Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ماجدولين - cover

ماجدولين

محمد العربي

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

هي رواية من الأدب الرومانسي، عرَّبها الأديب مصطفى لطفي المنفلوطي، فأسبغ عليها بعباراته الخاصة جمالاً أدبياً له نكهته الخاصة التي يتميز بها المنفلوطي. والتي زادت المعاني شفافية، والإحساس رهافة، وهي قصة الحياة بكل منعطفاتها حب وشقاء، انكسار وانتصار، وولادة وموت. والرواية هي باكورة أعمال ألفونس كارالأدبية كتبها متأثراً بالمدرسة الرومنسية التي سيطرت على الأدب في تلك الحقبة من تاريخ فرنسا . وقد اعتمد على أسلوب المراسلة في تدوين أحداثها ، تاركاً لعنصر الخيال دوراً أساسياً في تحريك أشخاص الرواية بين أحضان الطبيعة الخارجية التي أحبَّـها الكاتب وجعلها الإطار الأساسي لروايته. لقد تأثر المنفلوطي برواية الفونس كار ، وبادر إلى نقلها إلى اللغة العربية ، لما فيها من دعوة صريحة إلى التمسك بقيم الحق والخير والجمال التي تجسدها البيئة القروية الريفية الساذجة . فأحداث القصة تدور في جوّ ريفي ، يتميز بالبساطة والعفوية والصدق والإخلاص والقناعة ، شبيهٍ بالجو الذي نشأ فيه المنفلوطي بمصر؛ على خلاف حياة المدينة القائمة على الخداع والكذب والغش والنفاق ، حيث يتهافت الناس على جمع المال دون مراعاة أبسط المبادئ والقيم الخلقية. والرواية تحاول التأكيد على أنَّ الخلاف الحاد بين بيئة القرية و بيئة المدينة ، يؤدي إلى خلاف أكثر حدّة بين مفهومين للسعادة : أحدهما يعتبرأنَّ السعادة هي نتيجة نجاح المرء في التلاؤم والتكيُّف مع الظروف الواقعية التي تحيط به، والمفهوم الآخر يعتبرأن المال هو مفتاح السعادة أياً كانت الوسائل المستخدمة في الحصول عليه. وللرواية اسمٌ آخر هو "تحت ظلال الزيزفون"
Available since: 01/01/2017.
Print length: 297 pages.

Other books that might interest you

  • باردليان الجزء الثاني - cover

    باردليان الجزء الثاني

    شادي إيهاب

    • 0
    • 0
    • 0
    تروي هذه القصة أحد قصص عالم الفرسان قبل الفرسان الثلاثة تأتي حكايا الفارس الشجاع باردليان الكبير وابنه باردليان الأصغر ومغامراه مع الحب والسيف قصة تمتد على ثلاث أجزاء متاحة على تطبيق رفوف. ميشيل زيفاكو: ولد في جزيرة كورسيكا الفرنسية و التحق في البداية بمدرسة داخلية، ثم أكمل تعليمه الجامعي فحصل على البكالوريوس عام ١٨٧٨م. أسس مجلة «جيوكس» الأسبوعية، وكان ذو ميولًا ثورياً راديكالياً، فكان يكتب في الصحف الثورية المختلفة، ليدعو إلى الثورة ضد الدين في نهاية القرن التاسع عشر، الأمر الذي أدى لسجنه. وبعد خروجه من السجن، اعتزل السياسة وتفرغ للأدب، فأخرج العديد من الروايات
    Show book
  • الباقي من الزمن ساعة - cover

    الباقي من الزمن ساعة

    رضوان صوان

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية أجيال قصيرة من طراز رفيع شديد التكثيف، توجز حياة عائلة مصرية في فصل واحد تسيل أحداثه على امتداد قرابة النصف قرن من الزمان، تبدأ بحامد برهان، الموظف الوفدي المتقاعد، وزوجته المخلصة سنية ذات الطابع البسيط والبصيرة النافذة، ودأبهما في تربية أبنائهما في منزلهما في ضاحية حلوان الهادئة، آمِلَين أن تمضي الحياة آمِنة مستقرة، غير أن الأحداث تتبدل من حال إلى حال؛ فتخوض مصر الحرب تلو الأخرى وتقوم الثورات وتهدأ وتقع الهزيمة ثم الانتصار ثم السلام مع إسرائيل، بينما تظل سنية دؤوبة في الحفاظ على البيت القديم في حلوان كحجر أساس للعائلة وقِيمها المتوارثة. فيما يتعرض الجميع لموجات من الاضطراب مع توالي الأحداث السياسة والتغيرات التي تعصف بالمجتمع المصري.
    Show book
  • خاتمة روكامبول (الجزء السابع عشر) - روكامبول - cover

    خاتمة روكامبول (الجزء السابع...

