Verlag: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
اهتم علماء الأمة منذ عهد الصحابة الكرام بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم اهتماماً كبيراً سماعاً وتدويناً وعملاً بها وتبليغاً لها، فدوّنت الصحائف والجوامع والمصنفات والمسانيد والصحاح والسنن وغيرها من أنواع التصنيف، كما اهتموا بالأسانيد وتحروا عن الرواة ودوّنوا صحائف أعمالهم وما يتعلق بهم بكتب الرجال ونشأ علم مصطلح الحديث وأنواعه المتعلقة بالمتون والأسانيد. وكان ثمرة جهود علماء الحديث الكتاب الجامع للإمام أبي عيسى الترمذي وهو رابع الكتب الستة المشهورة يأتي بعد الصحيحين وسنن أبي داود. وقد اشتمل هذا الكتاب على فقه الحديث وعلله، وبيان المجروحين من رجاله وتعديل نَقَلَته. ولأهمية الكتاب انكبّ عليه طلاب العلم يقرأونه ويدرسونه، فمنهم من شرحه، ومنهم من اختصره، ومنهم من صنف رجاله، ومنهم من كتب فضائله وشروطه. والإمام "تقي الدين أبي القاسم محمد الأسعردي" كان واحداً ممن انكبّوا على جمع فضائل هذا الكتاب، وضمّنه فضائل جامعة وبيان طُرقِهِ، وتاريخ وفاته، وشرطهُ فيه، وتعيين رواته.Zum Buch
بدائع الفوائد أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وهو كتابٌ مشحونٌ بالفوائد النادرة، والقواعد الضابطة، والتحقيقات المحرَّرة، والنُّقول العزيزة، إضافةً إلى أنواع من المعارف؛ من المناظرات، والفروق، والمواعظ والرِّقَاق وغيرها، فصار اسمًا وافق مسماه.Zum Buch
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576. صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576. صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576Zum Buch
إذا كنا نعجز عن رؤية الخالق بأعيننا، فنحن نراه بقلوبنا، في تألق الفجر وحمرة الغروب، في حركة النحل وهو يتخذ من الجبال بيوتا، فالنظام الدقيق الذي تسير عليه جميع الكائنات يُعلمنا أن هناك قوة خفية وعقلًا مدبرا، هو الذي منحها القدرةً على التأقلم والحياة. لذا؛ إن سمعت كلام الصوفية المسلمين عن رؤية الله، فأنت تعرف الآن أنها تعني رؤية العقل والبصيرة لا رؤية العينZum Buch
السنن الصغرى المعروف بسنن النسائي هو أحد كتب الحديث الستة قام بجمعه أحمد بن شعيب النسائي ، ويعتبره بعض علماء أهل السنة والجماعة هو ثالث الكتب الستة من حيث الصحّة. النسائي نسبة إلى نسا بخراسان. سمع من عدة شيوخ، من أشهرهم: إسحاق بن راهويه، وأبو داود السجستاني. قال الذهبي في حقه في سير أعلام النبلاء: «لم يكن أحد في رأس أحفظ من النسائي. وهو أحذق بالحديث وعلله ورجاله من مسلم ومن أبي داود ومن أبي عيسى. وهو جار في مضمار البخاري وأبي زرعةZum Buch
مما هو معلوم عند أهل الحديث أن في موطأ الإمام مالك مراسيل وبلاغات رواها كما سمعها، ولم تقع له موصولة، وقد وصلها الحافظ ابن عبد البر في كتاب التمهيد، إلا أربعة بلاغات، لم يجد لها إسنادا، ولا رآها في كتاب غير الموطأ.Zum Buch
