شرح الموطأ - جـ31
معتز أبو طالب
Editora: Rufoof
Sinopse
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
Editora: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576 صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576 صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576 صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576 صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576Ver livro
كتاب يبحث في علم من علوم القرآن الكريم وهو علم مشكل القرآن اي الامور التي تظهر للناس او العامة اشكاليتها الا انها في الحقيقة محكمة وحكمها الذي اقتضته لا ريب فيها، واورد في البداية ابوابا" في ذلك كالرد على من ادعى اللحن او من ادعى التناقض في القرآن،Ver livro
قال الخطيب: سألتُ البرقانيَ قلتُ لَهُ : هلْ كان أبو الحسنِ الدارقطني يملى عليك العلل من حفظه ؟. فقال: نعم ، ثم شرح لي قصة جمع العلل ، فقال: كان أبو منصور بن الكرخي يريد أن يصنف مسندا معللا ؛ فكان يدفع أصوله إلى الدارقطني ، فيعلم له على الأحاديث المعللة ، ثم يدفعها أبو منصور إلى الوراقين ، فينقلون كل حديث منها في رقعة ، فإذا أردتُ تعليقَ الدارقطني على الأحاديثِ نظر فيها أبو الحسن ، ثم أملى علي الكلام من حفظه ، فيقول: حديث الأعمش ، عن أبي وائل ، عن عبد الله بن مسعود: الحديث الفلاني اتفق فلان وفلان على روايته ، وخالفهما فلان ، ويذكر جميع ما في ذلك الحديث ، فاكتب كلامه في رقعة مفردة ، وكنت أقول له: لم تنظر قبل إملائك الكلام في الأحاديث ؟. فقال: أتذكر ما في حفظي بنظري . ثم مات أبو منصور ، والعلل في الرقاع ، فقلت لأبي الحسن بعد سنين من موته: إني قد عزمت أن أنقل الرقاع إلى الأجزاء ، وأرتبها على المسند ؛ فأذن لي في ذلك ، وقرأتها عليه من كتابي ، ونقلها الناس من نسختي.Ver livro
«الْجَوَابُ الصَّحِيحُ لِمَنْ بَدَّلَ دِينَ الْمَسِيحِ» هو كتاب لابن تيمية، وهو من أشهر الكتب في الرد على المسيحيين، وحسبما جاء في الكتاب فإنه يحتوي أدلة وحجج على تحريف الإنجيل على حسب تعبيره. ويقول الكاتب في ختام كتابه أن دين الأنبياء جميعًا واحد عبر العصور، وهم أخوة ويدعون إلى توحيد الله ويبشرون بالنبي محمد خاتم الأنبياء، ويقول أن هذه البشارة موجودة في الإنجيل. ألفه ابن تيمية للرد على ما كتبه الأسقف بولص الأنطاكي، ورَتَّبه في الجملةِ على فُصولِ رسالةِ بُولس، وقرر المؤلف في كتابه أنَّ الدِّينَ عند اللهِ الإسلامُ، وأنَّه دينُ الأنبياءِ كُلِّهم، وهو الدِّينُ الذي ارتضاه اللهُ ولا يَقبَلُ مِن أحدٍ دينًا سِواه. وفنّد شبهات النصراني شبهة شبة،Ver livro
عثمان بن أحمد بن عبيد الله بن يزيد، أبو عمرو الدقاق، ابن السَّمَّاك توفى 344. عثمان بن أحمد بن عبيد الله بن يزيد، أبو عمرو الدقاق، ابن السَّمَّاك توفى 344. عثمان بن أحمد بن عبيد الله بن يزيد، أبو عمرو الدقاق، ابن السَّمَّاك توفى 344. عثمان بن أحمد بن عبيد الله بن يزيد، أبو عمرو الدقاق، ابن السَّمَّاك توفى 344Ver livro
كتاب جامع المسائل لابن تيمية، في تسعة مجلدات، يحتوي على رسائل وفتاوى عديدة لأحمد ابن تيمية وهي رسائل متنوعة في علوم مختلفة، كالتفسير والحديث والفقه والأصول والعقائد، وغير ذلك، تم جمع أصولها المخطوطة من مكتبات العالم، وذلك ليفيد منها المختصون في العلوم الشرعية وعموم الباحثين في المعارف الإسلامية. الكتاب يحوي رسائل كثيرة، بعضها مختصرة وبعضها فيها طول، وبعضها عبارة عن فصول في الكلام على مسائل معينة، وبعضها فتاوى عن أسئلة واردة للمؤلف، فمنهج هذه الرسائل ليس منهجًا موحدًا.Ver livro