Altri libri che potrebbero interessarti

• 

  حي على الفلاح

  د. جاد البحيري

  • 0
  • 0
  • 0

  كتاب تشعر بالمتعه والتشويق في قراءته ، ففي أول الكتاب نجد قصة الآذان ، ثم نجد أنفسنا امام قصص واقعية لأناس حقيقية ، بعد قراءة تلك القصص أشعر أنها تدفعنا الي اكتشاف الفلاح الحقيقي .. الكتاب يحمل أسرار لا يعيها الا القليل .. كلما شعرت بالضيق قرأت بعض صفحاته ..

  Mostra libro

• 

  ملخص كتاب التفكير في ضوء الأنظمة

  انوديا جوديث

  • 0
  • 0
  • 0

  الفقر والجوع والإدمان والبطالة كلها مشكلات لطالما حاولنا إيجاد حلول لها، ولكنّ كلّ الحلول تفشل. إن السبب في ذلك أننا نعالج العرض ونترك أصل المشكلة: النظام الذي أنتجها. هكذا تقدم Donella Meadows كتابها ليكون سببا في تغيير تفكيرنا، بما أننا اعتدنا إلقاء اللوم على الظروف الخارجية غير عابئين بأنفسنا، ومجتمعنا، والأنظمة التي نعيش ونتفاعل فيها. والنظام هو مجموعة من الأشياء، مترابطة فيما بينها تنتج سلوكا معينا مع مرور الزمن. إذن فالمدرسة نظام. والاقتصاد نظام وأجهزة التكييف خاصتنا نظام ونحن أنفسنا بوصفنا بشراً نعدّ نظاما.

  Mostra libro

• 

  الإدارة - هدفها وإنجازها

  أنجي وأوبيش

  • 0
  • 0
  • 0

  هذا الكتاب من أشهر مؤلفات البروفيسور "أوردوایتيد"، وهو الرئيس الأسبق لمجلس إدارة التعليم العالي بمدينة نيويورك والرئيس السابق للجمعية الأمريكية لتقدم الإدارة، وقد ألف العديد من الكتب في مختلف مجالات الإدارة، ويذهب المؤلف إلى أن علم وفن الإدارة، يعتمدان في جانب علاقتهما الإنسانية على المفهوم الشامل لطبيعة الذات البشرية التي يمتلكها القائد الإداري .
  وانصب اهتمام المؤلف على تكوين فكرة مؤداها أن تاريخ المجتمع الصناعي الحديث سيكون سجلاً لحصيلة الحياة الإدارية والعملية في أثرها في كل نفس بشرية، فإننا جميعاً ندار نحو الأفضل ، وإن اعتبار أدوارنا الفردية الإجتماعية والإقتصادية كأشخاص موجهين يصبح، بطبيعة الحال، مضمون دراسة الحركة العمالية في وجوهها المنظمة وغير المنظمة. وكوسيلة للعمل والرقابة، والمسئولية والمساءلة، تبشر الإدارة بتشكيل صحة المنظمة بطرق مساعدة على الصحة الشخصية بدرجة متزايدة. وتسهم الإدارة في خلق شخصيات أكثر سعادة في مجتمع أكثر نظاماً، وأمناً، وحرية،.والتي تثبت صحة الفكرة بأن الغايات الديمقراطية  تساهم في الإبتكار وتحقيق الذات.

