تاريخ الكعبة المعظمة
محمد عبد الحميد البوشي
Maison d'édition: Rufoof
Synopsis
رحلة شيقة في تاريخ الكعبة المعظمة – حفظها الله من كل سوء – كأنك ترى الأحداث التي جرت بعينيك و تعيشها لحظة بلحظة منذ بناء الكعبة و حتى العمارة الأخيرة 1417
Maison d'édition: Rufoof
رحلة شيقة في تاريخ الكعبة المعظمة – حفظها الله من كل سوء – كأنك ترى الأحداث التي جرت بعينيك و تعيشها لحظة بلحظة منذ بناء الكعبة و حتى العمارة الأخيرة 1417
يرى «شبلي شميل» أن مذهب داروِن هو من البساطة بمكان، بحيث يسهل إدراكه من عنوانه، ومؤدَّاه أن الأنواع تتولَّد من أصول مشتركة، وتتحوَّل بواسطة الانتخاب الطبيعي وتنازع البقاء. وهذه الفكرة على بساطتها كانت ولا تزال صادمة بما يكفي، ومثيرة للكثير من الجدل بين العلماء والفلاسفة ورجال الدين، فضلًا عن العامَّة، لكن الداروِنية لم تعدم المؤيدين والشارحين والمطوِّرين لها، وبينهم «لودويج بخنر»، الفيلسوف والطبيب الألماني الذي اعتنق الماديَّة ورأى في فلسفة النشوء والارتقاء ترسيخًا لها. والمؤلِّف هنا يستعرض تلك الشروحات، ويتصرف فيها بما يقرِّبها للأذهان، ويقابل الحجَّة بالحجَّة، وصولًا إلى تقديم صورة متكاملة للحياة والإنسان كما يفسرهما داروِن وبخنر، ومن سار على طريقهما من الماديين. الجدير بالذكر ان شبلي شميل طبيبٌ ومفكِّرٌ لبناني، يُعَدُّ من أوائل من تَبَنَّوْا نظرية النشوء والارتقاء في المشرق العربي، وسخَّر قلمه في المنافحة عنها وربطها بالقضايا الحياتيَّة والاجتماعيَّة ،وقد كانت رسالة تخرّجه من الجامعة بعنوان: «اختلاف الحيوان والإنسان بالنظر إلى الإقليم والغذاء والتربية»، جاء فيها بكثير مما وجده يؤيِّد مذهب داروين.Voir livre
الوصلة إلى الحبيب في وصف الطيّبات والطيب هو كتاب طبخ حلبي يضم مجموعة من وصفات للطبخ تعود للقرن الثالث عشر للمؤلف ابن العديم الحلبي وهو واحد من الكتب التراثية الهامة يبحث في الطب والصناعة الدوائية والغذائية والعطورية ويتحدث عن الأطعمة والأغذية وطرق صناعتها وحفظها وفوائدها الصحة كما يتحدث عن تركيب بعض الأدويةVoir livre
الفلسفة بحر لا يعرف له قرار. تحتاج في معرفتها إلى العلم بما قاله القدماء، وما ذكره المحدثون، وهو شيء لا تحيط به إلا المتون والمطولات. وليس الغرض من هذا الكتاب – كما يقول المؤلف الإحاطة الشاملة بكل ما يقال في الفلسفة قديما وحديثا. وإنما أن يضيف إلى الموجود في اللسان العربي فصولا لم يلتفت إليها غيره ، فتلقي الضوء على بعض الجوانب المجهولة، أو تزيد الناس بها بيانا . وبعض هذه الفصول يعبر عن رأي المؤلف الخاص، وهي ثمرة بحث متصل طويل.وقد تختلف معه في بعض الآراء التي انتهى إليها، وعلى الخصوص ما كان منها مبتكرا ، ولكنه لا يرهب الخلاف في وجهة النظر، لأن استقلالك بالرأي هو الدليل على عمق النظر.ومن العسير الاتفاق في الفلسفة على رأي واحد، وهذا تاريخها يفصح عن تباين شديد قد يذهب إلى حد التناقض. والخلاف بين أفلاطون وأرسطو أشهر من أن يذكر، حتى لقد أحتاج الفارابي إلى تأليف كتاب في الجمع بين رأيي الحكيمين والتوفيق بينهما.Voir livre
