Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
الخطب المنبرية - cover

الخطب المنبرية

سارة الزين

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يقدم الكتاب مجموعة من الخطب المنبرية لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب, منها: الخطبة الأولي له: الحمد لله الذي بنعمته اهتدى المهتدون ، وبعدله ضل الضالون . لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون . أحمده سبحانه حمد عبد نزه ربه عما يقول الظالمون . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وسبحان الله رب العرش عما يصفون . وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وخليله الصادق المأمون . اللهم صل على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وأصحابه الذين هم بهديه مستمسكون . وسلم تسليماً كثيراً .
Available since: 04/20/1903.
Print length: 128 pages.

Other books that might interest you

  • شروط الأئمة الستة - cover

    شروط الأئمة الستة

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    الأئمة الستة المقصودون هم البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه ولكل واحد منهم كتابه في جمع أحاديث رسول الله، ولكن لكل منهم منهج في اختيار الأحاديث من حيث القوة ( الصحة) والضعف، وهذا المنهج هو ما بينه المقدسي في هذه الرسالة،
    Show book
  • تعليقات الدارقطني على المجروحين لابن حبان - cover

    تعليقات الدارقطني على المجروحين...

    مأمون الزائدي

    • 0
    • 0
    • 0
    "قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي ابْنُ شِهَابٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: «نَحَرَ الْمُسْلِمُونَ حُمُرًا يَوْمَ خَيْبَرَ، فَجَعَلُوا يَطْبُخُونَهَا، فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنَادِيًا فَنَادَى بِتَحْرِيمِهِ، فَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ يَطْبُخُ فَأَكْفَأَ قِدْرَهُ عَلَى النَّارِ، وَمِنْهُمْ مَنْ أَكَلَ فَجَعَلَ يَسْتَقِيءُ، وَمِنْهُمْ مَنْ ثَرَدَ فَصَبَّهُ». وَرَوَى فُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ، عَنْ أَبَانٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ حَيِيٌّ كَرِيمٌ، يَكْرَهُ إِذَا بَسَطَ الرَّجُلُ يَدَهُ أَنْ يَرُدَّهَا صِفْرًا، لَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ». يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: قَالَ عَبْد اللَّهِ بْن أَحْمد: قَالَ أبي: أبان بْن أبي عَيَّاش مَتْرُوك الحَدِيث، ترك النَّاس حَدِيثه مُنْذُ دهر."
    Show book
  • تاريخ الفقه - cover

    تاريخ الفقه

    شبلي شميل

    • 0
    • 0
    • 0
    مقررٌ تعليمي في تاريخ الفقه، متوافقٌ مع مفردات كليات الشريعة في السعودية، محكَّمٌ، ومكتوبٌ بلغةٍ جامعة بين العمق والسهولة، ومدعمٌ بقراءات إثرائية، وأنشطةٍ استهلاليةٍ وختاميةٍ تنمي مهارات التفكير العليا وتحفز جانب التعليم الذاتي.
    Show book
  • ذكر المدلسين - cover

    ذكر المدلسين

    حنان عزب

    • 0
    • 0
    • 0
    يمثل ذكر المدلسّين للنسائي أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
    فالمدلس: هو من يحدث عمن سمع منه ما لم يسمع منه بصيغة توهم أنه سمعه منه، مثل ‏قوله: عن فلان، أو قال فلان.‏
    قال الإمام ابن حجر: والقسم الثاني: وهو الخفي المدلس -بفتح اللام- سمي بذلك لكون ‏الراوي لم يسم من حدثه، وأوهم سماعه للحديث ممن لم يحدثه به… وحكم من ثبت عنه ‏التدليس إذا كان عدلاً ألا يقبل منه إلا ما صرح فيه بالتحديث على الأصح. انظر نزهة ‏النظر في توضيح نخبة الفكر لابن حجر صـ85 وللتدليس أقسام عدة تندرج تحت قسمين ‏رئيسين: ‏
    ‏1- تدليس الإسناد 2-تدليس الشيوخ. أما تدليس الإسناد فهو: أن يروي عمن لقيه أو ‏عاصره ما لم يسمع منه،
    Show book
  • المنتقى من مسند المقلين لدعلج السجزي - cover

    المنتقى من مسند المقلين لدعلج...

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    أبو محمد دَعْلَج بن أحمد بن دَعْلَج بن عبد الرحمن السجستاني توفى 351
    أبو محمد دَعْلَج بن أحمد بن دَعْلَج بن عبد الرحمن السجستاني توفى 351
    أبو محمد دَعْلَج بن أحمد بن دَعْلَج بن عبد الرحمن السجستاني توفى 351
    أبو محمد دَعْلَج بن أحمد بن دَعْلَج بن عبد الرحمن السجستاني توفى 351
    Show book
  • ذم اللواط للآجري - cover

    ذم اللواط للآجري

    سرى صقر

    • 0
    • 0
    • 0
    "قالَ مُحَمَّدُ بْنُ الحُسَيْنِ: اعْقِلُوا يا مَعْشَرَ المُسْلِمِينَ هَذا الخِطابَ ولِأيِّ شَيْءٍ قَصَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ شَأْنَ قَوْمِ لُوطٍ وقَبِيحَ ما كانُوا عَلَيْهِ مِنَ الفِسْقِ بِإتْيانِهِمُ الذُّكْرانَ دُونَ الإناثِ مِمّا أبْاحَ لَهُمْ التَّزْوِيجُ والإماءُ بِمِلْكِ اليَمِينِ، تَدَبَّرُوا قَوْلَهُ: ﴿كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ، إنّا أرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِبًا إلاَّ آلَ لُوطٍ نَّجَّيْناهُم بِسَحَرٍ، نِعْمَةً مِّنْ عِنْدِنا كَذَلِكَ نَجْزِي مَن شَكَرَ ولَقَدْ أنذَرَهُمْ بَطْشَتَنا فَتَمارَوْا بِالنُّذُرِ ولَقَدْ راوَدُوهُ عَن ضَيْفِهِ فَطَمَسْنا أعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذابِي ونُذُرِ، ولَقَدْ صَبَّحَهُم بُكْرَةً عَذابٌ مُّسْتَقِرٌّ، فَذُوقُوا عَذابِي ونُذُرِ، ولَقَدْ يَسَّرْنا القُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ﴾"
    Show book