  Mostra libro

• 

  كيف تكون أباً ناجحا؟

  محمد سمير ندا

  • 0
  • 0
  • 0

  يؤكد هذا الكتاب على أن الأب الناجح هو أولاً وقبل أي شيء هو زوج صالح، فالعلاقة بين الرجل وزوجته جانب هام من جوانب دوره كأب ومتى كانت هذه العلاقة متينة سعيدة فإنها تصبح الأساس الذي تبني عليه الأسرة صرح الحب المتبادل والاحترام. كما ينبغي أن يتفق الأب والأم على معايير السلوك، وأن يؤيد كل منهما الآخر فيما يتخذه من قرارات.
  والمهم أن نتيح للطفل أن يتعلم من خبراته الخاصة أكثر مما يتعلم من خبراتنا نحن. ولنعلم أن حياة الأسرة شركة بين الأم والأب والأبناء، وكل علاقة بين طرفين في الأسرة لها أهميتها. فعلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة لها أهميتها الكبيرة جداً في دور الأب كأب وفي دور الأم كأم، لذلك فإن دراسة الأبوة أمر يفيدنا كثيراً فيوجهنا إلى فهم أنفسنا. ويوجهنا إلى التفكير فيما تتبعه في بعض المواقف. فالأب يتحير أحياناً فيما يجب عليه أن يعمله إذا تشاجر الأبناء أو إذا ألحوا في طلب النقود أو عندما نعدهم بأمر من الأمور أو عندما نريد أن نعلمهم بعض ما يتعلق بالمراهقة والبلوغ أو غير ذلك من الأمور والمواقف التي لا حصر لها.

  Mostra libro

• 

  على رأي المثل

  حاتم طارق

  • 0
  • 0
  • 0

  هل تودّ أن تفهم كيف يفكر شعب بأكلمه؟ كل ما عليك فعله أن تتأمل أمثاله وحكمه الشعبية. فإن فعلت، فاستعدّ للدخول إلى عالم ساحر ومبهر، مليء بكل ما هو عجيب وغريب ومنطقي ومتناقض في آن واحد!. فما بالك إن كان عليك الولوج إلى العقل الجمعي لشعبين ضاربين بجذورهما في أعماق الحضارة والتاريخ، كشعبي مصر أم الدنيا وإنجلترا التي كانت لا تغيب عنها الشمس!. فإن كان ذلك كذلك ودخلت، فشمر عن ساعديك، واشحذ عقلك، وافتح قلبك، وكن مستعدًا للإبحار حينًا والغوص في أحايين كثيرة، في عالم مثير محتوٍ على أعاجيب الأفكار وغرائب العبر، وانهل منه ما شئت واحمل منه في عقلك ووجدانك ما استطعت، وتعرّف على أمثال وحكم شعبين عريقين وحضارتين شرقية وغربية، لترى كيف يُلهم الإنسان المتشبع بحضارة نهر النيل، وحضارة نهر التايمز؛ العالم كله، وينير له طريقًا للحياة السعيدة في عالم مضطرب، تعوزه الحكمة والخبرة ورجاحة العقل. فهل أنت مستعد؟

  Mostra libro

• 

  البنك المركزي في العصور المختلفة

  سمية أبو حمد

  • 0
  • 0
  • 0

  لو رجعنا إلى مصادِرِ التاريخ القديم فيما أمكنَ العثور عليه من الحفريات لوجدنا أنَّ الإيداع والاقتراض كلاهما قديمٌ ، وكان الإنسان يستكثرُ منها، فإن زادت عن حاجته ادَّخرها إلى وقتٍ الحاجة، وإن امتنعت عليه راح يلتمسها قرضًا ..
  ولمَّا كان من الطبيعي أن يحتفظَ الإنسانُ بسلع معينة ، وأن يدَّخِرها لوقتِ الحاجة في مكانٍ أمينٍ خوف السَّرقة أو الغصب، فقد استودعها المعابد في أوَّلِ الأمرِ؛ لما فيها من مناعةٍ وقداسةٍ. وكانت معابد قدماء المصريين والآشوريين والبابليين والفرس والإغريق بها أمكنة خاصَّة لحفظ ودائع الأفراد. وقطع الخزف وجدران بعض المعابد ما تثبت نقوشه أنَّ تلك المعابد كانت تقبل الودائع وتقرض الأفراد؛ ممَّا جعل المؤرخين يقطعون بأنَّ معبد دلوس ومعبد أفيز  ومعبد ساموس  كانت تؤدِّي الأغراض التي تؤدِّيها شون البنوك في الوقتِ الحاضر.

  Mostra libro