Otros libros que te pueden interesar

• 

  القاهرة - محروسة بألف مئذنة

  مات هايغ

  • 0
  • 0
  • 0

  القاهرة ، مدينة .. تفوق عشرات الدول على الخريطة سكاناً وحضارة وتراثا .. تحتضن الجبل من حافتها الشرقية ويضمها النيل من الغرب وترتفع مآذنها وتعلو قبابها التي تربو على الألف في جميع الأنحاء، يختلط فيها القديم بعبق أريحيه الماضي، لمساجد وكنائس وأديرة ومتاحف وبيوت أثرية ، عمائر وأبراج وناطحات سحاب تسطع على جامعات ومعاهد ومراكز أبحاث وفنادق وملاه صاخبة تسهر حتى تلافيف الصباح، حقا إنها القاهرة..

  Ver libro

• 

  الذكاء العاطفي - رحلة في أعماق...

  إلياس خوري

  • 0
  • 0
  • 0

  لقد أدت هيمنة الحياة المادية على الكثير من جوانب الحياة الإنسانية إلى تهميش الجانب العاطفي، الذي يُعد أحد الركائز الأساسية للنفس البشرية. أصبح العديد من الناس غافلين عن مشاعرهم وانفعالاتهم، ما أدى إلى فقدان القدرة على إدارة ذواتهم والانغماس في مشاعر الحزن والقلق. وفي ظل هذا التراجع العاطفي، ضعفت قدرة الناس على التواصل والتعاطف مع الآخرين، مما أدى إلى ما أطلق عليه دانيال جولمان "الأمية العاطفية."
  الذكاء العاطفي، أو الوجداني، هو مفهوم حديث نسبيًا في علم النفس، لكنه يستكمل النظرة التقليدية للذكاء التي كانت تركز بشكل أساسي على القدرات العقلية. ويهتم الذكاء العاطفي بفهم الجوانب الانفعالية والاجتماعية للسلوك الذكي، والتي تلعب دورًا محوريًا في النجاح الشخصي والاجتماعي. وقد أظهرت الدراسات أن النجاح في الحياة لا يعتمد فقط على القدرات العقلية، بل أيضًا على المهارات العاطفية مثل القدرة على فهم المشاعر وإدارتها.
  يأخذك هذا الكتاب في رحلة شيّقة لاستكشاف مفهوم الذكاء العاطفي بعمق، مقدمًا استراتيجيات عملية تساعدك على الاهتمام بهذا النوع من الذكاء في حياتك اليومية. عبر إتقان فنون الذكاء العاطفي، ستتمكن من التعامل بفعالية مع التحديات التي تواجهك، وبناء علاقات أقوى وأكثر توازنًا. ليس هذا فحسب، بل ستتعلم كيف تطور مهاراتك الاجتماعية والعاطفية، مما يمهد الطريق لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، والوصول إلى حياة مليئة بالرضا والقناعة .

  Ver libro

• 

  المذاهب الوجودية من كيركجرد إلى...

  ربيعة المضري

  • 0
  • 0
  • 0

  لا تزال الوجودية إلى يومنا هذا تشغل المشتغلين بالفلسفة، بل والأدب والفن، ولن نكون مُغالين إن قُلنا وأهل الأديان. فالوجودية قضية تتماهى وتتماس مع الإنسان ووجوده الجدلي. ومن المستحيل –إذنْ- أن يتوقف العقل البشري عن تناولها وتعاطيها.
  يعمد ريجيس جوليفيه في كتابه (المذاهب الوجودية من كيركجورد إلى جان بول سارتر) إلى تسليط النظر على الوجودية، وتطورها عبر الزمان، وما أدخله عليها كل فيلسوف من الفلاسفة الذين انتموا إلى الوجودية، حتى طوّروا نسخهم الخاصة منها، فصارت لدينا مذاهب وجودية فلسفية متعددة، لا مذهب واحد. يتناول الكتاب بالدراسة كلًّا من: كيركجورد، وهيدجر، وسارتر، وكارل يسبرز، وجبرييل مارسل.

