العهد الأخير الجزء الثاني - نهاية البداية
نعوم تشومسكي
Verlag: مركز الأدب العربي
Beschreibung
!!!!..لكل حدث نهاية، ولكل قصة نهاية معجزاتها ورموزها،،، فالأرض العجوز التي نسكن بها اليوم شاهدة على بطولات طواغيتها فعذاب قوم قد يكون نعيم أقوام آخرين
Verlag: مركز الأدب العربي
!!!!..لكل حدث نهاية، ولكل قصة نهاية معجزاتها ورموزها،،، فالأرض العجوز التي نسكن بها اليوم شاهدة على بطولات طواغيتها فعذاب قوم قد يكون نعيم أقوام آخرين
في هذه الرواية التاريخية، يقدم محمد سعيد العريان جزءا مهما من تاريخ مصر، العسير المؤلم الذي تكثُر فيه الحوادث، وتلتوي بالمؤرخين وبقراء التاريخ جميعًا، إنه الطرف الذي يمثل انقضاء سلطان المماليك في مصر، وزوال الاستقلال المصري بأيدي الفاتحين من الترك العثمانيين. بدأ المؤلف حديثَه بتلك السنين المضطربة التي انتهى فيها مُلك السلطان قايتباي بين طمع الطامعين من الأمراء والولاة، ورؤساء الجند من المماليك، ومضى في طريقه حتى صور أبرع تصوير، وأقواه ما كان من اختصام هؤلاء الأمراء والولاة والرؤساء حول العرش.Zum Buch
يقول المؤلف عن مراحل كتابة روايته الشهيرة «الموتى يحكمون»: «جذب انتباهي، أكثر من الكهوف الشهيرة وأشجار الزيتون القديمة وسواحل مايوركا الزرقاء الأبدية، الأشخاص الشرفاء الذين يسكنونها وتقسيمهم إلى طبقات لا تزال قائمة، بسبب عزلة الجزيرة بلا شك، ومقاومة النزوع إلى المساواة مع إسبان اليابسة. لقد رأيت في حياة يهود مايوركا المتحولين، أو مَن يُسمُّون بالتشويتا، رواية مستقبلية. بعد ذلك، عند العودة إلى شبه الجزيرة، توقفت في إبيزا، وشعرت بنفس الاهتمام بالعادات التقليدية لهؤلاء القوم من البحَّارة والمزارعين، بالكفاح المستمر خلال 1500 عام مع جميع قراصنة البحر الأبيض المتوسط. وفكرت في توحيد حياة الجزيرتين، المختلفتين للغاية، وفي نفس الوقت الأصليتين بعمق، في روايةٍ واحدة. مرت ست سنوات من دون أن أستطيع تحقيق أمنيتي. أخيرًا، في عام 1908، عندما كنت أستعد لرحلتي الأولى إلى أمريكا، تمكنت من الهروب من مدريد لبضعة أسابيع، حيث عشت حياة تجوُّل في كلتا الجزيرتين. زرت الجزء الأكبر من مايوركا، وكنت أنام ليالي عديدة في قرى صغيرة حيث سمحت لي عائلات الفلاحين بالإقامة مع كرم ضيافة ونزاهة ورعة. تجولت عبر جبال إبيزا وأبحرت على طول سواحلها الحمراء والخضراء في قوارب قديمة، مِقدامة في البحر، حيث يذهبون في بعض أشهر العام للصيد، وأخرى مخصصة للتهريب. عندما عدت إلى مدريد، بوجهي الأسود بسبب الشمس وبيدي الصلبة بسبب المجداف، بدأت في كتابة «الموتى يحكمون»، وكانت ملاحظاتي حاضرة جدًّا وفي نفس الوقت غزيرة جدًّا، لدرجة أنني أنتجت الرواية «دفعة واحدة»، من دون أدنى ضعف في ذاكرتي كروائي، في غضون شهرين أو ثلاثة».Zum Buch
يأخذنا تشارلز ديكنز في ( مذكرات بكوك ) عبر رحلاتٍ طويلةٍ لا تنتهي في الأسفار والمغامرات الشيّقة والحكايات العجيبة والقصص الغريبة، حتى لا نعرف – حين ننتهتي من قراءة فصلٍ – ما الذي سيأخذُنا إليه الفصل القادم؟ يتشكَّل الكتاب من متتالياتٍ قصصيَّةٍ، أو هو عبارةٌ عن روايةٍ متشظَّية الأماكن والأزمنة، حتى ليتسنَّى للقارئ أن يقول بمنتهى الإرتياح: «(مذكرات بكوك) كِتَابٌ لتدوين أحوال المجتمع الإنجليزي أيَّام كان ديكنز حيًّا». سيرى القارئ في هذا الكتاب كل الشخصيَّات التي قد تطرأ على باله، كما يتناول جميع الموضوعات التي تتداولها المجتمعات ... هو كتابٌ يجمع الهزل بالجد، والضحك بالبكاء. يصلح لأن يكون جليسًا صالحًا، وخليلًا مؤنسًاZum Buch
في منزل في لندن، تبدأ امرأة حياة جديدة، وتحاول أن تنسى المأساة التي مرت بها. ثم تظهر طفلة شقراء جميلة، تحمل معها إشارة لا يمكن تفسيرها إلى الشر. في يوم من الأيام، كان لدى جوليا لوفتينج زوج وابنة. لكن كل شيء تغير منذ هروبها من زواجها، هربًا من الحقيقة المؤلمة لوفاة ابنتها. بالنسبة لجوليا، لا مفر. ينتظرها طفل آخر، وتعاني أم أخرى، وتتجمع حولها دائرة من الملعونين. لقد بدأ الرعبZum Buch
نيقولاي ليسكوف (1831 – 1895) واحد من أعظم الأدباء والحكائين الروس في العصر الذهبي للأدب الروسي. هو كاتب غزير الإنتاج، وأعماله متنوعة بدرجة مبهرة. سيطرت على أغلب أعماله نبرة ساخرة ساحرة، ويصعب تصنيف أعماله تحت نوعية أدبية واحدة من تنوعها الشديد. هو واحد من هذه المواهب العظيمة التي توارت لبعض الفترات ثمنًا للصراع السياسي والاجتماعي الذي احتدم في روسيا في زمنه، واستمر بعدها لفترة طويلة. بعد أعوام طويلة من وفاته، وبعد انتهاء حظر نشر أعماله في بداية العصر السوفيتي، أعاد النقاد له وضعه واعتبارهZum Buch
كيف سطى السيد هوغان على البنك؟ لا يبحث شتاينبك عن البطولة، بل يكتب عن الناس كما هم: خائفون، ساخرون، بسطاء، وفي كثير من الأحيان… مكسورون. المجموعة قصيرة في عدد صفحاتها، لكنها ممتلئة بنبض الحياة — حياة لا تُروى عبر التاريخ الرسمي، بل عبر التفاصيل الصغيرة: لقاء في زقاق، مداهمة مباغتة، صمت ثقيل، أو نظرة عابرة تخفي أكثر مما تُظهر، و شتاينبك لا يعظ، بل يراقب، كما يترك القارئ أمام شخصياته دون أحكام، ويمنحه حرية أن يرى فيها نفسه أو من حوله القصص تُكتب ببساطة شديدة، لكنّها تقف على تخوم الأسئلة الكبيرة.Zum Buch