Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
لخطوة الأخيرة - cover

لخطوة الأخيرة

لورانس وماري فرانك

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

هذا الكتاب هو تاريخ جامع لأخبار ملوك الشرق والغرب، وما بينها، بدأه منذ أول الزمان إلى آخر سنة ثمان عشرين وستمائة، وضح منهجه بقوله: (ذكرت في كل سنة لكل حادثة كبيرة مشهورة ترجمة تخصها، فأما الحوادث الصغار التي لا يحتمل منها كل شيء ترجمة فإنني أفردت لجميعها ترجمة واحدة في آخر كل سنة فأقول: ذكر عدة حوادث، وإذا ذكرت بعض من نبغ وملك قطراً من البلاد، ولم تطل أيامه، فإني أذكر جميع حاله من أوله إلى آخره عند ابتداء أمره، لأنه إذا تفرق خبره لم يعرف للجهل به، وذكرت في آخر كل سنة من توفي فيها من مشهوري العلماء، والأعيان، والفضلاء.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 139 pages.

Other books that might interest you

  • عندما يخطئ القلب - cover

    عندما يخطئ القلب

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية أدبية من أعمال الكاتبة والروائية ريبيكا ونترز، وهي تتناول حكاية اجتماعيّة، تدور أحداثها حول شقيقين من أبناء الأثرياء، توفى والدهما المليونير فصارا تحت وصاية عمهما الذي استكمل أعمال الوالد، وتابع تطور الشركات كما كان يفعل أخوه المتوفّى، إضافة إلى أنه تعامل مع الشقيقين بطيبة تنطوي تحت مفهومه الخاص للطيبة. يعتبر ديميتريوس أخاه الكبير ليون مثله الأعلى، وهو بمثابة الأب والأخ والحامي بالنسبة له، ولم يكن يتصور أن ليون قد يستقل في حياته ويبتعد عنه من أجل امرأة، لكنه ربما كان في حالٍ من الرّضى لو أنه شعر أن ليون سيكون سعيدًا بزواجه من انانكي، لأنه يعرف تمامًا أن ليون لا يحبها. يعترف أمام أخيه الصغير أنها خططت للإيقاع به ونجحت، وأنه مُلزمٌ بالزواج منها لأنها تحمل ابنه في أحشائها، كي تنضمّ إلى عائلة ثريّة، وتكتسب منها ما استطاعت من مكانة ومركز واسم مشرّف. تولدت لدى ديميتريوس عقدة، فحطم القلوب، ولم يخلص لواحدة، تهافتت الفتيات عليه، واستبدّ في تجريحهن، حتى وقع في شِباك سكرتيرته الكسندرا هاملتون، شغفته حبًّا، وأنهكته تعلّقًا، ولم تترك أمامه أي فرصة إلّا أن يعيد تفكيره في الزواج.
    Show book
  • لا وعود بالحب - cover

    لا وعود بالحب

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    قال رايموند لها : " اذاً استعملي المال الذي حصلت عليه للتمتع بعطلة جميلة إنّني أعرف .... " وجال في أرجاء المكان ، توقف بعدها عن الكلام وقطب حاجبيه إذ رأى الحدائق الخلفية للمبنى ثم عاد يتأمل تلك الحديقة التي كان المستأجرون يتقاسمونها : " هيا ، تعالي إلى موطني ، إلى سويسرا ، أرض الجبال والمستنقعات و.... " ثم تغيرت تعابير وقسمات وجهه اذ تابع : " حيث المناظر هي أجمل بكثير من تلك التي نراها الآن في الخارج" أجابته أبيغيل : " لا يمكنني تحمل النفقات التي توجبها رحلة كهذه ، ولكن شكراً لك على اقتراحك ، سوف أقوم برحلة إلى سويسرا في يومٍ من الأيام ربما وذلك إن حصلت من جديدٍ على عمل.." قاطعها قائلًا: "لا ، لا ، سوف تأتين إلى لوسيرن كضيفتي ، سوف تكونين ضيفة لدى عائلتي ، لأنَّنا نعيش في فندق. هناك منزل نقوم بتجديده للإقامة فيه – أبي ، أخي ، أختي ، وأنا ولكننا الآن نقيم في فندق بانوراما ، ذلك إلى أن يغدو المنزل جاهزاً للسكن..." كيف ستتعامل بيغيل مع أفراد عائلة فلدر وخصوصًا رولف فلدر مدير فندق العائلة الذي كان قد عقد النية على أن لا يسلِّم قلبه لإنسانة على وجه الأرض ليجدَ نفسه متورطًا بخطوبةٍ مزيفة مع بيغل وتَجدُ هي نَفسها غارقةً في حبه...
    Show book
  • الفارس الأعزب - cover

    الفارس الأعزب

    روبرت غرين

    • 0
    • 0
    • 0
    رمت العروس الباقة من فوق كتفها، وهكذا ارتفعت الزهور فوق الأيدي المرتفعة للنساء وبالغريزة فقط وكرد فعل بالكامل رفعت "كلاريسا كوهاجن " يديها لتحمي وجهها وأمسكت بالباقة. لم يعتقد "كايل هاريس" أنه سينسي النظرة التي استقرت علي وجهها ما أن أدركت ما الذي فعلته لمع ضوء في عينيها الغامضتين تحملت ما حدث ولكن بكبرياء في تلك الظروف غير المعقولة.. وعندما حان دور الشباب العازبين لالتقاط رباط الساتان صرخ "كايل" أنا من سيمسك بذلك الرباط تراجعوا. طار الرباط المصنوع من الساتان والدانتيل الأبيض في الهواء من فوق رؤوس الآخرين وأمسك به في وسط الزحام, أحد ما دفعه من الخلف ولكن عندما انتهي كل الكلام والشجار، كان الرباط في قبضة يده اليمني وهو يمسك به بقوة. رفع يده فوق رأسه بشكل مستقيم وصرخ "نجحت". عندما التقطت باقة الزهور علمت "كلاريسا" أنها وقعت في مشكلة والسماح للوسيم "كايل" بأن يضع ربطة الجوارب في ساقها كمن يسأل عن المزيد من المشاكل، لم يكن كايل من النوع الذي يعجبها فهي بحاجة الي زوج وابنتها بحاجة الى أب... هل سيغيّر نظرتها عنه ويكون القلب هو الحكم أم أنَّها لن تسمح لنفسها بالتفكير بالأمر ؟
    Show book
  • لحظة ندم - cover

