Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
يوم قتل الزعيم - cover

يوم قتل الزعيم

جوني ينغ

Publisher: Diwan

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

في هذه الرواية يضفر محفوظ كبرى همومه وأسئلته عن الحب والموت والأزمات التي تواجه الإنسان العصري، على خلفية الأجواء المتوترة التي شهِدتها مصر عام 1981، نتيجة الانفتاح الاقتصادي الذي انتهجه السادات فأدى لاستنزاف الطبقة المتوسطة وجرفها لحالة من انعدام الأمل. يقصُّ الرُّواة الثلاثة قصصهم المتشابكة؛ محتشمي زايد، الجد الثمانيني الساخر الذي يجهز نفسه للقاء الموت، مُراقبًا محنة حفيده علوان بلا حول ولا قوة، وعلوان الشاب الذي يُعاني أزمة مادية تقف عائقًا أمام تحقيق حُلمه بالزواج من حبيبته راندا، وراندا نفسها بما تجسده من جمال وسيطرة على الذات، حيث يضطر كل منهما لشق طريقه نحو الكرامة في عالم فاسد حيث كل شيء معروض للبيع.
Available since: 01/01/2024.
Print length: 120 pages.

Other books that might interest you

  • ملك النَّوَر - cover

    ملك النَّوَر

    نجلاء بنت عبدالعزيز التويجري

    • 0
    • 0
    • 0
    هي رواية للكاتب الفرنسي ميشيل زيفاكو، وقد قام بترجمتها إلى العربيّة طانيوس عبده، تحمل توجهات الكاتب وهمومه في الحفاظ على المقدّسات، وتتكئ الرّواية على الصراع الناشئ بين الـ «الأنا والآخر»، تبدأ حداثها في كلكوتا عاصمة الهند سنة ١٧٥٧ ،فقد كان بطل الحكاية وهو السير روبرت ًويلدن سائرًا على جواده عند بزوغ الفجر من شاندر ناجور إلى كلكوتا، وهو من أشراف نورمانديا، ولا يزال في مقتبل الشباب، ذهب هناك حرصًا منه على الوفاء بوعده، الذي قطعه أمام اللايدي سيسلي، زوجة اللورد سبريتهون حاكم الهند، أن يخلصها من أخيه السير جاك الأحدب. يحكي «ميشيل زيفاكو» حكاية طائفة من الطوائف المهمَّشة في أوروبا وهي طائفة «النَّوَر»، حيث يسعى زعيمها في أن يخلّصها من الذلِّ والاستعباد، فيحاول أن يحقق ذلك من بلاد الهند، لكنه يرمي إلى أن يجني ثمار مجهوده في أوروبا. وتشير الرواية إلى قيمة هامة تتجلّى في حماية المعتقدات الدينيّة، وسيادة المرء على أراضيه، وهي من أهمّ المبادئ التي تحقق سرّ الوجود للإنسان.
    Show book
  • الفردوس - cover

    الفردوس

    رائد العيد

    • 0
    • 0
    • 0
    «الفردوس» كتابٌ في النّثر من الأدب، تأليف عبد الرحمن البرقوقي، يتخيّل فيه رحلةً إلى الفردوس، ويقول إن ما دفعه إلى كتابة هذه الحكاية هو قراءَته لرسالة الغفران للمعري،بعدما أعطاه مخطوطها الشيخ إبراهيم اليازجي، كلّفه الناشر المشهور «أمين هنديه»أن يصحّحها ويضبطها بالشكل الكامل، كي يخرجها للطباعة، فأشار عليه بأن يسلّمها لعبد الرحمن البرقوقي، ففعل، قرأ الرسالة، ثم عمل على ضبطها، ووقع في سحر رسالة الغفران، وكان من أثر هذا السحر أن فكر في عمل ينحو فيه هذا المنحى، من جهة المظهر والمبنى، لا من ناحية الخبر والمعنى، وأحتذي فيه على هذا الحذو البديع، فكتب «الفردوس أو سياحة في الآخرة»، خشي ألا يلاقي الاستحسان بدايةً لما يغلب على بعض مواضعه من الغريب والصّناعة البيانيّة، من تشبيه واستعارة وسجع وازدواج، وتضمين واقتباس ووصف مسهب، وما إلى ذلك مما قد ينبو به الذوق. في هذا الكتاب زار البرقوقي الجنّة ممتطيًا براقًا، واستقبله خازن الجنة (رضوان)، ثم اغتسل في عينٍ نقيّة، ودخل بعدها الفردوس.
    Show book
  • زنبقة الغور - cover

    زنبقة الغور

    سارة بنت عمر الحمود

    • 0
    • 0
    • 0
    تعتبر رواية "زنبقة الغور"، من الروايات التي ساهمت في إخراج أدبنا الروائي العربي من النمط التقليدي المتضمن للسجع والمقامات التقليدية، وأدخلته إلى عالمٍ عصري يواكب العصر الحديث وما فيه من تطورٍ في البناء الفني الحديث للرواية، حيث بدا واضحاً تأثر المؤلف بالاتجاه الخاص بالروائِيين الرومانتكيّين أمثال "دوماس"، و"هيغو"، حيث ظهر في الرواية تشابك الأحداث وتداخلها، واتساعها وتعقدها، حيث أن أحداثها كانت كثيرةً، ولم تنحصر في بلدٍ واحد، بل إن أحداثها كانت على مسرح العالم الكبير، حيث بدأت أحداث الرواية في مدينة الناصرة، ومن ثم في طبريا وحيفا، وفيما بعد انتقلت وتيرة الأحداث لتصبح في القاهرة وباريس، ومن ثم إلى لبنان، وبعدها إلى عكا، وعادت إلى الناصرة وبحيرة طبريا مرةً أخرى، أما الهيكل العام للرواية فكان عبارة عن أحداث مأساوية نتجت عن خضوع المرأة واستسلامها للرجل دون رابطة الزواج، وغدر الرجل بها وتخليه عنها، ومن ثم تشرد المرأة وطفلتها التي أنجبتها من هذه العلاقة في أنحاء الأرض، وكذلك حصل مع طفل ابنتها الذي جاء بنفس الطريقة، حيث تجسد الرواية العديد من الأبعاد الاجتماعية الجوهرية.
    Show book
  • قلب الليل - cover

