Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
المنطق وفلسفة العلوم - cover

المنطق وفلسفة العلوم

بنت مصر

Übersetzer نخبة من أساتذة الطب النفسي بالجامعات العربية

Verlag: Al-Mashreq eBookstore

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

في كتابه "المنطق وفلسفة العلوم"، يقدم بول موي تحليلاً عميقًا لفهم المذهب العقلي، مؤكدًا أن العقل لا يُعتبر مجرد وظيفة تأملية، بل نشاط فعّال يدفع الإنسان - فردًا ومجتمعًا - للعمل والإبداع. يستعرض موي تصنيفات العلم المختلفة، مشددًا على أهمية التصنيف في تحقيق الدقة في المصطلحات الفنية، ويرصد مناهج العلماء، مستندًا إلى فلاسفة مثل أوجست كونت وفرنسيس بيكون. يتناول أيضًا الروح العلمية التي يجب أن يتحلى بها الباحث، مثل النزاهة وحب الاستطلاع والشجاعة، ويستكشف العلاقة المعقدة بين المنطق وعلم النفس، موضحًا أوجه الشبه والاختلاف بينهما. كما يناقش كيفية ارتباط المنطق بالحقيقة، مُشيرًا إلى أن المنطق هو الوسيلة المثلى للتحقق من الصدق واستكشاف الشروط التي تجعل من الحقيقة ممكنة. هذا الكتاب هو دعوة للتفكير النقدي والفهم العميق للعلوم، مما يجعله ضروريًا لكل مهتم بالفلسفة والعلم.
Verfügbar seit: 22.10.2024.
Drucklänge: 490 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • العقل والمعايير - cover

    العقل والمعايير

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    العقلانية هي القول بوجود قيمة للعقل، وللفظ العقل معانٍ أخرى: ففي المناقشات الدينية يطلقونه على من لا يعترفون بأي صورة من صور الوحي، ولا يقبلون أي محك للواقع اللهم إلا خبرة العقل.
    والإيمان بالعقل، بهذا المعنى، هو الاعتراف بأن لدى كل امرئ سوي قدرة حقيقية (أو عينية) على إدراك أن قضايا معينة صائبة أو خاطئة، وتقدير فروق الاحتمالات، وتمييز الأفضل والأسوأ في مجال الفعل أو الإنتاج.والعمل بمقتضى العقل (أو العمل الرشيد) ألا يكون حافزك الأوحد للفعل ، اندفاعات ومشاعر، بل تكون بحيث تستطيع تفسير أفعالك لمن يقدرون على فهمها، مستعينًا بأفكار بحيث تستطيع تفسير أفعالك لمن يقدرون على فهمها، مستعينًا بأفكار وقواعد يقرّون هم أيضًا حجيتها. فالعقل إذًا عنصر جوهري من عناصر الشخصية الخلقية، من حيث هي غير قابلة للتفسير بالمصالح والانفعالات والأهواء الشخصية.
    Zum Buch
  • أساتذتي - cover

    أساتذتي

    أشرف يحيى

    • 0
    • 0
    • 0
    ربما لم يحتفِ أحد بأساتذته مثلما فعل خيري شلبي، والحق أن هؤلاء الأساتذة لم يكونوا أساتذته وحده، بل أساتذة لكل الأجيال التي عاصرتهم وتلتهم، وكان -ومازال- فضلهم على الأدب والثقافة والفكر المصري والعربي لا يدانيه فضل.
    يقول عن طه حسين:
    أعتقد أن وهج الدكتور طه حسين لم -ولن- ينطفئ في حياتنا، فهو حقيقة ماثلة أبدًا، نستطيع أن نتحاور معه حول عشرات ومئات القضايا والآراء التي طرحها، والتي لا تزال حية إلى اليوم؛ لأنها كلها كانت تتصل بالحياة، والإنسان، والعزة القومية، وكانت تسعى جاهدة إلى أن تضعنا بجدارة في قلب العصر الحديث...
    ويقول عن توفيق الحكيم:
    .. أما المهمة الأصعب من ذلك في رأيي، فهي تلك التي قام بها الحكيم في تحرير الأسلوب العربي من طنين الأدب الفارغ، بمحسناته البديعية وجناسه وطباقه وإطنابه، وما إلى ذلك، كما حرره من الخطابة الرتيبة، من الوهج البلاغي الزائف، الذي يعطيك جملًا مصكوكة مسبوكة ملمعة؛ لكنها لا تضرب بجذور حقيقية في أرض المعنى أو في أي أرض..
    وعن يحيى حقي يقول:
    تمتد عصا يحيى حقي السحرية متسللة إلى قلوبنا كدبيب الانتعاش، كأثر الدواء الشافي، بطرفها الحنون تلمس الجمرات المختبئة تحت رماد السنين والهموم اليومية المتطفلة على وجداننا العربي الأصيل العامر بالإنسانية، فسرعان ما تستيقظ في النفس قيم عظيمة وعادات حميمة ومعتقدات غنية بالمشاعر الإنسانية..
    وعن نجيب محفوظ يكتب:
    يتجدد نجيب محفوظ بصورة مدهشة حقًّا، وإن عالمه الفني الواسع ليدفعه دائمًا إلى ابتكار الزوايا ومناطق الرؤية التي يتمكن بواسطتها من كشف أدق التفاصيل المكونة لعالمه، حتى ليبدو كأن عالمه هذا بلا نهاية، وأن قدرته على التجديد والابتكار بلا حدود.
    وعن يوسف إدريس يكتب ناعيًا:
    ليس يكفيني -أبدًا أبدًا- ولا يعزيني كون أن يوسف إدريس يظل خالدًا في ضمير البشرية وحيًّا على ألسنة الأجيال، وما إلى ذلك من عبارات كالمسكن الدوائي، ليس يعزيني هذا -وإن صدق- وليس يكفيني أن أسحب في لحظات الشوق كتابًا من كتبه الحميمة العالية القيمة، إنما لا بد لي أن أراه رؤية العين.
    Zum Buch
  • رسائل إلى شاعرة - cover

