Publisher: Rufoof
شذرات الذهب في أخبار من ذهب كتاب من كتب التاريخ، ألفه الفقيه والمؤرخ ابن العماد الحنبلي حيث أرخ ابن العماد في كتابه الألف سنة الأولى من الإسلام، مبتدئا بالسنة الأولى للهجرة فالثانية فالثالثة وهكذا، مبينا في كل سنة أهم أحداثها، منبها إلى من توفي في هذه السنة من الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف من ترجمته، ويعد كتاب شذرات الذهب في واقع الأمر ملخص لتاريخ الإسلام للذهبي،
كتاب في التراجم وهو متخصص في أعيان القرن الثالث عشر من أهل اليمن ترجم فيه لحوالي 550 علما من أعلام اليمن في هذا القرن حيث يذكر اسم العلم ونسبه ومكانته العلمية أو السياسية أو الإثنين معا ويذكر أيضا أقوال العلماء وأصحاب كتب التراجم فيه، ثم يذكر أيضا هو شيئاShow book
مسند الفاروق أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب، وأقواله على أبواب العلم مسند الفاروق أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب، وأقواله على أبواب العلم مسند الفاروق أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب، وأقواله على أبواب العلمShow book
كتاب نفيسٌ يعتمد على الأثر؛ من النص من كلام الله تعالى ومن كلام رسوله صلى الله عليه وسلم على طريقة السلف الصالح الذين سلِموا من تحريفات الجهمية ومن تبِعهم، ومن تشكيكات المُتكلِّمين أهل التكلُّف والانحراف. وقد اقتصر فيه على ذكر بعض الصفات، ليبين النهج السليم فيها، ولأن القول في بعضها قول في الكل إذ الباب واحد، ولأن الواجب على العبد التسليم للنصوص، والانقياد لها، بدون معارضة برأي أو معقول.Show book
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Show book
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576. صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576. صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576. صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576Show book
في "خمسة وعشرين بابًا" تناول مؤلفه "التيجاني" كل ما يتعلق بالنساء وعشرتهن، فلم يترك شاردة ولا واردة إلا وصاغها بشفافية الأديب، وبراعة المتحدث في فقه اللغة، وذكاء العالم، ومهارة خبير بالنساء عليم!، فكان بحق تحفة للعروس! والكتاب في فنه "موسوعة" تغني عن الغاني والأمالي، وزهر الآداب، ونثر الدر، فلا عجب أن يقول مؤلفه: "كتابنا هذا- في الحقيقة- ليس كتاب سمر، وإنما هو كتاب علم ونظر"، فلا عجب أن يكون نزهة للنفوس، وبخاصة بعد أن حققه، وهذبه، وعلق عليه الأستاذ محمد إبراهيم الدسوقي!. وإذا كان مؤلفه قد عاش حداثته في مستهل القرن الثامن الهجري، فقد جمع بين دفتي كتابه ما أحسن الظن به من التجارب الحية، والخبرات التي تهدي الجيل إلى سواء السبيل!. ولقد أجاب عن كل التساؤلات من خلال فقهه، وفهمه للنصوص، واطلاعه الواسع، ومعايشته لأهل عصره، وتجاربه مما يجعله مصدرًا أمينًا لا غنى عنه في مجال "الثقافه الجنسية" في عصر الأقمار، والانترنت والغزو الجنسي!.. إنه كتاب جدير بالاقتناء! يقدم المعلومة في أدب وحياء!Show book
