Junte-se a nós em uma viagem ao mundo dos livros!
Adicionar este livro à prateleira
Grey
Deixe um novo comentário Default profile 50px
Grey
Assine para ler o livro completo ou leia as primeiras páginas de graça!
All characters reduced
في المسرح المصري المعاصر - cover
LER

في المسرح المصري المعاصر

إبراهيم أحمد عيسى

Editora: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Sinopse

يُعْتَبَر الهدف وتحديده عنصرًا جوهريًّا في كل تأليف أدبي، وهو كثيرًا ما يتحَكَّمُ في اختيار المصدر الذي يُريد الأديب أن يستقي منه مادةً لأدبه، وليس المقصود هنا بالهدف هدفًا خاصًّا، بل نُفْسِح في اختياره المجال، فقد يكون مُجَرَّدَ التسرية عن الناس، وقد يكون نقدًا للحياة أو ثورةً على بعض عيوبها، أو خَلْقَ صُوَر جمالية نَطْرَب لها وتهتز قلوبنا، كما قد يكون هدفًا اجتماعيًّا أو سياسيًّا ، وتحديد الهدف أيًّا كان يعتبر بالبداهة نقطةَ بدء هامة عند الشروع في تأليف أي مؤلَّف أدبي.
وبعد العثور على المادة الأولية، وتحديد الهدف الذي يُريد الأديب أن يقصد إليه، تتبقى مُشكلة الأصول الفنية التي يقوم عليها كل فن من فنون الأدب المختلفة، وهي أصول قد يستطيع الأديبُ الشَّاب أن يُحِسَّ بها في غموضٍ أثناءَ قراءته للمؤلَّفات الأدبية أو مُشاهدته لها، ولكن هذا الإحساس الغامض لا يكفي، بل لا بد له من أن يتناولها بالتحليل والدراسة والاستيعاب .
Disponível desde: 11/11/2024.
Comprimento de impressão: 249 páginas.

Outros livros que poderiam interessá-lo

  • هتلر في الميزان - cover

    هتلر في الميزان

    طاهر المعتز بالله

    • 0
    • 0
    • 0
    يتحدّث العقّاد في هذا الكتاب عن "أدولف هتلر"، مؤسّس الحركة "النازية"، الّذي حقّق العديد من الانتصارات المتوالية في أوروبّا، وقد رأى بعض المصريّين خلاصَهم من نفوذ الاحتلال البريطانيّ في تأييد القوّة الألمانيّة، ولكنّ العقّاد كان يرى أنّ النّازيّة الألمانيّة ديكتاتوريّة دمويّة لا خيرَ فيها، وطالب المصريّين بالوقوف في صفّ الحلفاء لرؤيته أنّهم دعاة سلام وديموقراطيّة، ويُقدّم العقّاد في هذا الكتاب دراسةً لنشأة هتلر، وتفاصيل حياته، والجوانب النّفسيّة في شخصيّته، ويُقارن بين النازيّة والديموقراطيّة. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
    Ver livro
  • شرف المحاولة - معاركنا الصغيرة ضد الرقابة - cover

    شرف المحاولة - معاركنا الصغيرة...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لقد بلغتُ عامي الأربعين مؤخرًا، وأصبحتُ، رغمًا عنِّي، أنتسبُ إلى أولئك الذين ينظرون إلى الوراء أكثر مما ينظرون إلى الأمام. مع كثرة النَّظر إلى الخلف، صرتُ أنتبه إلى لُطخ الفراغ في ذاكرتنا الاجتماعية وأرشيفنا السِّياسي؛ إلى السَّرديات المبتورة والقصص المسطَّحة، وإلى تمظهرات التفكير الثنائي الكسول، حيث الاصطفافات بفجاجتها تدوسُ كل يوم على الوجهِ القديمِ لعجوز الحقيقة، وحيثُ النكوص إلى مناخٍ من البديهيات القاطعة، يقطع الطريق كل يومٍ أمام من يجرؤ أن يعرف. إنه عالمٌ من صنع الرِّقابة، التي تجاسرنا غالبًا على رفضِها من منطلق حقوقي أو سياسي، لكننا لم نقترب بما يكفي من أثرها الاجتماعي والأخلاقي، ولم نتحدث بما يكفي عن التشوُّهات التي تصيبُ مجتمعها الحاضن، وإلا فكيف أصبح أكثرنا يبصبصُ على العالم من عين الرَّقيب ويحتكم إلى منطقه؟. في مجتمعٍ تتجاوزُ فيه الرِّقابة وجودها الفيزيائي كجهازٍ إداري، لتشكِّل ثقافة مهيمنة وضاغطة في جميع التفاصيل، يصعب على المرء أن يتبنَّى موقفًا قائمًا على معطياتٍ واضحة ومسمَّاة، أن يختبر قناعاته أو يكتشفها، وبتعبير هنري ستيل كوماجور: «الرقابة تخلقُ مجتمعًا لا يستطيع أن يكون راشدًا»، وهذا ما صرنا إليه.. مجتمعًا من القُصَّر الأبديين؛ كائنات عالقة في «لمبوس» الطفولة المدنية، وقد صودر حقهم في التحوُّل إلى مواطنين مكتملي النمو، وحُكم عليهم بالعيش خارج قوانين التأثر والتأثير الحضاري، ومن ثمَّ خارج التاريخ.
    Ver livro
  • حياة واحدة لاتكفي - cover

