Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
قصر الذكريات - cover

قصر الذكريات

لوسى سبيلمان

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

"_هل أنا مجبرة على الذهاب يا ريتشارد؟ فأنا أعتبرها فكرة سخيفة لأنّها تعيد لي الذكريات القديمة ، لذا أفضّل أن ترسل أحداً غيري مثل غيلز، فهو يحب منطقة الريفيرا وبما أنّه حالياً في نيس يستطيع العبور عبر مانتون ويضيف فيلا فيفوريتا إلى قائمة أعماله.. كان صوت جوانا واضحاً وثابتاً لكن ريتشارد كيلبورن ، صاحب مؤسسة كيلبورن العقارية الممتدة ورئيسها منذ سنتين نظر إليها نظرة طويلة كي يقرأ الإنفعال الظاهر على وجهها ، فرأى الذعر مرتسماً في عينيها وعرف أنَّ هذه المهمة تخيف جوانا دالي أكثر من أيّ مهمة قامت بها ، ولكن العمل هو العمل بالنسبة لريتشارد.. ". منذ انفصالها عن زوجها ، نجحت جوانا في الحصول علي عمل جيد كواحدة من أكثر بائعي البيوت اقناعاً في شركة كليبورن العقارية ، لكن اليوم وحين حين طلب منها رئيسها الاهتمام بعملية بيع فيلا فيفوريتا في جنوب فرنسا ، خانتها شجاعتها ، لأنَّ الفيلا كانت مكاناً خاصاً حيث علمها هال الحياة والحب ، كيف تواجه الذكريات التى تحملها الفيلا ؟ وكيف تواجه هال نفسه ثانية؟
Available since: 01/01/2017.
Print length: 118 pages.

Other books that might interest you

  • ثمرة الأبتزاز - cover

    ثمرة الأبتزاز

    بسمة الأهواني

    • 0
    • 0
    • 0
    يُعلَن خبر خطوبة مويا صديقة باريسا في الصحيفة الرسمية "التايمز" لابن أحد القضاة المرموقين في المدينة، لتتعرض مويا لحالة من الابتزاز من قِبَل شاب إيطالي يدعى لوك دي ماغي، صاحب أكبر مطعم في لندن، يطالبها بنقود مقابل صور لها بحوزته. تنوي باريسا مساعدة مويا في استرداد هذه الصور للحفاظ على صحة الخطوبة وإشاحة هذا الكابوس الذي يطاردها بين الفينة والأخرى، فتذهب الصديقتان في رسم الخطط المُحكَمَة بعد مراقبة منزل لوك وتأكدهما من مكان احتفاظه بالصور. وبالفعل تشرع باريسا في تنفيذ الخطة المبرمة بعد اعتقادها هي ومويا أنه في العمل؛ فتجد أن لوك لا يزال في منزله الفخم برفقة ممثلة مشهورة قد تكون ضحية جديدة لابتزازه، فتتنفس الصعداء موقنةً بأنها على شفا حفرة من افتضاح أمرها، وبعد انصراف لوك والممثلة تكمل باريسا البحث عن الصور وتجدهم بالفعل، ثم ما تلبث أن تقع في براثن هذا الرجل المُبتَز فيعتقد أنها قَدِمَتْ للسطو والسرقة، فتخبره بسبب قدومها الحقيقي. يستهزأ بها بعد إثارة مشاهد عدة من الرعب والتي أثارت الفزع داخلها، فيساومها أن يعطيها الصور مقابل حضورها معه إلى إيطاليا على أنها خطيبته لإقناع والدته أنه يريد الزواج فعلًا، الأمر الذي لا يفكر به بتاتًا، وإنما سيقدم عليه من أجل إرضاء والدته. فهل تقبل باريسا بذلك وهي تعلم كل العلم أنها مجرد حيلة منه وأنها ربما ستدخل في عالم من المساومات اللامتناهية؟
    Show book
  • بوابة الدموع - cover

