Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
السراب - cover

السراب

جين أستن

Publisher: Diwan

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

رواية نفسية فريدة بين مجمل أعمال محفوظ، تحوَّل فيها إلى الغوص في أعماق النفس البشرية والتفتيش في خباياها الدفينة، مرتكزًا على شخصية «كامل رؤبة لاظ» والبيئة النفسية والاجتماعية التي نشأ فيها فنتج عنها أزمته النفسية والسلوكية، بدايةً من طفولته وعلاقته بأمه التي طُلِّقت من أبيه العربيد، وفقدَت ابنَيها الآخرَين اللذَين وُضِعا تحت وصاية طليقها، ما جعلها ترتبط بابنها كامل لدرجة مَرَضية، فصار الأخير أسيرًا لعلاقته بأمه موصومًا بالخجل الشديد والرهاب الاجتماعي، فاقدًا للثقة عاجزًا عن مواجهة المجتمع ومتطلبات الحياة. نُشرت الرواية عام 1948 وانتقلت لشاشة السينما عام 1970.
Available since: 01/01/2024.
Print length: 368 pages.

Other books that might interest you

  • وداعًا أيها الشرق - cover

    وداعًا أيها الشرق

    الشيماء عبد العال

    • 0
    • 0
    • 0
    كُتبت هذه الرواية بعد سقوط الخلافة الإسلامية وبدايات تأسيس تركيا العلمانية الحديثة، هي رواية مثيرة ولكنّها أقرب ماتكون إلى قصة تاريخية أو مسرحية توضح أحداث تاريخية أكثر منها إلى رواية ، فهي تشمل على أحداث وشخصيات وعبر وسرديات تعطي القارئ الإحساس بأحداثها كعمل أدبي كامل متكامل ، لذلك سيجد القارئ نفسه بعد الانتهاء من الرواية أمام العديد من التساؤلات : هل هذه رواية أم مسرحية أم هي قصة تأريخ لانتهاء الخلافة الإسلامية فى اسطنبول وبداية حكم أتاتورك ؟. تدور أحداثها فى تركيا ما بين أزمير واسطنبول وأنقرة حيث ينقلنا الكاتب ما بين هذه المدن الثلاثة فى فصول متعددة من الرواية حيث تدور أحداث تاريخية بين الأمراء والهوانم والسفير الروسى ومبعوثية من أجل الانتهاء من الخلافة الإسلامية وإعلان الحكم الجمهورى على غرار الثورة البلشفية فى روسيا. تقع أحداث الرواية فى نهاية عصر العثمانيين إلى طردهم من تركيا الحديثة، وتضع بداية الاحداث لبناء تركيا الحديثة وهدم الخلافة الإسلامية والانتهاء من جيشها بعد أن تحولت تركيا الى جمهورية على يد الغازي مصطفى باشا.
    Show book
  • حضرة المحترم - cover

    حضرة المحترم

    الغزالى حرب

    • 0
    • 0
    • 0
    يبدأ عثمان بيومي موظفًا صغيرًا في قسم المحفوظات، ويطمح منذ البداية لبلوغ منصب المدير العام، فيكمل تعليمه ويحصل على إجازة الحقوق ويجتهد في تنمية ثقافته وتوطيد علاقاته بجدية شديدة، ويدَّخر كل مليم يمكِّنه من الزواج بفتاة راقية تساعده في تحقيق الحُلم، لكن الزمن يتسرب منه في البحث وراء الفرصة الأفضل، ولا يجد العزاء إلا مع الغانية قدريّة، ويتقلَّب مع الأيام حتى يُفاجأ بما لم يحسب له حسابًا في نهاية المطاف. نُشرت الرواية عام 1975، وتحولت لمسلسل تلفزيوني من بطولة أشرف عبد الباقي عام 1999.
    Show book
  • مدام بوفاري - cover

    مدام بوفاري

    نور الصباح

    • 0
    • 0
    • 0
    هي رواية للكاتب الفرنسي جوستاف فلوبير (1821 – 1880). صدرت في العام 1857 وقد تعرّض الكاتب بسببها لتهمة الإساءة إلى الأخلاق العامة وخدش الحياء والدين. وعندما طرح على الكاتب الفرنسي غوستاف فلوبير سؤال: من هي إيما في رواية مدام بوفاري؟ وجد من الجيد له أن يقول الحقيقة وأجاب باختصار وكل صراحة: هي أنا. لم يكن لاعبًا بالكلمات، ولا محاولًا استفزاز من يستمع إليه. كان يؤمن بذلك حقاً: ذلك أن تلك الشخصية التي ألحت عليه طويلاً بعدما استقاها من الواقع وصاغها طوال خمس سنوات، اثر قراره النهائي جعلها بطلة روايته - وكان حين اتخذ القرار يزور مصر ويتأمل في مساقط مياه النيل عند أسوان. تلك الشخصية سرعان ما تملكته وغيّرت حتى من أسلوب حياته وتعامله مع البشر، علماً بأن جزءاً كبيراً من عالم الرواية، إضافة الى كونه استقي من الواقع بحيث أن كل شخصية يمكن أن تحيل الى شخصية حقيقية عرفها فلوبير وعايش حكايتها، بني على أساس علاقة فلوبير نفسه بواحدة من فاتناته الأول: لويز كوليه. أيما امرأة وغوستاف رجل؟ لا بأس، ليس هذا مهماً. المهم أن شخصية ايما، خلال سنوات صياغتها تملكت فلوبير تماماً واستحوذت عليه، بحيث أنه لم يتوان عن أن يكتب لصديقه الناقد تين قائلاً:"عندما كنت أصف، كتابة، تسميم ايما بوفاري لنفسها، كنت أحس طعم الآرسينك في فمي. إن شخصياتي المتخيلة هذه تفعل فيّ كلياً وتطاردني. أو، بالأحرى، ربما كنت أنا الموجود داخل هذه الشخصيات..."ويقينا أن النقاد والباحثين كانوا على حق حين وجدوا في هذه العبارات سر الحياة الغريبة التي عاشها"هذا الكتاب الذي لم يكف عن إثارة المشاعر والأهواء لدى قرائه"
    Show book
  • خارج الحريم - cover