  Ver libro

• 

  مبادئ الصحافة العامة

  محمد جميل

  • 0
  • 0
  • 0

  لم تعرف مصر «الصحافة» إلا عن طريق الصحف التي أصدرتها الحملة الفرنسية ، وكان طبيعيًّا أن يفكِّر «بونابارت» في إصدار جريدة لأفراد جيوشه في مصر، يقفون عن طريقها على أنباء فرنسا وهم بعيدون، كما كانوا يقفون عليها وهم قريبون، خلال ما كان «بونابارت» نفسه قد أمر بإنشائه لهم من قبلُ وهم يقاتلون معه في إيطاليا ..
  وكان طبيعيًّا كذلك أن يفكر «بونابارت» - وقد جاء إلى مصر بمَن جاء من العلماء والباحثين - في إصدار نشرة تتضمن محاضر الجلسات التي يعقدها أولئك العلماء، ونتائج الكشف الذي يصل إليه هؤلاء الباحثون، ويبعث بها إلى فرنسا، يعلن فيها نصره العلمي إلى جانب انتصاراته الحربية.

  Ver libro

• 

  فن التواصل مع المراهقين - مراهقة...

  حمود الشايجي

  • 0
  • 0
  • 0

  يبحث هذا الكتاب في موضوع قيادة شباب المراهقين وتنظيم هذه القيادة، ومعاونتهم لتنظيم جماعاتهم، ويتناول البرامج التي يجب تعميمها بين جماعات الشباب، كما يقترح الأساليب التي تساعد الكبار على معاونة المراهقين في نموهم نموا سليما متزنا عاطفيا وجسمانيا وعقليا وتكيفهم مع المجتمع. فالمراهقون أناس عاديون يحتاجون إلى فهمهم ومعاملتهم كآدميين، ومساعدتهم للوصول إلى الرشد سالمين ودون مشاكل نفسية أو بدنية.
  ويتعامل هذا الكتاب مع مرحلة المراهقة باعتبارها أمرا حتميا أو أزمة لا بد أن يمر بها الإنسان، أو اختبار ضروري لا بد للإنسان من اجتيازه بنجاح حتى يكون مؤهلا للوصول إلى مرحلة الشباب، فطور المراهقة يعتبر من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان ضمن أطوار حياته المختلفة التي تتسم بالتجدد المستمر، ومكمن الخطر في هذه المرحلة التي تنتقل بالإنسان من الطفولة إلى الرشد، حيث أنه لا ينتقل بتلك البساطة.

  Ver libro

• 

  تاريخ بابل وآشور

  كريمة البيوسفي

  • 0
  • 0
  • 0

  قد اختلف المؤرخون في بيان أصل البابليين والآشوريين وأشياء كثيرة مما يتعلق ببداءة أمرهم، فذهبوا في ذلك مذاهب شتى لا تتلاءم ولا تتقارب حتى توصَّل الإفرنج في هذا الزمان إلى حلِّ الكتابة المعروفة بالمسمارية، وهي الحروف الآشورية، فتبين لهم كثير مما كان المؤرخون يختلفون فيه من تلك الحقائق وجزموا بكثير منها عن يقين؛ لأنهم رأوا حقيقتها مسطرة على جدران الأبنية التي كشفوها في تلك النواحي، فكانت أصدق شاهد بما كان من أمر تلك الأبنية وواضعيها وتواريخها، إلى غير ذلك مما يقررها بأجلى وضوح، وكان كثير من متقدمي المؤرخين الذين يوصفون بالثقة والشهرة يجعلون مملكة البابليين أو الكلدان نفس مملكة الآشوريين، وذلك كما فعل هيرودوطس المؤرخ اليوناني المشهور؛ حيث يقول في تاريخه ما ترجمته: إن آشور تشتمل على كثير من المدائن الكبيرة، إلا أن أسمى تلك المدائن مجدًا وأمنعها عزة مدينة بابل، وقد اتخذها ملوك تلك البلاد عاصمة لهم منذ خراب مدينة نينوى. ا.ﻫ.

  Ver libro