Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
نفيسة البيضا - cover

نفيسة البيضا

محمد العربي

Publisher: Sama Publishing House

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

الرواية هى رحلة فى عقل وقلب امرأة عاشت فى القرن الثامن عشر، لم تكن امرأة عادية، وإنما امرأة صعدت من صفة الجارية إلى أعلى الهرم فكانت سيدة مصر الأولى لمدة نصف قرن من الزمان تقريبا، وعاشت المحن التى تجلت أشدها فى محنة الاختيار بين نداء القلب ونداء العقل.
Available since: 07/05/2024.
Print length: 209 pages.

Other books that might interest you

  • ما لا نبوح به - cover

    ما لا نبوح به

    رضوان صوان

    • 0
    • 0
    • 0
    كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
    
    تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
    Show book
  • الاخت البديلة - cover

    الاخت البديلة

    خالد آل ماطر

    • 0
    • 0
    • 0
    اهتزت الأرض الخشبية وكذلك الألواح التي تغطي السقف والمصنوعة من الخشب هي أيضاً ،اهتزت جميعاً عندما اندلعت موسيقى الروك الصاخبة تدغدغ أحاسيس "آن" التي أخذت ترقص على أنغامها. كان شعرها الكستنائي الطويل يتمايل مع قفزاتها في أشعة شمس العصر التي كانت تتدفق من النوافذ العريضة الواقعة في ناحية واحدة من تلك الغرفة المستطيلة لتستقر بجانب مجموعة الصناديق الكرتونية التي تحتوي على أمتعتها. تجمدت "آن" فجأة في مكانها إثر توقف مفاجئ لتلك الموسيقى استدارت وقد تسارعت خفقات قلبها لتواجه رجلاً قد أقفل المسجل الذي كانت تلك الألحان الصاخبة تندفع منه. كان طويل القامة كبير الجسم ،عريض الكتفيين، يرتدي قميصاً مقفولاً ذا لون أزرق باهت وبنطلون جينز وكانت ملامحه تنبئ بالسخط البالغ وقد قطب حاجبيه الأسودين فوق عينيه القاتمتين.. كان غاضبًا من الإزعاج الذي سببته آن في يومها الأول. كان هذا اللقاء العاصف هو اللقاء الأول بين آن وجارها "هانتر لويس" الذي تبينت فيما بعد أنّه سيكون أستاذها في الجامعة. ندمت آن على سماحها ل هانتر بالدُّخول إلى بيتها وقلبها خصوصًا بعدَّما شكَّ في امرها واكتشف السرَّ الذي تُخفيه...
    Show book
  • شرك الظلام - cover

    شرك الظلام

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    إنّهُ "كين استيل" يا حبيبتى ألا تعرفين رجل الأعمال الكبير ذاك الذي يملك نصف لندن ؟ أظنّه هنا يقيم مؤتمرًا صحفيًا كما ترين مع كلِّ هؤلاء الصحافيين المنتشرين فى كافة الأنحاء هنا." بينما عاد جو لاهتمامه بالمواد الإعلانيه المنتشرة على الطاوله المنخفضه التي كانا جالسين إليها يتناولان القهوة استمرت "جاني" فى التحديق من خلال الزجاج الذى يفصل الردهة عن القاعة التى كانا يتناولان فيها القهوة. كانت كاذبةً في سؤالها عنه فلقد سبق وعرفته إذ رأت صورته مرةً حين كانت تبحث فى حاجيات والدها بعد وفاته وكانت تحتفظ بصورة تلك الملامح القاسيه الخشنه فى أعماق ذاكرتها التي كانت تشتعل كراهية والآن ها هو ذا هنا بلحمه ودمه فما الذى عليها أن تقوم به ؟. نعم ماذا ؟ ولم تستطع أن تحوِّل أنظارها عن هذا الجسم الضخم الذى كان يدخل المصعد الآن متواريًا عن الأنظار خلف بابه لقد سبق وأقسمت أمام جثمان والدها أنَّها ستذيق الرأس الأكبر لمؤسسه استيل ما يستحقه عندما تقع نظرها عليه..وهاقد حانت الفرصة للانتقام.. هل تسقط جاني في شرك العنكبوت وتسمح ل"كين أن يحطِّمها كما حطَّمَ والدها سابقًا؟!
    Show book
  • لعبة من يخسر يربح - cover