    إيفان تورجنيف

    • 0
    • 0
    • 0
    الجزء السابع عشر من سلسلة روايات روكامبول، للمؤلّف بونسون دو ترايل، هو خاتمة روكامبول، وفيه خاتمة لجميع القصص والمغامرات التي مرّ بها روكامبول مع عصابته، وكيف أن روكامبول لم يكن يشعر بالراحة أبداً دون أن يعيد لأصحابِ الحق حقهم، لذلك نال جزاءه العادل، حيث فشل الأسقف "بترس توين" في أن يوقع روكامبول تحت قبضته، بل تم إلقاء القبض على الأسقف نفسه، كما تم إخراج "وليم" من المستشفى، وأعاد له جميع ثروته وأمواله، كما أُطلق سراح "إدوارد" بعد أن عاد إليه عقله، بالإضافة إلى أن المركيز "غاستون دي مورفر" قد عاد إليه عقله أيضاً، الذي أذهبه جمال البستانية الحسناء، وعادت إليه ثروته، وبعد انتهت كل هذه المغامرات أخيراًن حان الوقت ليستريح روكامبول ويَستمتع ويعيش حياته، فتزوّج من الفتاة التي أحبها بصدق وهي "فاندا"، أما مسز "ألن" فقد أوضح لها أن حبه لها هو حب أبَوي، وهكذا انتهت رواية روكامبول بانتصار الخير على الشر، وقد كانت الغلبة والنصرة الأخيرة للخير، ولم يكن روكامبول وعصابته أكثر من أداة، حيث دافعوا عن الخير حتى انتصر.
    Show book
  • روايات اشواق - cover

    روايات اشواق

    رضوان صوان

    • 0
    • 0
    • 0
    قلمي يعبث دوما بطرافة قصصي تمتلئ خيالا ومقالاتي تفيض سخرية هذه هي أشواق... فيحتوي هذا الكتاب على مجموعة من الروايات التي تكتبها بقلمها وتعبر عن ما يدور في مخيلتها من مواقف و أفكار وقصص وتترجمها على الورق...
    Show book
  • ابن أرلندا (الجزء الثاني عشر) - روكامبول - cover

    ابن أرلندا (الجزء الثاني عشر) -...

    إيفان تورجنيف

    • 0
    • 0
    • 0
    قصة "ابن أرلندا"، هي الجزء الثاني عشر من سلسلة روايات روكامبول، لمؤلفها بونسون دو ترايل، وتبين هذه القصة كيف أن الجمال في كثيرٍ من الأحيان يكون نقمةً على صاحبه وليس نعمة، فلو أن الأم لم تلفت بجمالها الأخاذ جميع الناظرين إليها، ولو أن "رالف" ابنها صاحب الشعر الأشقر والوجه البهي لم يكن جميلاً، لما دَحرجتهم الأقدار إلى الحياة البائسة، حيث تدور أحداث هذه الرواية في "إنجلترا"، حيث تركت الأم بصحبة ابنها وطنهم "أرلندا" وذهبوا إلى إنجلترا، ومنذ أن وصلوا إلى إنجلترا ووطئت أقدامهم عتبات أبوابها، حتى أعجب بجمال الأم شخص اسمه السير "بالمير"، وسعى بكل قوته كي يصل إليها، كما أن "فانوش" التي تعتبر شيطانةً من شياطين الإنس، استطاعت أن تخطف الإبن، ووضعته عند إحدى العائلات الغنية، بعدما كذبت عليهم وأَوهمتهم أن هذا الطفل ابنهم، كما حاولت قتل الأم الحقيقية، لكن الله غرس الرحمة في قلوب قاتليها بعد أن شاهدوا جمالها الفتان، ولأن الحق لا يضيع ما دام صاحبه يطلبه مهما طال الزمان وتغير المكان، يعود "ابن أرلندا" لأمه من جديد.
    Show book
  • مذكرات بكوِك - cover

    مذكرات بكوِك

    Charles Dickens - تشارلز ديكنز حافظ

    • 0
    • 0
    • 0
    «مذكرات بكوِك» رواية ذات طابع اجتماعي للكاتب الإنجليزي تشارلز ديكنز، عمل على ترجمتها عبّاس حافظ، جاءت الفكرة من أجل إصدار عمل لنشر رسومات مستر سيمور، وتبلورت في تخيُّل نادٍ أسمَوه «نادي نمرود» يخرج أعضاؤه للصيد، فيقعون في عدّة مشاكل وورطات، لقلّة براعتهم، وجرى الاعتقاد وقتها أن الفكرة ستكون أحسن وسيلة لإبراز تلك الرسوم والألواح. اعترضَ ديكنز على الفكرة لعدّة أسباب قبِل بها شركاؤه، وانطلق في الكتابة عن بكوك، ثمّ ربطه بنادٍ عملًا بالاقتراح الأصلي، وأصبح بكوك أكثر طيبة، وأوفر عقلًا، من غير افتعال، وبما يناسب خواص رجل أوتي شيئًا من غرابة الأفكار، ونواحي اختلافه أوّلُ ما ينطبع في ذهن العامّة، ومعرفة المزيد عنه تتطلّب فهم دقائق شخصيّته. كتب ديكنز روايته وقد كان عمره أربعة وعشرون عامًا، وحقَّقتْ نجاحًا كبيرًا، يروي فيها رحلات ومغامرات بكوِك التي خاضها مع أصدقائه في أجواء الرّيف الإنجليزي، الذي تعمّق في سرد أوصافه وإعطاء صور حيّة لما يزخر به الرّيف، وإفرادِ نماذجَ مسلّيةَ من النّاس، رافقتها رسوم تتّسم بالفكاهة.
    Show book