    رسائل إلى شاعرة

    الشيماء أحمد

    • 0
    • 0
    • 0
    "قطع أدبية باذخة التأثير لم تخدشها القواميس، ولم ينل منها الزمان".في يوليو، 1846، التقى فلوبير الذي لا يتجاوز ربيعه الخامس والعشرين، بالشاعرة الشهيرة "لويز كوليه"، داخل ورشة صديق مشترك. ومذ ذاك، رمى كيوبيد سهام الحب في قلب فلوبير الذي اختار لويز، التي تكبره بأحد عشر عاماً، حبيبة وملهمة، حتى قال فيها: "لم يحب ولن يحب أبداً امرأة مثلما أحبها"..كان عام 1846 قاس على فلوبير، إذ فقد فيه والده وشقيقته، وأحس بالضياع وانعدام شغفه بالحياة والكتابة، غير أن وقوعه في حب لويز، الفاتنة والمتوجة بجوائز الأكاديمية الفرنسية، جعله يسترجع حيويته ويفكر في أحلامه المؤجلة.في هذه الرسائل أحادية الصوت، نتعرف على وجه آخر للروائي الخالد، نقترب أكثر من جانبه الإنساني، من عفويته، مخاوفه، أحلامه، آرائه الأدبية والحياتية، ذوقه القرائي، وكذا حساسيته الروحية، تأثره السريع، معاناته مع المرض، وشعوره الدائم بالاغتراب والملل، كما نكتشفه عاشقاً، وكاتباً مبتدئاً لا يحلم بالمجد والشهرة، أو باعتراف النقاد والكتاب الكبار، بقدر ما يحلم بإنجاز تحف أدبية على درجة كبيرة من الكمال، لذا نجده يقرأ كثيرا ويكتب قليلا، ويمضي وقته في إعادة كتابة وتنقيح مسوداته، كونه يقدس للغاية مهنته ومهمته ككاتب، ويؤمن بضرورة التناغم المثالي بين الأفكار والأسلوب..ثمة اعتقاد بأنّ فلوبير هو أعظم مبدع كَتب الرسائل، بل أن عذوبة رسائله تضاهي جمالية رواياته، وفي هذه الرسائل، نكتشف بدايات الحب الأكثر تأثيراً في حياته، والتي يشاع أنها ألهمته بناء شخصيته الروائية الشهيرة "إيما بوفاري".
    Zum Buch
  • الإعلام في صدر الإسلام - cover