    لعبة من يخسر يربح

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    تشعر فانيسا بالحرقة والألم الشديدن للشبه البالغ بينها وبين ابنة عمها ناديا عارضة الأزياء الشهيرة والتي على ما يبدو لا تُحمَد سيرتها بين الناس. تعيش فانيسا مع أخيها غافن الذي يكبرها بسنتين منذ أن توفي والديهما، إلا أنها تعبت من تحمل تبعات مسؤوليته، حتى وإذ أصبح مصورًا محترفًا ذائع الشهرة، لا يفتأ يطلب عونها ومساعدتها، إذ ينتهي الحال به يطلب منها أن تكون غلافًا لمجلة على أنها ناديا. تقف فانيسا حائرةً أمام هذا الخيار الصعب، فقد أمضت حياتها متباهية باحتشامها، رافضةً ما تقوم به ناديا أو حتى مجرد التشبه بينهما، أما عواقب رفضها فستكون وخيمة على غافن والذي يطلب منها أن تنُجِحَ مشروع استوديو التصوير الخاص به في بداياته على إثر فوزه بجائزة أفضل مصور على مستوى مدينة كلارويل، بل وأن هذه الصورة ستتيح له الفرصة لحضور الاحتفال الترحيبي الذي تقيمه المدينة لـجاي كورتلان، بطل كرة قدم السابق، ومن مواليد مدينة كلارويل والذي أصبح حاليًا رجل أعمال ناجح. غافن سيصيبه الجنون إذا لم تُسنَح له هذه الفرصة، فتوافق فانيسا وبالفعل تفعل ذلك. من ثم يقع المحظور وتقع في حب جاي الذي يبادلها نفس المشاعر لكن على أنها ناديا، فهل تنجح في جعله يهواها وهي على النقيض التام من ما رسمه في مخيلتها عن ناديا؟
    Show book
  • الهوى يقرع مرة - cover

    الهوى يقرع مرة

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    صعدت سامنتا الى حجرتها لتعدّل من مظهرها قبل وصول "آدم رويل" لتظهر بمظهر السكرتيرة وليس الفتاة الجميلة فقد تعلمت أثناء تدربها على أعمال السكرتارية في لندن أنَّ مهمة السكرتيرة الناجحة أولًا هي القيام بأعمالها كسكرتيرة وليس تنفيذ الأوامر الأخرى التي يمكن لمديرها أن يحققها في الخارج ، وقد كانت سامنتا مقتنعة تماما بهذا لأنَّها تعتقد أنَّه من الأفضل فعلا عدم الخلط بين العمل والمرح. كانت تبدو أنيقة للغاية في زيّها الأزرق الذي تحليه ياقة بيضاء وقد انسدل شعرها الذهبي على كتفيها فكساهما حمرة جذابة. لم تكن سامنتا لتصدق أحدًا لو أمتدح جمالها فقد نشأت منذ صغرها وهي تعرف أنَّ" ليزا" هي الأخت الجميلة وليست هي. ولكن سامنتا الفتاة التي ربّاها العم أدوارد بعد وفاة والدها صديقه الحميم تجد نفسها بعد مدّة في صراع بين واجبها تجاه الرجل الذي منحها ثقته على المدرسة الخاصة التي يملكها وبين قلبها الذي تعلَّق بمدير المدرسة الجديد آدم رويل. اعترف لها آدم بحبه ولكنه هجرها بعد رؤية شقيقتها ليزا التي أخبرتها قصة ملفقة عن آدم رويل محطم قلوب الفتيات، لم تكن سامنتا تدري حقيقة العلاقة التي ربطت بين آدم وليزا ،وبين آدم والمشرفة الجديدة في المدرسة وعاشت في صراع ...... من يحل مشكلتها؟ ريتشارد ابن العم ادوارد، أم آدم رويل ، أم ليزا حين تصارحها بالحقيقة؟
    Show book
  • حب خائف - cover

    حب خائف

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية اجتماعيّة رومانسية، هي من تأليف الكاتبة ربيكا ونترز. تسرد الروايةُ قصّةَ فنسنت رولاند، الرّجل الثري، وكيف وقع في غرام هالي لين، التي تعرف إليها عن طريق ابنَيه التوأم، وقد كان ذلك مصادفةً، حينما كان ينتظر الوقت المناسب كي ينطلق إلى ابنيه، حيث يدرسان بعيدًا عنه، ولا يراهما إلا في العُطل والإجازات، أو يتواصل معهما عن طريق المكالمات الهاتفية. كان قد خطّط أن يأخذهما معه إلى قصره، وفيما هو يستعدّ لذلك اتصل به البنك يبلغه أن التوأمان يطلبان إذنه لصرف "شيك" بمبلغ كبير، فظن أنهما سيشتريان سيارةً كما وعدهما، لولا أن مدير البنك أطلعه على اسم محل المجوهرات ورقم الهاتف كي يأكد على عملية الصرف، فارتعب من موقفهما، وألغى العملية. اكتشف بعد التحرّي أنهما كانا قد عزما على شراء خاتم باهظ الثمن لفتاة تُدعى هالي، من هي هذه الفتاة؟ ولمَ استحقّت مكافأتهما الغالية؟ وكيف أصبحت صديقة فنسنت فيما بعد؟ ولمَ لم يجرؤ على عرض الزواج عليها ما دام أحبّها بجنون؟ هل كانت علاقة الصداقة بينهما كافية؟
    Show book