    حياة واحدة لاتكفي

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    وأنا لا أَعْرِفُ للكُتُبِ مَعْنًى دُونَ الْحديثِ عنها، وما كُنْتُ لِآخُذَ نَفْسِي بِما يُخالِفُ طبيعتي وسَجِيَّتي، ويكفيني، مِنْ حديثِ الكُتُبِ، أنْ أستعيدَ بِهِ عُمْرًا وَلَّى وشَبَابًا هَرَبَ،
    Ver livro
  • الشهاب الراصد - cover

    الشهاب الراصد

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    "تعود المؤلفون أن يفتتحوا كتبَهم بكلمة ٍ وجيزة ٍ جامعة ُّ ، تدل القارئ على روح الكتاب والغاية من وضعه، وقد جعلنا الفصول الأولى من هذا الكتاب وافيةً بهذا الغرض، فهي بمثابة مقدمة الكتاب هذا ويكفي أن نشير بهذه الجملة الافتتاحية إلى أن كتابنا «الشهاب الراصد» بحث انتقادي تحليليٌّ لكتاب «في الشعر الجاهلي» الذي وضعه الدكتور طه حسين أستاذ آداب اللغة العربية بالجامعة المصرية، بعد أن ألقى مواده دروساً ومحاضرات في الجامعة أولاُ، وفي مسرح دار التمثيل العربي بالحديقة ثانيًا، فأذاع آراءه ثلاث مرات: الأولى بين الطلاب، والثانية على جمهور من الأعيان والأدباء، والثالثة في كتاب مطبوع، فأعطاها أقصى ما يعطيه مؤلف لأفكاره من النشر والشيوع بين الطبقات. فلما وقع لنا الكتاب وقرأنا فصوله ُدهشنا مما حواه، مخالفاُ للعلم والتاريخ والأدب، ورأينا من واجبنا أن نقوم بفرض نقده من تلك الناحيات دون أن نتعرض للمسائل الدينية التي آثارها المؤلف علمنا بأنّ في مصر وفي العالم العربي علماء فطاحل يستطيعون الرد عليه من الناحية الدينية. وقد اشتهر المؤلف بحب الانتقاد، يدعو نفسه كاتباً انتقاديّاً فيسره — بلا ريب — أن يتقدم الباحثون إلى نقد كتابه، فإنّ الانتقاد في الغرب أنفع الآلات لتقدم العلوم والفنون وارتقاء الآداب، فلا تخلو صحيفة أو مجلة أوروبية من محررين أخصائيين لانتقاد ما يكون له قيمة من تأليف أو تصنيف أو ابتكار أو ابتداع، حتى أن المؤلف الذي لا يُنتقد منهم يعدّ نفسه ساقط المنزلة بين أقرانه."
    Ver livro
  • في الأدب الصهيوني - cover

    في الأدب الصهيوني

    كامل كيلاني

    • 0
    • 0
    • 0
    يتميز هذا الكتاب بكونه لا يكتفي بالتحليل الأدبي البحت، بل يتعداه إلى استعراض السياق التاريخي والسياسي الذي نشأ فيه الأدب الصهيوني. من خلال ذلك، يربط كنفاني بين النصوص الأدبية والأحداث الواقعية، موضحاً كيف يسعى الأدب الصهيوني إلى تبرير المشروع الصهيوني والترويج له. ويبرز كيف أن هذا الأدب يعمل على ترسيخ صورة مشوهة للفلسطينيين وتبرير احتلال أرضهم. يتناول كنفاني عدة أعمال أدبية صهيونية، محللاً رموزها وشخصياتها وأحداثها، وكاشفاً عن الرسائل الخفية والمعلنة التي تحملها. من خلال هذا التحليل، يقدم نقداً شاملاً ومفصلاً، يُظهر فيه التناقضات والمغالطات التي يقوم عليها هذا الأدب. كما يوضح كيف يُستخدم الأدب كأداة سياسية وثقافية لتشويه الحقائق وفرض الرواية الصهيونية على الوعي العام. أحد أبرز جوانب الكتاب هو عمق التحليل وقوة الحجة التي يقدمها، فهو لا يكتفي بانتقاد الأدب الصهيوني، بل يقدم أيضاً بدائل ورؤى نقدية تُسهم في تعزيز الفهم الحقيقي للقضية الفلسطينية، كما يُظهر كنفاني من خلال هذا الكتاب قدرته الفائقة على الربط بين الأدب والسياسة.
    Ver livro
  • هتلر - الصعود والانهيار - cover

    هتلر - الصعود والانهيار

    مارلين شكيب

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا الكتاب محاولة لتقديم رؤية شاملة حول حياة أدولف هتلر، حيث يمر بسرعة على طفولة هتلر التي شكلت شخصيته وأفكاره لاحقًا، واهتم بتناول شخصيتع، ولم يقدّم تحليلاً معقدا للسياق السياسي والاجتماعي الذي مكنه من الهيمنة على ألمانيا.
    المؤلف، وهو صحفي أمريكي عاصر الحقبة النازية، اعتمد على أسلوب الكتابة الصحفية، مركزًا على السرد الحي للأحداث، وعلى الرغم من تقديمه وصفًا دقيقًا لتصرفات هتلر اليومية وإدارته للحرب، إلا أنه لم ينشغل بتحليل العوامل النفسية والاجتماعية التي شكلت قراراته الكارثية..
    كما أن تناول سقوط هتلر وانهيار الرايخ الثالث تم بطريقة سردية في تحليل الأسباب الجوهرية وراء هذا الانهيار، قد يوفر الكتاب للقارئ العادي نظرة عامة على حياة هتلر ومسيرته التي أدت إلى واحدة من أكثر الفصول دموية في تاريخ البشرية.
    Ver livro