و
محمد الصوياني
Editora: Kayan for Publishing
Sinopse
مجموعة قصصية أكثر من رائعة، مكونة من 20 قصة، تتراوح أحداثها بين الواقعية والفانتازية، وفيها رؤية كاملة من الكاتب عن فن القصة القصيرة، ليس بشكل تنظيرى ولكن بشكل عملى".
Editora: Kayan for Publishing
مجموعة قصصية أكثر من رائعة، مكونة من 20 قصة، تتراوح أحداثها بين الواقعية والفانتازية، وفيها رؤية كاملة من الكاتب عن فن القصة القصيرة، ليس بشكل تنظيرى ولكن بشكل عملى".
كتاب "الشعر الجاهلي" للدكتور طه حسين، الصادر في عام 1926، أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الثقافية المصرية والعربية. قدّم طه حسين في هذا الكتاب أطروحات جريئة حول مصداقية الشعر الجاهلي، مشيرًا إلى أن الكثير من هذا الشعر قد تم انتحاله في العصور الإسلامية لخدمة أغراض دينية وسياسية. كان طه حسين يهدف إلى إعادة قراءة التراث العربي القديم بمنهج علمي حديث مستند إلى الفلسفة النقدية الغربية، مما جعله يصطدم بالتقاليد والمفاهيم المتوارثة. وأثار الكتاب موجة من الردود القوية، وكان من أبرز النقاد الذين تصدوا له الكاتب والمفكر محمد فريد أبو حديد في كتابه "نقد كتاب الشعر الجاهلي" ، حيث انتقد منهج طه حسين وأفكاره، معتبرًا أنه تجاهل السياق التاريخي والديني للبيئة الجاهلية. وقد تناول أبو حديد موضوعات متعددة في نقده مثل منهج البحث الذي اتبعه طه حسين، ودور القرآن في عكس صورة الحياة الجاهلية، إضافة إلى مسألة انتحال الشعر التي أثارها. من أهم ما ركز عليه أبو حديد هو العلاقة بين العرب الجاهليين والحياة الدينية والعقلية والسياسية، ودور الشعر في تجسيد هذه العلاقات.. كذلك تناول قضايا مثل تأثير الرواية والشعوبية في انتحال الشعر، في محاولة لتقديم رؤية أعمق لتاريخية هذا الأدب.Ver livro
ويشتمل هذا الكتاب على المقالات التالية: ( إلا القراءة - أطماع النفس - تقليعة جديدة - قانون الضدين - عذاب الانتظار - صور من الجدعنة - التحدث عن النفس ! - في الأتوبيس - تركة ورثناها - أين تسهر هذا المساء؟ - باب أسئلة القراء - في الصالون - أسير البحر - ما العمل؟ - كانت المعركة واحدة ! - ريـًّان يا فجل -حق غربتي - شربات ! - جلد السختيان وورق الورد ! المقصود: زواج الرجال كبار السن من فتيات صغيرات - دمعة وابتسامة - أترك لك اختيار العنوانVer livro
هذا الكتاب، لا يعدو من وجهة نظر مؤلفه إلا تقديم وجه آخر للقراءة الشعرية، ولقراءة شعر المتنبي بالذات، وهو وجه لا ينظر فيه إلى دلالة الوثيقة الشعرية بمعزل عن البنية التي أحدثت هذه الدلالة ، ثم لا يكفي فيه الوقوف عند أحد مستويات هذه البنية حتى يوضع في مكانه من بقية تلك المستويات منفعلا وفاعلا ومتأثرا ومؤثرا نتاجا لما يعلوه من أغلفة النواة (أو البنية العميقة للنص) ومنتجا لما دونه منها، الأمر الذي يقضي إلى الكشف عن ثراء اللغة الشعرية واجتلاء كل معطياتها، بقدر ما يفضي - في الآن ذاته - إلى سخاء الدلالة وتعددها، طبقا لتدرج مستويات البناء وقراءة العمل الشعري على هذا النحو ليست مرادفا للمطالعة العجلى التي يقصد بها