كُتِبَ هذا الكتاب بطريقة حوارية وجذابة، تستهدف تعريف القراء بالمبادئ الأساسية ونتائج الأبحاث التي توصَّل إليها العلم في مجالي الإدراك والذاكرة البشرية، ويسلط الضوء، ويزيل الغموض عن ثمانية وعشرين مفهومًا خاطئًا، حول التفكير والتعلم والدماغ، وقد تخللت صفحات الكتاب كثير من التمارين القصيرة التي يحلها القراء، حيث يمكنهم من خلالها ملاحظة المبادئ الأساسية في تفكيرهم وتعلمهم، وتنتهي جميع الفصول العشرة بتوصيات محددة لتعلم القراء أنفسهم وللتدريس والعمل بفاعلية مع الآخرين، وانطلاقًا من كون جين إيليس أورمرود باحثة وكاتبة مخضرمة فإنها تضع بين أيدينا كتابًا ثريًّا بمعلوماته، إضافة إلى المتعة في قراءته. جين إيليس أورمرود قد نالت شهادة البكالوريوس في الآداب في علم النفس من جامعة براون، وشهادة الماجستير في العلوم، والدكتوراه في علم النفس التربوي من جامعة بنسلفانيا الحكومية، وعملت أورمرود أستاذًا لعلم النفس التربوي في جامعة شمال كولورادو حتى عام 1998م، وهي الآن أستاذ زائر في كلية العلوم النفسية في الجامعة نفسها، وعلى الرغم من أنها تجري أبحاثها الخاصة عن التعلم والإدراك، إلا أنها تظل قارئة وبشدة للأبحاث النفسية والتربوية، وهي على اتصال بكثير من زملائها الأساتذة في العالم، وتواصل العمل على تحديث كتبها الدراسية المعروفة التي تُدَّرس في الكلية في مجالات التعلم البشري وعلم النفس التربوي ومناهج البحث، ويُعدّ كتابها الحالي كيف نفكر ونتعلم؟ أول كتاب لها يصدر عن مطبعة جامعة كمبريدج.Voir livre
كتاب حافل، ضمَّنه أمثال القرآن ثم أمثال السنة من دواوينها الستة، ثم أمثال أشعار الجاهليين الستة، فأمثال الحماسة، فأبي تمام، فالمتنبي، وختم بأمثال العامةVoir livre
يتحدث هذا الكتاب عن تاريخ مصر الحديث، وذلك في فترة القرن التاسع عشر، حيث يذكر الأسباب التي جعلت نابليون بونابرت يفكر بشنّ حملته الاستعمارية على مصر، موضحاً أسبابها الدولية والسياسية، والدور الذي قام فيه المماليك، وما تبع هذا الدور من تأثيرٍ على تاريخ دول الشرق الإسلامي، وعن محاولات الباب العالي القضاء على المماليك، والأوبئة التي أصابت أهل مصر في عهد المماليك، كما تحدث عن المماليك وأموالهم وشغفهم بجمع الثروات، كما تحدث عن رجلين من المماليك كانت الأمور كلها في يدهم قبل قدوم الحملة الفرنسية، وهما مراد وإبراهيم، وقد وضح الكاتب الملامح العامة الاجتماعية والاقتصادية التي كانت سائدةً في مصر قبل قدوم الحملة الاستعمارية، كما أشار الكاتب إلى استعمار الهند من قبل إنجلترا، ومدى تأثير هذا الاستعمار على الوضع الاقتصادي لمصر وعلى ثروتها، وتحدث الكاتب أيضاً عن الفتح العثماني لمصر.Voir livre