؤاد موضع الرؤية وأن القلب يسمي قلباً لسرعة تقلبه. وفي اللب وتفسير اللب والعقل ومقاماته وأسماء أخرى للعقل وفصل في أنوار القلب. كما يحتوي الكتاب على فهرس للأحاديث النبوية.Ver libro
هو أهم كتاب للرد على الاشاعرة في أهم مسألة أحدثوها وهي الكلام النفسي التي أحدثها الكلابية وهو كتاب التسعينية لشيخ الاسلام ابن تيمية وسميت بذلك لكونه فند مذهبهم من تسعين وجه، وقد طبع في ثلاثة مجلداتVer libro
المؤلف كتاب ديوان الضعفاء والمتروكين ت: الأنصاري والمؤلف لـ 189 كتب أخرى. شمس الدّين الذَّهَبِيّ (673 هـ - 748 هـ / 1274م - 1348م) هو ُمحدث وإمام حافظ. جمع بين ميزتين لم يجتمعا إلا للأفذاذ القلائل في تاريخنا، فهو يجمع إلى جانب الإحاطة الواسعة بالتاريخ الإسلامي حوادث ورجالاً، المعرفة الواسعة بقواعد الجرح والتعديل للرجال، فكان وحده مدرسة قائمة بذاتها. والإمام الذهبي من العلماء الذين دخلوا ميدان التاريخ من باب الحديث النبوي وعلومه، وظهر ذلك في عنايته الفائقة بالتراجم التي صارت أساس كثير من كتبه ومحور تفكيره التاريخي، وقيل أن سُمي الإمام الذهبي بالذهبي لأنه كان يزن الرجال كما يزن الجوهرجي الذهب.Ver libro
لما كان كتاب « الجواهر الزكية في فقه المالكية » , للشيخ « أحمد بن تركي المالكي (تـ992هـ) » ... , المقرر على طلاب السنة الأولى الإبتدائية بالمعاهد الدينية وعلى طلاب السنة الأولى بالمرحلة الأولى بقسم البحوث الأسلامية بالحامع الأزهر. رأيت أن أستخلص منه الأقوال الراجحة على منهاج سؤال وجواب ... , تسهيلا للطلاب في المذاكرة والتحصيل ... , وسميته : « خلاصة الجواهر الزكية في فقه المالكية » . (من مقدمة الكتاب)Ver libro
