Maison d'édition: Rufoof
الفتوى الحموية الكبرى أو العقيدة الحموية أو الفتوى الحموية كتاب في العقيدة الإسلامية من تأليف ابن تيمية. الفتوى الحموية الكبرى أو العقيدة الحموية أو الفتوى الحموية كتاب في العقيدة الإسلامية من تأليف ابن تيمية. الفتوى الحموية الكبرى أو العقيدة الحموية أو الفتوى الحموية كتاب في العقيدة الإسلامية من تأليف ابن تيمية.
يعتبر كتاب التقصي لما في الموطأ من حديث النبي صلى الله عليه وسلم من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع الكتاب في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.Voir livre
يعتبر الكتاب مصدراً أصلياً نادراً في تأريخ حقبة فاطمية من تاريخ مصر طوال اثنين وثمانين عاماً ترجم فيها لأربعمئة وعشرين ما بين محدث وحافظ وقارئٍ وعالم ووزير. فهو يبدأ من السنة العاشرة من أيام العزيز نزار الفاطمي ثم الحاكم بأمر الله ثم ابنه الظاهر لإعزاز دين الله ثم المستنصر بالله.Voir livre
تحفة المودود بأحكام المولود أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وهو مصنفٌ بديع يتناول كلَّ أحكام المولود في الإسلام، من بعد ولادته ما دام صغيرًا، اشتمل على نكاتٍ وفوائدَ تشتدُّ الحاجةُ إليها، فيما لا تجده في غيرهVoir livre
محمد بن عبد الله بن عبيد الله بن أحمد الشيرازي، أبو عبد الله بن باكُوَيْه توفى 428 محمد بن عبد الله بن عبيد الله بن أحمد الشيرازي، أبو عبد الله بن باكُوَيْه توفى 428Voir livre
"الرسالة الأولى، تحريم الغيبة. اعلم أن الغيبة محرمة بالكتاب والسنة والإجماع، وحقيقتها هو ما سيأتي من قوله صلى الله عليه وسلم: (ذكرك أخاك بما يكره وإن كان فيه) . في القرآن الكريم أما الكتاب فقوله تعالى: (وَلاَ يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضَاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتَاً فَكَرِهْتُمُوهُ) ففي هذه الآية من الزجر والتمثيل والتهويل ما يقشعر له الجلد: وقوله تعالى: (وَيْلٌ لِكُلٍّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) ، قال الزمخشري: (الهمز: الكسر. واللمز: الطعن. يقال: لمزه ولهزه إذا طعنه، والمراد الكسر من أعراض الناس والغضّ منهم واغتيابهم والطعن فيهم) . انتهى."Voir livre
كتاب نفيس لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - شرح فيه بعض أبواب عمدة الفقه للإمام ابن قدامة المقدسي - رحمه الله -، ويُعد هذا الكتاب أوسع ما ألفه ابن تيمية في الفقهVoir livre
