Verlag: Rufoof
كتاب في الأدب وفنونه، وهو يشتمل على فنون كثيرة من المعارف أولها مبتدأ الخلق وقصص الأنبياء وأزمانهم، وأخبار مشاهير الصحابة والمساجد المشهورة والفتوح وما كان منها عنوة وما كان عن صلح، وأديان العرب في الجاهلية وغيرها من الأمور الكثيرة
بين دفاتر الماضي حكايات وأخبار لم تلقَ العناية الكافية من مؤرخي العصور، أحداث عظيمة أُهملت، وشخصيات أسطورية توارت، وقصص ومواقف حُجبت؛ تحت وطأة التركيز على التاريخ السلطوي. منسيون وغرباء، طيبون وقتلة، وطنيون وخونة، قوّادون ومنافقون، سفلة وأنقياء؛ مروا على مصر، وكان لهم تاريخ لم يُكتب، وحكايات لم تروَ، حتى غلبت جهالات وسادت أباطيل قلبت كثيرًا من الحقائق، وبدّلت كثيرًا من الناس من مجرمين إلى أبطال، وحوّلت كثيرًا من الأشرار إلى أخيار، والعكس. وهذا الكتاب محاولة متواضعة لقراءة تاريخ مصر،المجتمع لا السلطة،محاولةلفهم العامة لا النُخبة،الناس العادية لا الفئة المتميزة،المحكومين لا الحُكّام وحاشياتهم، محاولة لطرح مالم يُطرح، والاشتباك والمشاغبة ومناقشة هوامش أحداث هامة، مُستقرئًا كوامنها، وكاشفًا خباياها.Zum Buch
انطلقت الثورة العربية الكبرى في عام 1916، حيث أعلن الشريف "الحسين بن علي" شريف مكة اندلاع الثورة ضدّ الحكم العثماني، وأطلق الرصاصة الأولى لها، ومن المعروف أن أسباب الثورة العربية الكبرى كثيرة، جعلت من اندلاع الثورة ضرورة ملحة وليس مجرّد خيارٍ، خصوصاً أنها جاءت كثورةٍ تحرريةٍ للتخلص من التسلط الذي مارسته الدولة العثمانية ضد العرب، لذلك جاءت الثورة كمطلبٍ أممي، لاستعادة حقوق الأمة العربية التي ضاعت في ظل الحكم الاستبدادي للدولة العثمانية، خصوصاً أن العرب ظلوا تحت هذا الحكم قروناً عدة، فكان لا بدّ من التغيير لإصلاح الأوضاع السيئة، والجدير بالذكر أن هذا الكتاب لمؤلفه "أسعد داغر"، يستعرض بين صفحاته التفاصيل جميعها لتاريخ الثورة العربية، كما يوضح تاريخ المسألة الشرقية التي عُدّت أحد الأسباب المهمة وغير المباشرة التي أدت إلى اندلاع الثورة، كما يستعرض الكاتب التاريخ العربي قبل الحكم العثماني، وكيف كانت أحوال الولايات العربية، ويقارن بين هذه الأحوال قبل الحكم العثماني وبعده، كما يشرح أهم الأمور التي رافقت وصول الحزب العثماني التركي المتشدد "حزب الاتحاد والترقي" إلى الحكم، كما يسرد الكتاب أحداث الثورة والنتائج التي حققتها، ومدى تأثر الرأي العام الأوروبي والعربي بها.Zum Buch
قال المحقق: فكان تقسيمنا لتاريخ الطبري كالآتي: أولاً: صحيح تأريخ الطبري (قصص الأنبياء وتاريخ ماقبل البعثة). ضعيف تأريخ الطبري (قصص الأنبياء وتاريخ ماقبل البعثة). ثانياً: صحيح السيرة النبوية (تاريخ الطبري). ضعيف السيرة النبوية (تاريخ الطبري). ثالثاً: صحيح تاريخ الطبري (تاريخ الخلافة الراشدة). ضعيف تاريخ الطبري (تاريخ الخلافة الراشدة). رابعاً: صحيح تاريخ الطبري (تتمة القران الهجري الأول). ضعيف تاريخ الطبري (تتمة القران الهجري الأول). خامساً: صحيح تاريخ الطبري (تتمة تاريخ الخلافة في عهد الأمويين). الضعيف والمسكوت عنه تاريخ الطبري (تتمة تاريخ الخلافة في عهد الأمويين). سادساً: تاريخ الطبري (الصحيح والضعيف والمسكوت عنه). تاريخ الخلافة في عهد العباسيين. سابعاً: رجال تاريخ الطبري جرحاً وتعديلاً.Zum Buch
البيان والتبيين هو كتاب من أعظم مؤلفات الجاحظ، وهو يلي كتاب الحيوان من حيث الحجم ويربو على سائر كتبه. وإذا كان كتاب الحيوان يعالج موضوعاً علمياً فإن كتاب البيان والتبيين ينصب على معالجة موضوع أدبي. ولكن الجاحظ في هذين الكتابين، شأنه في جميع كتبه، ينحو منحى فلسفياً. فهو لا يقتصر في كتاب الحيوان على أخبار الحيوانات وخصالها وطباعها، بل يتطرق إلى موضوعات فلسفية كالكمون والتولد، والجواهر والأعراض، والجزء الذي لا يتجزأ، والمجوسية والدهرية الخ. وفي كتاب البيان والتبيين لا يكتفي بعرض منتخبات أدبية من خطب ورسائل وأحاديث وأشعار، بل يحاول وضع أسس علم البيان وفلسفة اللغة.Zum Buch