إلى مجرد المتعة العابرة أو الاستطراف أو التسلية ،كما أنها لا تعني استقبال ذلك العمل استقبالا تلقائيا نابعا من الذوق الشخصي وحده، بل إنها على العكس من ذلك تقتضي جهدا دءوبا في اكتناه علاقاته الإيقاعية والتركيبية والتصويرية، ثم في محاولة النفاذ من هذه العلاقات إلى إيماءاتها النفسية والفكرية ومن ث ترتقي عملية القراءة - عند مرحلة من المراحل - إلى مستوى النظر المنهجي المنظم، أو فن تمييز الأساليب، وهو عصب من أعصاب الدرس الأدبي الحديث.Ver livro
لو بدأتُ قصتي من أول حكاية مكتملة في ذاكرتي، لأعطى ذلك انطباعًا سيئًا عني أو عن أبي. لذلك سأبدؤها من أُمّ حسين، ساكنة البيت الذي تشرق الشمس من فوق سطحه. ضوؤها الساطع يعميني عن رؤية التفاصيل الداخلية لغرفتها في الصباح. لكنها في العصاري تسبقني إليها، وتفرش نفسها على الغرفة وحوائطها، صفراء، هادئٌ لونها، كنُورِ سهَّارة يضيء الطريق لمستيقظٍ في الظلام.Ver livro
منذ سنوات طوال، ومع بداية كتابتى لسلسلة من المقالات، عن الجاسوسية، فى مجلة الشباب المصرية، نصحنى العديدون بجمع تلك المقالات فى كتاب، يصبح وجبة دسمة، لكل المهتمين بعالم الجاسوسية والمخابرات.. ولكننى لم أشعر يومها بأننى قد قدَّمت ما يكفى لإصدار مثل هذا الكتاب.. وبعد عدة سنوات، ومقالات تجاوزت المائة، أدركت أن إصدار كتاب كهذا قد أصبح أمرًا حتميًّا.. وعندما أدركت هذا، كانت المقالات قد بلغت حدًّا يستحيل معه أن يحتويها غلافا كتاب واحد.. بل تحتاج إلى سلسلة من الكتب.. لذا فقد قرَّرت البدء فورًا، فى إصدار مثل هذه السلسلة.. سلسلة تجمع كل ما نشر، فى مجلة (الشباب) المصرية، من (صفحات من تاريخ الجاسوسية).. ولكنها لا تنشر المقالات بترتيبها، بل على نحو يجمع المقالات الخاصة بموضوعات منتقاة بعينها، أو بموضوع واحد متصل.. وكان من الطبيعى أن يجمع الكتاب الأول مجموعة المقالات، الخاصة بعمليات المخابرات، قبل وأثناء حرب أكتوبر 1973م العظيمة.. ومع هذا الكتاب الأوَّل، أقدم شكرى وتحياتى إلى أستاذى الأستاذ (عبد الوهاب مطاوع)، الذى منحنى فرصة تقديم هذه الأعمال فى مجلة (الشباب).. وإلى الأستاذ (حمدى مصطفى) الذى حرص على نشرها، وعلى تقديمها فى أفضل صورة، تناسب القارئ المصرى والعربى.. وإلى رجال المخابرات العامة المصرية، على تعاونهم واهتمامهم، وتضحياتهم، وسماحهم بنشر بطولات، ظلت طويلًا تحت إطار السرية المطلقة.. وأخيرا إلى الأم، التى من أجلها فعلت، وفعل الرجال، كل ما يستحق التسجيل.. إلى (مصر)..Ver livro
الحوائط تهتزّ من حولي. تارة أراها حوائط غرفة نومي وتارة أخرى حوائط الكهف. جسدي يؤلمني، أرتجف بشدة... تتخبّط أسناني ببعضها... أشعر بعطش شديد... أرتعش بعنف كالذي أصابته صرعة، لا أرى جيدا... أشعر أنني أتجوّل داخل جسدي... نبضي ضعيف لا أشعر به". *** في داخل كل منا عالم خاص لا يعلمه إلا صاحبه. وبالرغم من عدم ظهوره، فإنه يؤثر كثيرًا علينا وعلى قراراتنا ورؤيتنا للحياة. بطلة الرواية تقرر اكتشاف هذا العالم الغامض بداخلها وتواجه نفسها الحقيقية لكي تكتشف أن أصعب مواجهة هي مواجهة النفسVer livro