Editora: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
كتاب في العقيدة الإسلامية وعلم الكلام، تكلم فيه المصنف في مفهوم الحسنة والسيئة والخير والشر في الإسلام وفلسفة ذلك وما هو مصدرهما هل من الله أو من النفس الإنسانية وبيان آراء المذاهب والفرق الإسلامية في ذلكVer livro
في كتاب "مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي"، يصحبنا المفكر الجزائري مالك بن نبي في رحلة لتحليل إحدى المشكلات الحضارية التي يعاني منها العالم الإسلامي؛ وهي مشكلة أفكاره التي تشكل حضارته وتطبعها، محاولًا تحليل أصل الصعوبات التي تربك عالم الأفكار وتوقعه في التناقض، ومؤكدًا على خطورة المشكلة ومدى وزنها في تحديد مصير المجتمع الإسلامي.Ver livro
الصبر فضيلة عظيمة ، لا يؤتاها إلا ذو حظ عظيم ، وإذا كان موضوع الصبر معروفاً ، فإن من يقرأ هذا الكتاب سيقف على أشياء جديدة ، لأن المؤلف الحافظ المربي ابن أبي الدنيا كعادته في كتبه يتحفنا بأخبار وحكايات عجيبة ، وأقوال وقصص غريبة نادرة ، وقد تنوعت الأقوال والأخبار والقصص التي أوردها ، بين تفسير لآيات في الصبر ، وبيان فضله وأنواعه ، وغير ذلك مما يجعل الكتاب متميزاً ، ومصدراً نادراً نافعاً .Ver livro
القاسم بن يوسف بن محمد بن علي التجيبي البلنسي السبتي توفى 730. القاسم بن يوسف بن محمد بن علي التجيبي البلنسي السبتي توفى 730. القاسم بن يوسف بن محمد بن علي التجيبي البلنسي السبتي توفى 730. القاسم بن يوسف بن محمد بن علي التجيبي البلنسي السبتي توفى 730Ver livro
محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354Ver livro
لم يكن الدارقطني في كتابه هذا ليجمع الأحاديث هكذا كيفما اتفق، ولكنه كان يورد منها ما انبنى عليه خلاف فقهي، يورده ويتكلم فيه ، وكان غالب مايذكره منها الضعيف والشاذ، ويعقبه بنقده وبيان سبب ضعفه وعلته، فهو أقرب، لأن يكون كتاب علل مرتبا على نسق السنن، ويظهر أن الدارقطني أراد من كتابه هذا بيان درجة الأحاديث، التي تتعلق بالمسائل الفقهية، وأنها لا تصلح للاحتجاج، وماورد في كتابه هذا من الأحاديث الصحيحة فهو يذكرها لأنها تخالف الأحاديث التي ضعفها، فهو يستدل بها لتضعيف ماضعفه، لا للاحتجاج بها وربما يرجع ذلك -والله أعلم، إلى أنه رأى من الضروري أن يخرج عن النمط الذي كان سائدا قبله من إيراد الأحاديث التي تختص بالأحكام دون الاعتناء ببيان الضعيف لتجتنب، وهو أمر تجدر العناية به أكثر من غيره، لأن الحديث الضعيف لا يؤخذ به في الأحكام الشرعية.Ver livro
