Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
تاريخ ابن خلدون - cover

تاريخ ابن خلدون

إيمان مغازي الشرقاوي

Verlag: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

لم نعلم أحدًا من العلماء والفلاسفة قبل ابن خلدون أفرد بالتأليف علم طبيعة العمران وما يسمى اليوم بعلم الاجتماع، برغم أن هذا العلم لم يكن من الأسرار الخفية ولا من المباحث التي لا تجول فيها أفكار الحكماء. وقد ثبت أن الفلاسفة قبل ابن خلدون لحظوا هذا العلم وأشاروا إليه في تضاعيف مباحثهم، ولكنهم لم يبلغوا فيه شيئًا من الإحاطة التي بلغها ابن خلدون، ولا استقصوا فيه ذلك الاستقصاء الذي جعله في هذا الموضوع نسيج وحده، حتى ألقي إليه فيه بمقاليد الرئاسة، فهو واضع علم الاجتماع بالإجماع، وهو الذي لم يدع منه غُفلًا غير معلم، ولا وشيًا غير منمنم.
Verfügbar seit: 05.12.2024.
Drucklänge: 361 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • كتاب المجموع - cover

    كتاب المجموع

    ابن كثير

    • 0
    • 0
    • 0
    لهذه المقالة أهمية تاريخية ظاهرة، فهي أولا جزء من التراث العربي ، وقبس من الثقافة اليونانية العربية التي بهرت الألباب في عصور ازدهار الحضارة الإسلامية. وهي أيضاً أول ما ألف ابن سينا في الخطابة، إذ تكوِّن قسما من "كتاب المجموع" أو "الحكمة العروضية" الذي كتبه ابن سينا وهو في الحادية والعشرين من عمره. فكل بحث يتجه صوب تحليل آراء ابن سينا ودراسة أفكاره وتطورها- وهو مبحث هام جداً- لا يمكن أن يغفل مثل هذا المقال الذي يعتبر على إيجازه مقدمة جيدة لدراسة الخطابة كما صنفها أرسطو وكما فسرها فلاسفة العرب.
    Zum Buch
  • موسوعة مصر القديمة - الجزء الثامن عشر - cover

    موسوعة مصر القديمة - الجزء...

    سليم حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    «مثل الباحث في تاريخ الحضارة المصرية القديمة كمثل السائح الذي يجتاز مفازة مترامية الأطْراف، يتخلّلها بعض ودْيان ذات عيون تتفجّر المياه من خلالها، وتلك الودْيان تقع على مسافات في أرجاء تلك المفازة الشاسعة، ومن عيونها المتفجّرة يطفئ ذلك السائح غلّته ويتفيّأ في ظلال واديها؛ فهو يقطع الميل تلو الميل عدّة أيام، ولا يصادف في طريقه إلا الرّمال القاحلة والصّحاري المالحة، على أنّه قد يعترضه الفينة بعد الفينة بعض الكلأ الذي تخلّف عن جود السّماء بمائها في فترات متباعدة؛ هكذا يسير هذا السّائح ولا زاد معه ولا ماء إلا ما حمله من آخر عين غادرها، إلى أنْ يستقرّ به المطاف في واد خصيب آخر، وهناك ينعم مرّة أخرى بالماء والزّاد، وهذه هي حالة المؤرّخ نفسه الذي يؤلّف تاريخ الحضارة المصرية القديمة، فالمصادر الأصْلية لديه ضئيلة سقيمة جدّا لا تتصل حلقات حوادثها بعضها ببعض، فإذا أتيح له أن يعرف شيئا عن ناحية من عصر معيّن من مجاهل ذلك التّاريخ، فإنّ النّواحي الأخْرى لذلك العصر نفسه قد تستعْصي عليه، وقد تكون أبوابها موصدة في وجهه؛ لأنّ أخبار تلك النّواحي قد اختفتْ إلى الأبد، أو لأنّ أسرارها ما تزال دفينة تحت تربة مصر لم يكشفْ عنها بعد.»
    Zum Buch
  • مفرج الكروب في أخبار بني أيوب - cover

    مفرج الكروب في أخبار بني أيوب

    أحمد زين

    • 0
    • 0
    • 0
    مُفَرِّجُ الكُروبْ فِي أَخْبَار بني أَيُّوب هو كتاب في تاريخ وأخبار الدولة الأيوبية منذ قيامها إلى زوالها، أورد فيه المؤلف، أبو عبد الله مُحمَّد بن سالم بن نصر الله المازني التميمي الحموي الشافعي، الشهير بِابن واصل أخبار سلاطين بني أيوب، وجملة محاسنهم ومناقبهم.
    Zum Buch
  • التربية والمستقبل - cover

