Maison d'édition: Rufoof
يعتبر كتاب من تكلم فيه وهو موثق من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
التشريع مَثلهُ مثل كل كائن حي، لا ينشأ من لا شيء، ولا يبلغ كماله طفرة واحدة.. بل ينشأ من شيء موجود سابق على وجوده، ويأخذ في السير إلى الأمام متدرجًا في مراتب الحياة والوجود، حتى يبلغ أقصى ما يُقدر له من نُضجٍ وكمال. وقد كان للعرب- طبعًا- شيءٌ من القواعد والتقاليد، والأعراف التي تحكم مجتمعهم. شأنهم في هذا شأن كل مجتمع، مهما كان حظه من الحضارة والرُّقي الفكري والعملي. وكانت هذه القواعد تحكم مسائلهم الشخصية ومعاملاتهم المالية وغير هذا وذاك من الشئون ومسائل الحياة ومشاكلها. وهذا الكتاب يتناول التشريع الإسلامي ونشأته وأثره، والأصول التي قام علها، وأسسه العامة، وخصائصه. ثم نبين - بما لا يقبل الجدل - أنه تشريع مُستقل عن غيره من التشريعات التي كانت معروفة في العالم القديم. ونعني بهذا: القانون الروماني. ونُبين فضلًا عن ذلك أنه كان للتشريع الإسلامي فضلٌ غير منكور على القوانين الغربية، وخاصةً القانون الفرنسي.. ثم ينتهي بفصلٍ عن: مستقبل التشريع الإسلامي، وخاتمةً له.Voir livre
بحر الدموع هو كتاب من تأليف ابن الجوزي، وهو أحد كتب الرقائق والوعظ، تميز فيه مصنفه بأسلوب شيق يمس شغاف القلب، حيث أورد فيه قصصًا تبكي العيون وتحرك القلوب، وصنفه على فصول. وتكلم فيه على أمور من المحرمات وذمها وشنع على فاعليها.Voir livre
يشتمل هذا الكتاب أكثر من مائتين سؤال والجواب عن أصول عقيدة الإسلامية مع الدلائل من القرآن والسنة ، ومنها التوحيد وأنواعه، والشرك وأنواعه، الإيمان بالملائكة، والكتب السماوية، والرسل، واليوم الآخر، والقدر. ويبين عن الظلم وأنواعه والبدعة وخطره في الإسلام والحدود وغير ذلك .Voir livre
يرى العقّاد أنّ معرفة الشّيطان كانت فاتحة التّمييز بين الخير والشّر، فلم يكن بين الخير والشّر تمييز قبل أن يُعرف الشّيطان بصفاته وأعماله، وضروب قدراته، وخفايا مقاصده. فيُقدّم العقّاد في هذا الكتاب دراسةً وافيةً في "قوّة الشّر" منذ الأزل، إلى منتصف القرن العشرين، كما يعرض تاريخ الشّيطان الّذي يمثّل الشّر، مستخرجًا منه تاريخ الأخلاق الإنسانيّة. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.Voir livre
كتاب تحصيل السعادة تأليف الفارابى واحد من أهم كتابات الفارابى و أعماله رغم تشكيك البعض فى عنوان الكتاب نظرا لأنه لم يأتى فى فهرس أعمال الفارابى الوارد فى فهرست ابن النديم، مجلد كبير يقسمه كاتبه إلى ستَة أبواب: في الباب الأوَل عنى الفارابي بدراسة الفضائل النظرية. وفى الباب الثانى تناول توضيح الفضائل الخلقية.أما الباب الثالث فقد قام الفارابى خلاله بمعالجةمسألة الفضائل الفكرية. وقارن الفارابي في الباب الرابع بين الفضائل المختلفة. وإنتقل في الباب الخامس إلى دراسة موضوع التعليم والتأديب. أما الباب السادس فقد خصصه الفارابى للحديث عن الفلسفة.Voir livre
يعتبر كتاب جزء في طرق حديث لا تسبوا أصحابي من المراجع الهامة والقيمة لدى المهتمين بدراسة الشخصيات والعلماء؛ حيث يندرج ضمن نطاق كتب الشخصيات والأعلام والعلماء والفروع وثيقة الصلة ولاسيما التراجم وعلوم التاريخ والفكر الاجتماعيVoir livre
