Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
الجنة المفقودة - cover

الجنة المفقودة

محمد الصوياني

Publisher: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

هذه روايةٌ تمزجُ بين العقلِ والعاطفة ؛ أملًا للوصُول إلى الفردوسِ القلبيِّ، من خلالِ مسارِ الحياةِ التي لن يعيقَ تيارُها العنيفُ أحدَهُما عن  الآخر. إنَّ أيَّةَ  امرأةٍ بوسْعها  أن تصلَ  إلى  جنَّتها الأرضية أيًّا كانت عراقيلُ الحياة، إذا هي أرادتْ ورغبتْ وحاولتْ . د. لوتس عبد الكريم تقدِّم في روايتها " الجنَّة المفقُودة " أحاسيسَ امرأةٍ ، مُستخدِمةً تحليلَ نفسيتِها ومشاعرِها العميقةِ المُستَتِرة، وانفعالاتها عبرَ أطوارِها المختلفةِ على مدى مراحل عُمرها . هذا عملٌ روائيٌّ يوحِي بالكثير، ويتسمُ بالجرأة في تصوير ما تمرُّ به المرأة عندما تحبُّ، وتخفقُ في حبِّها لمن اختارته  بأسلوبٍ يعي الفهمَ الحقيقيَّ لعلاقة الرجل بالمرأة . وكانت الكاتبةُ صريحةً وكاشفةً ، وهي تقـدِّم تجربةَ امـرأةٍ بريئـةٍ لا خبرةَ لها بأكاذيبِ الرجال وحِيَلِهم وشِرَاكِهم وخِدَعِهم .
Available since: 10/01/2024.
Print length: 104 pages.

Other books that might interest you

  • هاتف من الأندلس - cover

    هاتف من الأندلس

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية صاغَها علي الجارم، تحكي عن حياة الشاعر ابن زيدون في الأراضي الأندلسيّة، والذي وقع في حبّ بنت الوزير «ولادة بن المستكفي» فخطبها، وعجّت المجالس الأدبيّة آنذاك بشعرهما من غزل ومناظرة، وتناقل النّاس سيرتهما، وتحدّثوا في قصّة حبّهما الفريدة. يسترجع أمجاد الحضارة الإسلامية الأندلسيّة بأسلوب أدبي، عميق التاريخ، ويتقصّى حياةَ ابن زيدون الذي عمل وزيرًا وكاتبًا لابن جهور، وكان مقرّبًا في القصر، عزيز الجانب، ثمّ انقلبت الأمور، ودسّ الحاقدون الدّسائس التي قيّضت راحته. يصف الكتاب الأندلس بكلام عذب، فيقول: "في يوم من أيام الربيع رقّت فيه أنفاس النسيم، وجملت أفقَه أضواءُ الأصيل، ظهرت قرطبة عروس المدائن وأم قرى الأندلس، وحولها البساتين والخمائل، تحيط بها أشعة الشمس الذهبية فتبدو كأنها صورة في إطار من ذهب، وقد انحدر تحت قدميها الوادي الكبير نقيًا صافيًا كأنه خالص اللجين، وجرت به السفن ترفّ قلاعها البيض كما ترفّ الحمائم، رأت ماء وخضرة فحنّت إلى الورود. وانطلق الملاحون ينغّمون أهازيج لهم، فيها حب، وأمل"،
    Show book
  • خاتمة روكامبول (الجزء السابع عشر) - روكامبول - cover

    خاتمة روكامبول (الجزء السابع...

    إيفان تورجنيف

    • 0
    • 0
    • 0
    الجزء السابع عشر من سلسلة روايات روكامبول، للمؤلّف بونسون دو ترايل، هو خاتمة روكامبول، وفيه خاتمة لجميع القصص والمغامرات التي مرّ بها روكامبول مع عصابته، وكيف أن روكامبول لم يكن يشعر بالراحة أبداً دون أن يعيد لأصحابِ الحق حقهم، لذلك نال جزاءه العادل، حيث فشل الأسقف "بترس توين" في أن يوقع روكامبول تحت قبضته، بل تم إلقاء القبض على الأسقف نفسه، كما تم إخراج "وليم" من المستشفى، وأعاد له جميع ثروته وأمواله، كما أُطلق سراح "إدوارد" بعد أن عاد إليه عقله، بالإضافة إلى أن المركيز "غاستون دي مورفر" قد عاد إليه عقله أيضاً، الذي أذهبه جمال البستانية الحسناء، وعادت إليه ثروته، وبعد انتهت كل هذه المغامرات أخيراًن حان الوقت ليستريح روكامبول ويَستمتع ويعيش حياته، فتزوّج من الفتاة التي أحبها بصدق وهي "فاندا"، أما مسز "ألن" فقد أوضح لها أن حبه لها هو حب أبَوي، وهكذا انتهت رواية روكامبول بانتصار الخير على الشر، وقد كانت الغلبة والنصرة الأخيرة للخير، ولم يكن روكامبول وعصابته أكثر من أداة، حيث دافعوا عن الخير حتى انتصر.
    Show book
  • أحبك حيًّا وميتًّا - cover