    التربية والمستقبل

    آلاء أحمد سعيد البياهي

    • 0
    • 0
    • 0
    إن هذا الكتاب لا يعالج مسائل التعليم الابتدائي، أو الفني، أو الجامعي، أو الثانوي، ما عدا فصلًا مستقلًا خصصته لبحث هذا النوع الأخير. ذلك أن هذه الفروع المختلفة من التعليم قد أصبحت وطيدة الأركان قوية الدعائم، ولو أنها قابلة للتطور والتحسين.
    أما الحاجة الكبرى والفرصة العظمى للتعليم فتوجدان في ميدان آخر، فإن المعضلة الملحة الخطيرة هي منح السواد الأعظم من الأمة نوعًا من التعليم العالي يشمل من بين ما يشمله دراسة المثل العليا الإنسانية، وأفضل منتجات العقل التي نسميها الأدب والتاريخ وعلم السياسة، ودراسة الكون المادي الذي ندعوه العلوم، لأن هذه الموضوعات ضرورية لا غنى عنها في شكل ما لتربية الإنسان تربية كاملة. فالأغلبية الكبرى من أفراد الأمة لا تجد في الوقت الحاضر فرصة لدراستها. فكيف يمكن إبدال هذه الحال؟ إن هذه المعضلة هي أخطر موضوعاتنا التربوية اليوم وأجلها شأنًا، وهي تؤلف الموضوع الرئيسي في هذا الكتاب، الذي لا يحاول أن يبحث جزئيات التنظيم وتفاصيله، وإنما يقترح المبادئ التي يجب أن تتبع.
    Zum Buch
  • قلب العراق رحلات وتاريخ - cover

    قلب العراق رحلات وتاريخ

    د.خولة حمدى

    • 0
    • 0
    • 0
    كان الكهان يؤلهون ملوك سُومِر، الدولة الأولى في وادي الرافدين.وما الذي صنع أولئك الملوك والكهان لخير السواد من الناس؟
    وسرجون الأول - ملك أكاد - اكتسح السومريين، وفتح بلادهم، ومدَّ ملكه جنوبًا إلى الخليج، وشمالًا إلى الجبال.وما الذي قام به سرجون وخلفاؤه لخير السواد من الناس؟
    ومن الجبال في الشرق والشمال انحدر بجيشه كدُور ناخُنْتا، ملك عيلام، فغزا بلاد سرجون واكتسحها، وحمل تماثيل آلهتها الكلدانيين إلى أشمونا عاصمة عيلام.. وما الذي صنع كدور هذا، وما الذي شاد خلفاؤه العيلاميون لخير السواد من الناس؟
    مدينة القصور والمعابد للملوك والكهان.. والجهل والفقر والعبودية للسواد من الناس!
    وكان كهان عشتروت بنينوى، وكهان مردوخ ببابل، يتعاطون السحر والشعوذة، ويملئون بطونهم من ضحايا الهيكل، بينما ملوك بابل وآشور يحتربون ويتطاحنون من أجل السيادة والمجد.
    السيادة والمجد للكهان وللملوك، والسحر والنير للسواد من الناس.
    وحمورابي أول المشترعين، وآشور بنيبال أول المحبين للعلم والعلماء.واحتان في البادية، مصباحان في الليل الدامس.
    Zum Buch
  • فلسفة اللذة والألم - cover

    فلسفة اللذة والألم

    قربان سعيد

    • 0
    • 0
    • 0
    دراسةٌ في التّراث الفلسفي، قدّمها المفكّر العربي إسماعيل مظهر، تخوض في أصول الفلسفة اليونانيّة، ومذهب اللذة والألم، حيث قام بشرح المذهب متطرّقًا إلى تاريخه. ويقدّم الكتاب نقدًا ومقارنة في إمكانيّة تطبيق المذهب على الحقائق الجديدة، كما تحدّث عن القورينيّين ونظريّة المعرفة لديهم. تتعدَّد المدارس والمذاهب الفلسفيَّة بتعدد مراكز التحليل الفلسفيِّ وبؤر التحليل المعرفي، لذلك تُعَدُّ قضية المركز أو «اللوجوس» هي القضيَّة الأساسيَّة في دراسة التراث الفلسفي، إذ لا تنبني فلسفة دون مركز، وتُنْسب نشأةُ وبدايات هذا المذهب إلى الفيلسوف اليوناني «أبيقور»، الذي اعتبر أن اللذة هي غاية الحياة، وأن السّبيل الأمثل في تحقيق المعرفة لا يكون إلّا بالحواس. ميزةُ هذا العمل أنه يقدّم دراسة لأحد المذاهب التي جعلت من اللذة والألم بؤرة التّحليل، ومركزًا تنطلق منه حياة الإنسان، تابع خلالها أصول هذه المدرسة الفلسفيّة وتطوُّرها عبر التاريخ، وقد انشغل «إسماعيل مظهر» بتأليف هذا الكتاب مدة أربع سنوات كاملة، بين بحث وتحقيق وتدقيق.
    Zum Buch