قالوا عن الكتاب«تؤدي وسائل التواصل الاجتماعي دورًا مهمًّا في التربية. هذا الكتاب مرجع عملي وقد يكون مفيدًا جدًّا». جايل بلتنيك (Gail Pletnick)؛ رئيس رابطة مشرفي المدارس AASA، مُشرفُ العام وفقًا لأمازون؛ مشرف، المنطقة التعليمية في ديسارت يونيفايد. «مرحى لكما على هذا العمل الملائم، والتفصيلي، والضروري. أحببت خاصة الفصول عن التعاون والقضايا القانونية في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. زوّدني هذا الكتاب بأمثلة موجزة وخريطة طريق لتحسين التعاون بين كل أعضاء فريقي. ينبغي على كل مدير ومربي أن يقرأ هذا الكتاب ويحفظ كل كلمة عن ظهر قلب». كين كاربنتر (Ken Carpenter)؛ طبيب، أستاذ مساعد في الطب، قسم الجهاز الهضمي، كلية الطب في جامعة فاندربيلت، كبير أطباء، نظام الرعاية الصحية في وادي تينيسي. «يعزف هذا الكتاب الجديد على الوتر الحسّاس فعلًا! يأتي في وقت ملائم في أثناء محاولتنا جميعًا العمل على التواصل بطرق جديدة ومثيرة للاهتمام! دان وكاثي رائعين حين يتعلق الأمر بتقديم معلومات مهمة بطريقة مقنعة!». توماس ب. جاندريس (Thomas P. Jandris)، دكتوراه، النائب الأول للرئيس ومدير مكتب الابتكار، سينو (CINO)؛ عميد كلية الابتكار والبرامج المهنية، جامعة كونكورديا - شيكاغو. بولين م. سامبسون: دكتوراه، عميدة البحوث والدراسات العليا، جامعة ستيفن ف. أوستن. «لستَ من هذه الألفية؟ غير واثق بشأن ميزات وسائل التواصل الاجتماعي؟ تفصّل وزنياك وتومال التعريفات، والإيجابيات، والسلبيات، و«كيف تستخدم» كل نوع من التواصل الاجتماعي. يمكن لهذا الكتاب أن يكون أداة لا تقدّر بثمن بالنسبة إليك». د. ويليام دودس (D. William Dodds)، دكتوراه في التربية، المدير التنفيذي، ASCD إلينوي. نبذة عن المؤلفينكاثرين وزنياك أستاذة مساعدة في مادة تصميم النظم التدريسية والتكنولوجيا في جامعة كونكورديا - شيكاغو. تبدي حماسًا بشأن تصميم تجارب تعلّم وبيئات رقمية من أجل متعلّمين من كل الأعمار. لقد نشرت وتكلمت عن موضوعات تضم تكنولوجيات التعلّم، التعلّم الاجتماعي، ما وراء المعرفة، التلعيب، والتعلّم المستند على الكفاءة. إضافة إلى خبرتها في التعليم العالي، تتمتع د. وزنياك بخبرة كبيرة في العمل مع زبائن من الشركات والمنظمات غير الربحية. تدرّس مقررات عن التفاعل البشري- الحاسوبي، وتصميم الوسائط المتعدّدة، والتعلّم التعاوني المدعوم حاسوبيًّا. دانيال ر. تومال أستاذ معروف لمادة القيادة في جامعة كونكورديا – شيكاغو. لقد نشر أكثر من عشرين كتابًا (عدد منها مع سلسلة رومان وليتلفيلد التربوية)، وأكثر من 200 دراسة ومقال.Zum Buch
يهدف مؤلف هذا الكتاب الأب هنري لامنس اليسوعي إلى أن يجعل من أسماء الأماكن في لبنان أدلة تكشف عن جغرافية لبنان التاريخية في الزمن القديم. حيث يساعد ذلك على معرفة آثار الشعوب التي توالت على الأمكنة موضوع البحث، كما يمكننا ذلك من معرفة نظامات الشعوب وعباداتها وفوائدها. كما تمدنا بتصور عن حالة الأرض السالفة وفاطراً عليها من عوارض جغرافية كالمناجم والغابات والغدران. ولعل هذا العمل أليس بالأمر الهين، إذ يلزم توفر العديد من اللوائح والفهارس التي تبين هذه الأماكن وتحدد مواقعها. وربما يسد هذا الكتاب الحاجة لدى الباحثين إلى هذه الفهارس واللوائح فهو يعرض أسماء الأماكن الجغرافية، كأسماء القرى والأملاك ويوضح حدود المقاطعات القديمة التي لم تذكر من قبل. ومما توصل إليه المؤلف من معرفته بأسماء الأمكنة والآثار تغلب اللغتين السريانية والعربية عليها. وقد استدل من التسميات العربية على حداثة عهد المساكن والمنازل على عكس التسميات الآرامية التي سبقت العربية بكثير في الدخول إلى لبنان وأخيراً يستنتج عجز اللغات غير السامية وقصورها عن التأثير في تسمية الأمكنة اللبنانية.Zum Buch