    قلب الليل

    جورج طرابيشي

    • 0
    • 0
    • 0
    قلب الليل: تدور الرواية في إطار حوار فلسفي حول حياة جعفر الراوي, الباحث عن الحرية وعن ثروة جده سيد الراوي, والذي كان "الجنون المقدس" دافعه لكي يعيش حياته بطولها وعرضها, فيتمرد على الجد صاحب الجاه والثراء ويتخلى عن حياته المريحة والمرسومة بدقة في كنف جده, ولا يمانع في خسارة أي شئ مقابل حرية الاختيار, فيخسر عائلته ومكانته الاجتماعية بل وماله واستكمال تعليمه واستقراره في البيت الكبير, يتزوج من أجل الحب فقط والرغبة الجامحة, ويواجه غضب الجد وحرمانه من الميراث بصلابة وتصميم, ويخوض غمار الحياة وحيدًا باحثًا عن معنى حياته وتجربته المدهشة. نُشرت الرواية عام 1975. وانتقلت لشاشة السينما عام 1989
    Show book
  • غريب النهر - cover

    غريب النهر

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    يمكن اعتبار "غريب النهر" للكاتب المتميز "جمال ناجي" بمثابة رواية تأسيسية، لا على صعيد الكتابة الروائية التي ترتحل بعيداً في الزمن الفلسطيني، فقط، (منذ الحرب العالمية الأولى وحتى نهايات القرن العشرين)، بل في بحثها الأعمق عن أسس تشكل الهوية والذات الإنسانية في هذه المنطقة الممتدة على طول بلاد الشام: فلسطين والأردن وسورية ولبنان. تتناول الرواية محطات النفير الفلسطيني من خلال تسليطها الضوء على عائلة الفلسطيني "إسماعيل أبو حلة" ونزوحه وزوجته وأولاده من قريته العباسية القريبة من يافا، وتحوله إلى لاجئ في غور الأردن؛ حتى يفد ذلك الزائر الغريب إلى دياره فجأة، فيقف أبو حلة مذهولاً ويتساءل في نفسه عمن يكون الضيف، وما الذي يريده، وكيف له أن يعرف التحية الريفية القديمة "العواف" يا عمي إسماعيل؟! تَعْبُر هذه الرواية التاريخ وتضيئه على نحو واسع، متنقلة بين فلسطين وسورية والأردن وتركيا ولبنان، لتكشف للقارئ على نحو جريء ونادر، ضحايا السياسة في كل مكان من العالم، وخلط الأوراق، واستفراد القوى الكبرى بمصائر الشعوب الضعيفة، عاجنة التاريخ بالقيم الكبرى. وأسئلة الحب والموت والقدر والعلاقة مع الطبيعة في أعمق تجلياتها، ومتأملة التاريخ الروحي والميثولوجي؛ وطريقة عيش الناس في هذه المنطقة وتحولها من البداوة إلى التحضر؛ ومعيدة في آن الاعتبار لتاريخ نضالي وطني فلسطيني متألق.
    Show book
  • أقزام جبابرة - cover

    أقزام جبابرة

    شبلي شميل

    • 0
    • 0
    • 0
    هي مجموعة قصصيّة للأديب اللبناني مارون عبود، تضمُّ أربعًا وعشرين قصة من القَصص الرّيفي، اتّسمت بطابعٍ من اللون المحلِّيِّ، واستخدام العاميّة في بعض المواضع منها، يقدّم صورةً عن القرية اللبنانيّة في مختلف الجوانب، من خلال أحداث واقعيّة أو أسطوريّة. تعمّق في الأبعاد النّفسيّة لشخوص الحكايات، كما أعطى إضاءةً عن العوالم الخرجيّة مُبديًا مفارقاتٍ بين المجتمع القرويّ والمدني. تراه في قصّته الأولى يتناول أبي نعّوم، بأجواء شّخصيّتة المرتبطة بعالمه القروي المحيط، فيقول: "أبو نعوم فات التسعين بضع خطوات وظل يروح ويجيء. لم تهرهر التسعون جدران بنيته الشامخة، هيكل ضخم، أحكم بنيانه مناخُ قريته الجبليّة، فكأنما استُعيرت موادّه من صخور ضيعته السّمراء. حاجبان ثقيلان، ورأس مدوّر أسمر، نحاسي، خربش الزمن حول أنفه الأفطس خطوطًا مزرقَّة كأنها الزنجار. ما شأن ذلك الوجه الصلب في شيخوخة أبي نعوم المباركة إلا رمدٌ ربيعي اجتمع أشدّه في السبعين، فصارت حدقتاه كعيني الوروار. وفي الثمانين ارتخى جفناه فانقلبا ظهرًا لبطن، أمّا عقله وجميع حواسّه فما أخذت منها الأيّام شيئًا".
    Show book