    لحظة ندم

    زياد طارق

    • 0
    • 0
    • 0
    قال: "أريد أن أقبّلك يا جو غرانت..!!" مسَّت نبرات صوته كلَّ عصبٍ في جسدها، غصَّت بريقها وهي تشعر بصعوبةٍ في تنفسها يبنما كانت دقّات قلبها تعلو، إذ ليس من المفروض أن تقبل الفتيات الرجال في أول مرة يتقابلون فيها، كما أنّهن لاينبغي أن يعترفن برغبتهن في ذلك، رفعت حاجبها وهي ترد عليه قائلة: "وهل تحصل دائمًا على ماتريد يا كلايتون تاكيراي؟". قال بثقة: "دائمًا"... لم تكن لدى جوانا أيّة خبرة مع الرجال من قبل، لقد دخلت عالم الرجال كمهندسة مدنية وشعرت بالمودة نحو البعض منهم بالتأكيد ولكنّها لم تعرف من قبل مثل هذا الشعور المغناطيسي الذي شدَّها الى كلاي تاكيراي، لقد أحبته ولم تشكّ في هذا وقد لاحقها هو برغبته... وهذا كان الاختلاف الاول بينهما. الاختلاف الثاني كان حين أخذت تتساءل عمّا إذا كان يرغب فيها لنفسها أم لأسهمها في الشركةوفي النهاية لم تشأ أن ترتدي المئزر لتطبخ وتعتني بالأطفال . ..وقد قيل قديمًا :" لاتتزوج بسرعة فتندم على مهل".
    Show book
  • أحببت عدوي - cover

    أحببت عدوي

    جوني ينغ

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية رومانسيّة اجتماعيّة، وهي من تأليف آن ماكاليستر. تتحدث الرواية عن مناوراة منافسة دارت بين شخصين، يحاول كل واحد منهما إثبات جدارته على حساب الآخر، وإثبات مقدرته على إدارة الشركة، والسعي نحو تقدمها وإعلاء شأنها، مع العمل على تعتيم دور الشريك المقابل في الإدارة. استطاع إلياس انتونيدس أن ينقذ شركة العائلة من الانهيار، لكنه عرف فيما بعد أن والده راهن على مستقبل الشركة، وباع حصة كبيرة منها، فأصبح لديه منافس عنيد يقاسمه السلطة والأرباح. كانت تالي سافاس هي الخصم القوي العنيد، تبذل قصارى جهدها كي تثبت لوالدها أنها قادرة على تحمل المسؤولية، وأنها وُضعت في المكان المناسب حينما وُلّيت إدارة الشركة. لكنها اصطدمت بـ إلياس، الذي لم يقلّ عنها في العناد ولا في الطموح، فلم تتوقع أن يكون خصمها جذابًا إلى حدٍّ كبير، ويملك من التصميم ما يكفي لتدميرها، فقاومت وسامته وإنجذابها إليه كي تتمكن من التخلص من تدخله في مجلس الإدارة.
    Show book
  • سمعا وطاعة - cover

    سمعا وطاعة

    يوسف مراد

    • 0
    • 0
    • 0
    حاولت "فيكتوريا" الاسترخاء لتهدئة أعصابها بعد التوتّر الذي أصيبت به منذ رحيلها عن لندن في اليوم السابق، كان من المستحيل عليها أن تسترخي لأنَّها في لحظة تغلق عينيها يجول فكرها في جميع الجهات علَّها تجد أسباباً مقبولة لما وطدت العزم على القيام به. وتساءلت : مقبولة ممن؟ منها نفسها أو من "مرديت"؟ ولم تفكر ب"مرديت" وهو لم يظهر لها أكثر من اهتمامٍ فاتر، على أنَّ صورته كانت تقتحم مخيلتها مسببةً هذا الشعور بالتوتر في تجاويف معدتها،عضَّت على شفتيها ثم تساءلت: هل كانت تصرفاتها سابقةً لأوانها؟ لكن ما تعرفه ومتأكدةٌ هي منه أنَّ الطاعة والخضوع من الأمور التي يكرهها النّاس على اختلاف أنواعهم ، فالخادم يكره إطاعة سيده والتلميذ يخضع لمعلمهِ مكرهًا ولهذا السبب ها هي ترحل إلى أبعد مكان لتتفادى "مرديت" وسيطرته عليها لتَعمل مدرسًة لابنة البارون "فون ريثستين". وجدت "فيكتوريا" أنَّ الفتاة لا تحبُّ الخضوع كثيرًا كما وجد البارون أنَّها هي لا تحبُّ الطاعة ولا تستسيغها. وفي تلك القلعة المهجورة تقريبًا يحدث مدٌّ وجزر وتبرز الحكايات القديمة وأشباح الماضي ويعود "مرديت"...ويتقرر في اللحظة الاخيرة مصير فكتوريا !
    Show book