    بوابة الدموع

    بسمة الأهواني

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية ذات مضمون اجتماعي، تمت صياغتها ببوحٍ رومانسي صاخب. تدور أحداث الرواية حول آلام فتاة تسمع خبر وفاةِ أختها إثر تحطم الطائرة التي كانت تسافر بها، أكدت المصادر أن الأختَ وزوجها قد توفّيا، لكنها لم تحصل على معلومة أكيدة عن وفاة ابنهما، فراحت تتبع مع الشرطة أسماء الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة حتى أعادت لها الدنيا الأمل باكتشافها أن الطفل ما زال حيًّا. أخذت على نفسها عهدًا أن ترعى الطفل وتقوم بواجباتها كلها نحوه، فقد أحبته من جديد، كأنه وُلد للتو، فخبر حياته قد أعادَ إليها الأنفاسَ والنبضَ، وجعلها تشعر بقيمة الحياة مرةً أخرى بعدما كادت تفقد البوصلة من شدّة اليأس والحزن على وفاة أختها. لم يكن الأمر سهلًا على سابينا، فأخو زوجها: باتريك كيندل رفض التخلي عن الطفل تحت أي ثمن، واصطدمت محاولاتها لاحتضانه بهذا الرجل المتعجرف، صاحب النفوذ الواسع. احتدّت العلاقة بينهما، وعاملها باحتقار وتصغير، ثراؤه الواسع ونفوذه قدّما له سطوةً وقوة جعلاها تضعف أمام سلطته، ولم يترك لها خيارًا؛ إمّا أن تتخلى عن رعاية الطفل، أو تتزوجه فيظل الطفل تحت ناظريهما سويًّا.
    Show book
  • الطرف الثالث - cover

    الطرف الثالث

    زينب عفيفى

    • 0
    • 0
    • 0
    عاشت "بليندا" في قرية دريفتون إدج الصغيرة في هيرفورد شتاير حيث ولدت ونمت، كانت سعيدة في تلك القرية الجميلة حتى قتل والداها منذ عامين في حادث أثناء قضائها إجازة خارج البلاد، تلقت هذا النبأ الحزين وهي في العشرين من عمرها وفي أحلى أيام عمرها وعانت كثيرًا من الحزن ومن ألم الفراق وتقُّبل كونها اصبحت وحيدة في هذا العالم.. أقنعتها صديقتها بأن تستقيل من عملها وأن تبدأ حياةً جديدة ففعلت ذلك، قامت بليندا بالبحث في جميع الصحف حتى وقع نظرها على وظيفة شاغرة وهي العمل في أحد فروع مجموعة هيزينجتون الشركة الدولية الكبرى ، وبدون تردد كتبت معلومات عن نفسها وطلبت العمل في هذه المؤسسة في المنطقة أو الفرع المجاور لها، ولكنَهم وافقوا أن تعمل في فرع لندن !. قالت في دهشة " لكنني أعيش هنا! " ، فكان ردهم أنّه لا يوجد ما يستدعي وجودها هنا ، وأنّهم سيعطونها منزلً.ا تبدأ بليندا بالعمل هناك وتقودها الصدف وحادثٌ بسيط لتستلم مهمة مساعدة سكرتيرة رئيس المؤسسة . التقت هناك ب "توم" ابن رئيس المؤسسة الذي كانت قد التقت به من قبل أثناء عملها في المستشفى وكان حلم حياتها أن يبتسم لها ولكنّه لم يتذكرها أبداً.. يشكُّ توم بأنَّ بليندا على علاقةٍ بوالده ويبدا بالتضييق عليها وخنقها.. فهل ستحتملُ بليندا كلَّ هذا العداء وماذا عن مشاعرها اتجاهه؟
    Show book
  • جرح السنين كنوز احلام القديمة - cover

    جرح السنين كنوز احلام القديمة

    كامل كيلاني

    • 0
    • 0
    • 0
    أَحْمَدُ بنُ حَازِمِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْنُسَ بنِ قَيْسِ بنِ أَبِي غَرَزَةَ، أَبُو عَمْرٍو الغِفَارِيُّ الكُوْفِيُّ توفى 276
    أَحْمَدُ بنُ حَازِمِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْنُسَ بنِ قَيْسِ بنِ أَبِي غَرَزَةَ، أَبُو عَمْرٍو الغِفَارِيُّ الكُوْفِيُّ توفى 276أَحْمَدُ بنُ حَازِمِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْنُسَ بنِ قَيْسِ بنِ أَبِي غَرَزَةَ، أَبُو عَمْرٍو الغِفَارِيُّ الكُوْفِيُّ توفى 276
    Show book
  • كوني لي يا سيدتي - cover