    خارج الحريم

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    يتكلم أمين الريحاني في "خارج الحريم"، عن الأميرة الحسناء التركية " چهان "، التي عاشت حياتها كما تريد بحرية، وضحت بكل شيءٍ لأجل هذه الحياة، وقد تربت هذه الأميرة الجميلة في فرنسا، ومن ثم رجعت إلى تركيا بعد إعلان الدستور، فجمعت هذه الأميرة في عاداتها وتقاليدها التي اكتسبتها بين حضارة الغرب، وتقاليد الشرق، فكانت أكثر أمنيةٍ تتمناها هي أن تنال حريتها، وأن لا تظلّ محصورةً بدائرة الحريم، وقد سعت لأجل ذلك، ولم يكن يدور في خاطرها أن هذا الأمر سيأخذ منها أغلى شيءٍ في حياتها، فضحّت بخطيبها وشرفها دون أن تبالي، فقد كانت ترى أن الحرية هي أغلى من كل هذا، لكن وتيرة الأحداث تتسارع، وتُصبح الأمور بالنسبة لها خارج السيطرة، حيث تفقد الأميرة والدها، وهنا تقع الأميرة في حيرةٍ من أمرها، تُرى ما هي الطريقة التي ستتصرّف فيها الأميرة مع حبيبها؟، خصوصاً أنه وحشٌ أشقر بصورة إنسان، وأخذ منها كل شيء، ولم يقدم لها أي شيءٍ أبداً حتى لو كان صغيراً.
    Show book
  • روكامبول في سيبريا (الجزء السادس) - روكامبول - cover

    روكامبول في سيبريا (الجزء...

    رابندرانات طاغور

    • 0
    • 0
    • 0
    الجزء السادس من رواية "روكامبول"، للكاتب بونسون دو ترابل، لا يقل هذا الجزء متعةً وجمالاً عن باقي أجزاء هذه السلسة الرائعة من الروايات، ويتحدث "روكامبول في سيبيريا" عن الرحلة التي قطعها روكامبول في طريقه من فرنسا إلى روسيا، وكله أمل أن ينقذ "مدلين"، التي حاول عمّاها الفيكونت "كارل"، والبارون "فيليب" لقتلها، وسعوا لهذا الشيء بكل قوتهم، وذلك طمعاً في الحصول على ثروتها، وقد اجتمعت الظروف والأحداث وتكالبت عليها، حيث خدعها الكونت "يونتيف" وقام بإبعادها عن ولده "إيفان" الذي كان يحبها كثيراً، كما قام بتسليمها إلى خادمه "بطرس" كي يتخلص منها، إذ أن حظها التعيس الذي خلصها من يدي بطرس، أوقعها في أيدي عمّيها، بعد أن اعترف بطرس بخدعة "بونتيف"، لكن "كارل" أحبها حباً شديداً، ولم تطاوعه نفسه بقتلها، وأراد أن يتزوج منها، أما "روكامبول" الذي وصل غلى سيبيريا، استطاع أن يصل غلى "مدلين" فقامت "فندا" بإخبارها بالحقيقة كاملة، وتصل الأحداث إلى أشدها عندما يُلقى القبض على "روكامبول"، فهل يا ترى سينجح في الهروب، وما هو المصير الذي ينتظر "مدلين"؟.
    Show book
  • الفضيلة - بول وفرجيني - cover

    الفضيلة - بول وفرجيني

    شهاب الدين سعودي

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية الفضيلة أو بول وفرجيني رواية صاغها الكاتب والأديب المصري المعروف مصطفى لطفي المنفلوطي بعد أن ترجمها له أحد أصدقائه من اللغة الفرنسية، وجعلها بعنوان الفضيلة، وهي في الأصل للكاتب الفرنسي برناردين دي سان بيير من أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا وكتبت في عام 1789م. ولقد لاقت هذه الروايه رواجاً منقطع النظير في فرنسا جعل "نابليون بونابرت" وقتها يمنح صاحبها وسام الشرف. الرواية رؤية يوتوبية أخرى تعرض وجهة نظر برناردين دي سان بيير عن الحياة كما يجب أن تكون . عن بول و فيرجيني الطفلين الذين ترعرعا في مزرعتهما ذات الموارد البسيطة التي بالكاد تكفي أسرتيهما و عن مدى السعادة التي أدركاها في بعدهما عن باقي البشر بعيدًا عن كُل ما يخص الرذيلة حيثُ لا مكان لها في عالمهما المحدودُ الذي لا حدودَ لجمالِه. نستطيع القول بأنّ الفضيلة " إحدى كلاسيكيات الأدب ، ذلك الإنتاج الأدبي الذي يعود بنا إلى إبداع العصور الماضية ، ولكن في صورة حداثية سلسة ميسرة ، لنبحر في الماضي بمجداف المستقبل. وإذ يصحبنا المنفلوطي في هذه الرحاب الأدبية ، نلمس تعريبه للروايات الأجنبية حتى كأنَّ أحداثها كانت على أرضنا نحن ، يستلهم روح الرواية ثم يفرزها بروح عربية أصيلة تلمس روح القارئ ووجدانه.
    Show book