    أحبك حيًّا وميتًّا

    سومرست موم

    • 0
    • 0
    • 0
    رغم أن تورجينيف كان ينتمي بالنشأة والفكر والشعور إلى جيل المثقفين النبلاء التقدميين، فإن هذا الانتماء لم يمنعه من أن يصور الحقيقة في رواياته حقيقة انتقال لواء قيادة الفكر والتطور القومي في روسيا في الستينات من القرن التاسع عشر إلى أيدي الثوار الديموقراطيين من أبناء الطبقة المتوسطة. وهو التحول الواقعي الذي لم يستطع الكاتب أن ينفي وجوده في رواياته رغم أنه كان يتعارض مع مثله النبيلة الذاتية.
    لقد عكس تورجينيف في رواياته صورة للبطل المثقف وقد كان ما يجذبه في هذا البطل هو شخصيته المتميزة روحيًّا وعقليًّا، والتي أحيانًا ما تكون بطولية في بحثها عن السعادة العامة. وتورجينيف في تناوله لهذه الشخصية يعطي تصويرًا متعدد الجوانب للأبحاث الفكرية والاجتماعية والأخلاقية للشخصية؛ ولذا نجد أن الأفكار والمعتقدات الأخلاقية والفلسفية تعتبر في رواية تورجينيف القوة المحركة التي تقود الأبطال، وتحدد علاقتهم بالواقع وبالموضوعات التي تمس وجودهم.
    Show book
  • رواية ديوان - cover

    رواية ديوان

    عباس حافظ

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية ديوان .. رواية جميلة وشيقة. رواية ديوان .. رواية جميلة وشيقة. رواية ديوان .. رواية جميلة وشيقة. رواية ديوان .. رواية جميلة وشيقة. رواية ديوان .. رواية جميلة وشيقة. رواية ديوان .. رواية جميلة وشيقة.
    Show book
  • الدين والحكم في مصر - cover

    الدين والحكم في مصر

    فاطمة شمص

    • 0
    • 0
    • 0
    في هذا الكتاب من السلسلة نعنى بتتبع النقاط الفاصلة في تاريخ مصر على المحور "الديني". فيستعرض الكاتب مسار الدين في مصر وتشابكه الأزلي مع السياسة والحكم واستعراض ما ينجم عن هذا التشابك من انتصارات وصراعات ونكسات للأمة، ويمتد زمن الأحداث منذ فجر التاريخ وحتى نهايات عصر الملك فاروق قبيل ثورة يوليو. وكاتب هذا الجزء من السلسلة هو د. شريف شعبان، خبير في الآثار المصرية القديمة، ومحاضر بكلية الآثار وله عدد من المقالات المنشورة والروايات والكتب ومنها: يهود مصر القديمة النبي المفقود إخناتون. كما يتناول تلك الأحداث الدقيقة والفاصلة التي لا يعود التاريخ بعدها كما كان قبلها، وهي أحداث عديدة بطول الزمن، ويختص الكتاب بدراسة يتناول المواقف المؤثرة فى تاريخ مصر الحديث .. تلك المواقف التى كان لها عظيم الأثر على التحولات فى تاريخ الدولة المصرية
    Show book
  • كوتسيكا - cover

    كوتسيكا

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    """أنا أيضًا هارِبٌ من جحيم وطنيٍّ، آهٍ من جحيم الأوطان وما تفعله بقاطنيها! الروائح تتضخَّم في الماء وتَشتَدُّ، حتى الحيتان كانت لَتعافُ رائحة الخوف المنبعثة مِنَّا، وتتراجع عن فكرة التقامنا فتتركنا للمجهول!"".
    تتتبَّع غادة سيرة مصنع كوتسيكا لصناعة الكحول والبيرة بمنطقة طُرة في مصر قبل أكثر من مائة عام، من خلال حكاية عائلة كوزيكا اليونانية التي استقرَّت بمصر في ظل ظروف اجتماعية وثقافية وسياسية ودينية فارقة في تاريخ مصر واليونان، يكتشف القارئ -مع رحلة الرواية- كيف هاجر تيوخاري كوزيكا من اليونان إلى الإسكندرية، وأصبح شاهِدًا على مذبحة الإسكندرية الشهيرة، وما وقع بعدها من احتلال بريطانيا لمصر، كيف أسَّس أول فابريكة للكحول في الشَّرق الأوسط بمساعدة أخيه ""بوليخروني""، وألحق بها مصنعًا آخر لصناعة البيرة."
    Show book