    كوني لي يا سيدتي

    لوسى سبيلمان

    • 0
    • 0
    • 0
    عادت ميلودي تسأله " كيف حاله ؟ " وأخذت تعبث بعصبية ،بعقد الخرز الطويل المتدلي على مقدمة ثوبها الفضي. رفع يده ليزيح خصلات شعره إلى الخلف محركاً كتفيه وكأنَّه يريحهما بعد انحناءٍ على طاولة العمليات فوق ذلك الرجل الذي دهسته سيارة الليموزين.. قال ببرود: " سينقلونه من غرفة الإنعاش في خلال ساعة". تنفست بارتياح قائلة :" أذن سيشفى ؟". أجاب " إن ساقه مصابة بكسور مضاعفة وحالتها سيئة ،ولكنّه إذا لقي العناية المناسبة فسيتمكن من السير عليها مرةً أخرى ، هذا إذا لم يصب بالتهاب رئوي أو جلطة رئوية في الأيام القليلة القادمة. ارتجفت ميلودي لكلماته المتشائمة هذه وعادت تسأله :" وإذا حدث له ذلك؟". أجاب: " قد يموت حين ذلك". شهقت بألم قائلة: " أوه لا..". شملها للمرة الثانية بنظرة باردة من عينيه الزرقاوين ثم قال " حسناً يا آنسه وورث إنَّ الناظر إليك يكاد يقتنع أنّك تهتمين بذلك حقاً". أجفلت من النبرة الجافة غير الودية في صوته قد يكون طبيباً ممتازاً وبالغ الوسامة ولكن إذ كان سلوكه نحوها يمثل ناحية أخرى من شخصيته فهذا يعني أنَّ شخصيته مازالت في حاجة إلى الكثير لتكتمل. قالت محتجة: "إنّني أهتمُّ بذلك طبعاً ،أهتم كثيراً .. متى أستطيع رؤيته؟". قال وهو مازال يوجه إليها نظرته اللاذعة: "ذلك ليس من رأيي أبداً " ثم مدَّ إصبعه تحت خيط العقد المتدلي على صدرها وأخذ يلف العقد عليه ، ما جعلها تقترب منه إلى أن كادت تلتصق به وهو يقول : " إنَّ آخر ما هو في حاجة إليه هو زيارةً من شخص مثلك..". كانت ميلودي وورث لطيفة ومهذبة وقد شاء قدرها أن تولد ثرية وهذا حتى الآن لم يكن يبدو لها مشكلة ،ثم ظهر جايمس لوغان في حياتها ليطلب منها أن تتوقف عن مساعدة الناس الذين لا يريدون إحسانها كيف يجرؤ على ذلك حسناً ، عليها أن تتحمل رؤية الابن لأنَّ أباه كان عجوزاً رائعاً ثم راعها أن وجدت نفسها تغرق في حب جايمس لوغان الصلب المتغطرس ، ولم تعرف ماذا يجب أن تفعل بهذا الشأن بعدما أخبرها أن المستقبل لا يمكن أن يجمعهما معا...ً
    Show book
  • حب خائف - cover

    حب خائف

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية اجتماعيّة رومانسية، هي من تأليف الكاتبة ربيكا ونترز. تسرد الروايةُ قصّةَ فنسنت رولاند، الرّجل الثري، وكيف وقع في غرام هالي لين، التي تعرف إليها عن طريق ابنَيه التوأم، وقد كان ذلك مصادفةً، حينما كان ينتظر الوقت المناسب كي ينطلق إلى ابنيه، حيث يدرسان بعيدًا عنه، ولا يراهما إلا في العُطل والإجازات، أو يتواصل معهما عن طريق المكالمات الهاتفية. كان قد خطّط أن يأخذهما معه إلى قصره، وفيما هو يستعدّ لذلك اتصل به البنك يبلغه أن التوأمان يطلبان إذنه لصرف "شيك" بمبلغ كبير، فظن أنهما سيشتريان سيارةً كما وعدهما، لولا أن مدير البنك أطلعه على اسم محل المجوهرات ورقم الهاتف كي يأكد على عملية الصرف، فارتعب من موقفهما، وألغى العملية. اكتشف بعد التحرّي أنهما كانا قد عزما على شراء خاتم باهظ الثمن لفتاة تُدعى هالي، من هي هذه الفتاة؟ ولمَ استحقّت مكافأتهما الغالية؟ وكيف أصبحت صديقة فنسنت فيما بعد؟ ولمَ لم يجرؤ على عرض الزواج عليها ما دام أحبّها بجنون؟ هل كانت علاقة الصداقة بينهما كافية؟
    Show book