الاتقان في علوم القرآن
محمد العربي
Verlag: Rufoof
Beschreibung
الإتقان في علوم القرآن هو كتاب من تأليف جلال الدين السيوطي (المتوفي سنة: 911هـ)، ويعد الكتاب من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة
Verlag: Rufoof
الإتقان في علوم القرآن هو كتاب من تأليف جلال الدين السيوطي (المتوفي سنة: 911هـ)، ويعد الكتاب من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة
عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407 عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407 عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407 عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407 عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد توفى 407Zum Buch
هو كتاب للعلامة الفقيه أبو عمر، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم المعروف بابن عبد ربه الأندلسي. وهو كتاب جمع من طبائع النساء وأخبارهن، وما يحمد ويذم في عشرتهن. ومما جاء فيه: في اختيار الحليلة الصالحة والزوجة الموافقة وما يحمد من عشرة النساء لطائف من أخبار النساء وطرائف من حياتهن، النساء المنجبات وأبناء السرارى والإماء. سمات الجمال وأحوال المحبين، طبع الأنثى وما يذم من عشرة النساء، أبغض الحلال إلى الله الطلاق.Zum Buch
« الوزير ابن زَيْدون مع وَلَّادة بنت المستكفي»، ولّادة، ابنة الخليفة المستكفي في الأندلس، وقع في حبّها الكثيرون، لكن لم يرق لها حرفٌ، إلاّ حينما تنفّسَ في قصائد الحبّ والغزل التي نظمها الوزير ابن زيدون. كأي من الحكايات التي شُغِل بها الناس، أخذت متسعًا من الوقت، وحلّقت في المجالس تثير الجدل والاهتمام، كانت حكاية «ابن زيدون» و«ولَّادة» مثارَ الجدل. في أندلس الشعر طافت قصائد حُبِّ الوزير أبي الوليد لابنة الخليفة المستكفي، وهامت مجالسهما أناشيداً وعبارات غرامٍ متبادَلة. يستطيع قارئ الكتاب أن يتتبّع خلال فصوله كيف اشتعل الحبّ شعرًا، ونثرًا على لسان الشاعرَيْن، وأضرم بأبياته الجمرَ في قلبيهما، فجاء بعذوبة تطرب لها الأسماع، وتهتزّ لها الأفئدة، فضلًا عمَّا ينمُّ عنهما من تعفُّفٍ، وسموّهما عن الزّلَلْ. حتّى صار كلٌ منهما مضربًا للمثل. ويرتقي المشهد إلى مستوى رفيع من المنافسة الأدبية المحتدمة بين ابن زيدون والوزير أبي عامر، حيث يُسابِق أحدهما الآخر في طلب قرب ولَّادة.Zum Buch
الحسين بن إبراهيم بن الحسين بن جعفر، أبو عبد الله الهمذاني الجورقاني توفى 543 الحسين بن إبراهيم بن الحسين بن جعفر، أبو عبد الله الهمذاني الجورقاني توفى 543 الحسين بن إبراهيم بن الحسين بن جعفر، أبو عبد الله الهمذاني الجورقاني توفى 543 الحسين بن إبراهيم بن الحسين بن جعفر، أبو عبد الله الهمذاني الجورقاني توفى 543Zum Buch
مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المَنْفَلُوطي توفى 1343 مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المَنْفَلُوطي توفى 1343 مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المَنْفَلُوطي توفى 1343Zum Buch
هذا هو نبينا هو محمد بن عبدالله ﷺ، الذي أمضى ٣١ عامًا في مكة يدعو، سلاحه الوحيد الكلمة، والإقناع. كذبه الوثنيون، وشتموه، وضربوه، وحاولوا اغتياله، وسحلوا أصحابه، واغتالوا بعضهم، فلم يمد يده إلى أحد بسوء، لم يرفع سلاحًا أو يغتال أحدًا انتقامًا، أو يحرض على الانتقام، ولما استقبله أكرم أهل الأرض (الأنصار) في يثرب مقتنعين، أسس دولة الإسلام على أرضهم بالكلمة، دون أن يريق قطرة دم واحدة، أسسها بالمعاهدات والوثائق، فعاش شعب مكون من يهود ووثنيين ومسلمين، فحاول استصلاحهم جميعًا والتأليف بينهم، مضيفًا إلى سلاح الكلمة الذي حمله من مكة سلاحًا آخر أمضى: (سلاح العدل). لم يبنِ سجنًا أو قصرًا، بل كان بيته، وهو طريد بمكة أكبر من بيته وهو حاكم في المدينة، أسرت رحمته قلوب الناس لما رأوا وجهه يتلوّن حزنًا، حين رأى وثنيين حفاة عراة جائعين ليسوا من شعبه، فلم يقر له قرار حتى أشبعهم، وكساهم، وطيب خواطرهم. انشغل بتشييد دولة الإسلام، وتناسى اضطهاد طغاة قريش، لكنهم منعوه، ومنعوا أصحابه من حقهم في زيارة بيت الله، وحرضوا عليه قبائل العرب، وتعاون اليهود معهم، فوقع معاهدة وطنية تكفل حريتهم وأمنهم، فاستغلوا عدله، وخانوا المعاهدة، واتصلوا بمعظم القبائل الوثنية وحرضوها، حتى تمكنوا من تحويلها إلى جيوش تحاصره مع أصحابه، فاضطر إلى حمل السلاح دفاعًا عن دينه ووطنه، وخاض حروبًا كان رجال أسرته في مقدمتها، وفقد كثيرًا منهم، وحين دانت له الجزيرة العربية لم يتعطش للانتقام، فقد انشغل بالبناء والحفاظ على الأرواح، ووقع معاهدة صلح مع طغاة قريش، فأملوا عليه شروطهم، وهم في أشد حالات الضعف، ووافق وهو في أقصى حالات القوة، ومع ذلك فتح مكة، وعندها لم يغتصب بيتًا أو أرضًا، بل لم يجد مكانًا يبيت فيه بمكة، ثم رحل ﷺ عن الدنيا وهو يحكم الجزيرة كلها، رحل دون أن يسكن قصرًا، أو يلبس ذهبًا أو حريرًا أو يشبع من خبز رقيق، أو يبيت ليلة وفي رصيده دينار أو درهم، أو في ملكه عبد أو أمة، رحل ودرعه مرهونة عند تاجر يهودي مقابل كمية من الشعير طعامًا لزوجاته، أما شعبه فتركهم وهم أنظف الشعوب وأكثرها نظامًا وثقافة، رحل ﷺ جسدًا، لكنه لا يزال شمسًا لا تعرف المغيب: توحيدًا وأخلاقًا وعدلًا ورحمة للعالمين. العبيكان للنشرZum Buch