    الإعلام في صدر الإسلام

    مصطفى محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    إن النبي إذا بعثه الله في أمة من الأمم وجب عليه أن يختار من وسائل الإعلام والإرشاد والاتصال بالناس أنجح هذه الوسائل في العصر الذي ظهر فيه. وقد كانت الوسيلة الإعلامية سحراً في عهد موسى، وكانت طباً في عهد عيسى، وكانت قرآنا في عهد خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم.
    أليس معنى ذلك أن الإسلام دين إعلامي لأنه اعتمد على القرآن.. والقرآن آية الله تعالى في البلاغة، وفي التأثير في نفوس البشر إلى الدرجة التي سجد لها العرب، وإذا كان القرآن هو أكبر وسائل الإعلام في الإسلام فلماذا لا نسميه ديناً إعلامياً بالمعنى الصحيح لهذه الكلمة؟
    ثم إن وسائل الإعلام في ذاتها نوعان: نوع قديم وآخر حديث، والنوع الأول منهما فطري من صنع البشر، كالخطابة والشعر والندوة والسوق، والنوع الثاني منهما صناعي من اختراع العلم كالصحف والراديو والتلفزيون ووكالات الأنباء والسينما ونحو ذلك.. وكل وسيلة من هذه الوسائل الحديثة من وحي العلم ووليدة الاختراع .
    ومن المؤكد أن وسائل الاتصال القديمة لها قدرة أكيدة وعجيبة على التأثير في الأفراد والجماهير بالقدر الذي لا يمكن أن تحلم به وسيلة من وسائل الاتصال الحديث .
    Zum Buch
  • فتح العرب لمصر - cover

    فتح العرب لمصر

    ألفريد. ج. بتلر

    • 0
    • 0
    • 0
    إن كتابةَ تاريخ الفتح العربي لمصر لم يُعالج - من قِبَل المؤلف - على أنه حادثٌ منقطعُ العَلاقة بسائرِ حوادث التاريخ، بل على أنه حادثٌ لا يظهر خطرُه ولا تتضح حقيقته إلا إذا قُرِنَ بالأحداث التّاريخية الكبرى التي ساقت دولتي الروم والفرس القديمتين إلى الاصطدام بالدّولة العربية الناشئة. إن الروح العادلة التي حدت بالمؤلفِ إلى نصرةِ الحقِّ في جانبِ أمة القبط، حدت به كذلك إلى نصرةِ الحقِّ في جانبِ أمة العرب، فلم يحاول أن يخفي من فضائلها شيئًا. أو يعكرَ من صفو سيرتها في مدّة فتح مصر، بل كان عادلًا في وصفِ الأفراد والمجموع.  إن هذا الكتابَ له قيمةٌ خاصةٌ لسببٍ آخر فوقَ ما سبق لنا بيانه، وذلك أن تواريخَ العرب وفتوحهم لم يتناولها إلى الآن كاتبٌ حصر همَّه في ميدان محدود وبحث فيه بحثًا مستفيضًا، كما فعل مؤلف هذا الكتاب. فنجد كثيرًا من الكتبِ تصف سيرةَ العرب إجمالًا، وتتعرضُ إلى فتح مصر في قولٍ موجزٍ لا يزيد على عشرات من الصَّفحات، وأكثر هؤلاء المؤرّخين إنما يرجعون إلى ما كتبه العربُ في دواوين أخبارهم. غير أن هذا الكتابَ الذي بين أيدينا لا يتناول إلا فتح العرب لمصر، وهو في أكثر من خمسمائة صفحةٍ، وقد رجع مؤلفُه إلى أسانيدِ القبطِ والأرمن والسوريان واللاتين وغيرهم، كما رجع إلى مؤلفات العربِ، فكانت نظرتُه من غير جانبٍ واحد، ولهذا نراه أقرب إلى التَّمحيص، وأحرى بأن يكونَ قد أصاب القصدَ.
    Zum Buch
  • الوجه الآخر - مقالات في الأدب والفن والحياة - cover

    الوجه الآخر - مقالات في الأدب...

    مارك ليونارد

    • 0
    • 0
    • 0
    بعض الأدباء كالماسة لهم أكثر من وجه، كل منها يشع بريقه الخاص، وقد كان الوجه الذي اختاره محمد عبد الحليم عبد الله، أو الذي اختاره له مزاجه الأدبي هو الوجه القصصي متنقلاً ما بين الرواية حينًا والقصة القصيرة حينًا. أما وجه الناقد أو المعترف أو الدارس أو المتأمل فقلما أطل علينا به.
    ومع ذلك، فقد كان يختلس قلمه بين الحين والحين، وربما بدوافع البيئة الحضارية وما فيها من صحافة وإذاعة وسينما، ودوافع البيئة الأدبية وما فيها من أدباء أصدقاء ونقاد مهاجمين وترجمات عن لغات أدبية.. إلخ. أقول إنه كان يختلس قلمه ليسجل ذكرياته وتأملاته وآراءه في الحياة وفى الآخرين؛ ابتداء ممن هم أقرب الناس إليه
    وهكذا أطل علينا الكاتب بهذا الوجه القصصي، ومع ذلك فإن بصيص الضوء الذي يشعه ينير لنا جوانب في حياة أديبنا وفي أدبه، ما كان يمكن أن تتكشف لنا لولاه، وهو يؤكد أن وجه المفكر كان موجودًا دائمًا خلف وجه الروائي والقصصي.
    Zum Buch