Publisher: Rufoof
يدخل كتاب فتح الودود شرح المقصور والممدود في دائرة اهتمام المتخصصين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يدخل كتاب فتح الودود شرح المقصور والممدود ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل الشعر، والقواعد اللغوية، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.
مؤلف هذا الكتاب هو محمد كرد.علي سوري ومن رجال الفكر والأدب والصلاح والمدافع عن اللغة العربية. فهو أول وزير للمعارف والتربية في سورية، وكان رئيسا لمجمع اللغة العربية في دمشق منذ تأسيسه 1919 م حتى وفاته 1953Show book
من ذخائر التراث العربي. وتسمى أيضاً (أمالي ثعلب). وتختلف المجالس عن الأمالي بما يشيع في المجالس من مراجعة الشيخ وسؤاله، وتدوين ما يقع في كل مجلس على حدة. يشتمل الكتاب على ضروب شتى من علوم العربية، ويضم في تضاعيفه كثيراً من المسائل النحوية على مذهب الكوفيين، الذين كان ثعلب إمامهم في عصره، معاصراً للمبرد: إمام البصريين، وكان بينهما من المنافرة ما ضرب به المثل، حتى قال الشاعر: (فأبداننا في بلدة والتقاؤنا* عسير كأنا ثعلب والمبرد)Show book
يدخل كتاب كتاب الإتباع والمزاوجة في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب كتاب الإتباع والمزاوجة ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.Show book
قاسم بن ثابت بن حزم العوفي السرقسطي، أبو محمد توفى 302 قاسم بن ثابت بن حزم العوفي السرقسطي، أبو محمد توفى 302 قاسم بن ثابت بن حزم العوفي السرقسطي، أبو محمد توفى 302 قاسم بن ثابت بن حزم العوفي السرقسطي، أبو محمد توفى 302 قاسم بن ثابت بن حزم العوفي السرقسطي، أبو محمد توفى 302Show book
مقاييس اللغة معجم لغوي ألفه ابن فارس معتمدا على خمسة كتب عظيمة هي: كتاب العين للخليل بن أحمد الفراهيدي. غريب الحديث لأبي عبيد القاسم بن سلاّم. الغريب المصنف لأبي عبيد القاسم بن سلاّم أيضا. كتاب المنطق لابن السكيت. الجمهرة لابن دريدShow book
أخبار الظراف والمتماجنين هو كتاب عن مواقف للظراف والمتماجنين، ألفه الحافظ ابن الجوزي، يجمع المؤلف في الكتاب نوعين من الأخبار: أخبار الظرف والظرفاء، وأخبار المجون والمتماجنين، وهناك تداخل من نوع ما ما بين الظرف والمجون، لقرب موضوعيهما فالمجون في كتب اللغة، أن لا يبالي الإنسان ما صنع، وأما الظرف فهو التورية عما يوجب الخجل، وتجويد الكلام وبلاغته. وقد قسم ابن الجوزي كتابه إلى ثلاث أبواب رئيسية الباب الأول: فيما ذكر عن الرجال، وذكر فيه خمسة أقسام: فيما يروى عن الأنبياء عليهم السلام، فيما يروى عن الصحابة، فيما يروى عن العلماء، فيما يروى عن العرب، فيما يروى عن العوام. أما الباب الثاني: فيما يذكر عن النساء، والباب الثالث: فيما ذكر عن الصبيان.Show book
