Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
لقاء واحد يكفي - cover

لقاء واحد يكفي

جوناثان سافران فوير

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

بعد ستة أشهر من الهروب، وفي محاولة يائسة لنسيان حبها الفاشل لرجل متزوج أيقنت فرنسيس هارون أنّها شفيت أخيراً وهي على استعداد للدخول في تجربة حب جديدة مع هذا الغريب الذي علقت وإياه بالصدفة في مصعد معطل. كانت تحتاج الحظ اليوم أكثر من أيِّ يومٍ آخر، الحظ يلعب دورًا بارزًا في هذه التجارب لقد خبرت هذه الحقيقة بنفسها أثناء عملها ولكثرة ما قامت من تجارب في الآداء عدم نجاح المشتركة في تجربة الآداء مرده أسباب عديدة أخرى بعيدة كل البعد عن المقدرة والكفاءة ولكنّها اليوم تشعر بأنَّ الفشل ليس من نصيبها... فيلكس رافنسكار من برج العقرب،عازبٌ وسيمٌ متكبر يقرب سلوكه من الاستهتار المزعج أحيانًا ولكنَّه أيضًا مخرج ذكي، ناجح في عمله وله عينان جذابتان لهما القدرة على اختراق السطح العادي إلى حيث تختبئ العواطف الكامنة وتنتظر في الأعماق، عملت معه فرنسيس في مسلسل تلفزيوني وهي مصممة على أن لاتمنحه حبها ما لم يبادلها نفس الشعور وبنفس الحدّة والحرارة.. هل كان لقاؤهما كافياً ليحدث هذا ؟ أم أن الخيبة هذه المرة أيضًا ستقلب صفحة أخرى في كتاب حياتها؟
Available since: 01/01/2017.
Print length: 181 pages.

Other books that might interest you

  • أرض بلا ظل - cover

    أرض بلا ظل

    أوليفيا فوكس كاباني

    • 0
    • 0
    • 0
    حطام كوكبٍ ضخم يقترب من الأرض، مشهدُ مخيف يعيشه العالم بأكمله، النهاية صارت أقرب مما يتصور أي إنسان! والمفاجأة الكُبرى أن طبيعة الخطر نفسه مختلفة تمامًا عن توقعات الجميع!.
    تُرى ما هو السر الذي جعل بعض الناس يحتفظون بظلالِهم دون الآخرين؟
    كيف سيتمكنوا من تطبيق نظريات خطيرة إلى هذه الدرجة، رغم انعدام فُرص النجاة؟
    هل يخرج الأمر إلى نطاق المؤامرة أم يظهر لغزٌ آخر ليقلِب موازين العالم من جديد؟
    Show book
  • لا تعتذري ابدا - cover

    لا تعتذري ابدا

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    تعملُ "آنا" كمساعدة وسكرتيرة لكاتبة السيناريو "جيسيكا" ، وعندما وصلت هذا الصباح إلى مكتبها في الساعة المعتادة وجدت جيسيكا غارقةً في أكوامٍ من الملابس والحقائب ويبدو عليها المرح والأنفعال : "سأتزوج أليستير كيربي اليوم في الساعة العاشرة والنصف وسنسافر الى إيطاليا في رحلة عسل وعمل" ذُهلت "آنا" من هذا الخبر ف"جيسيكا" لم تعرف هذا الصحفي سوى منذ يومين بعد مقالةٍ فظّة كتبها عنها في الصحيفة ،فكيف ستتزوّج منه بهذه السرعة ؟وماذا عن المواعيد المتراكمة ؟والتصوير الذي ينتظرها. كان على "آنا" أن تبدأ بإلغاء بعض المواعيد وتاجيل بعضها. كان أسوء ما في الأمر أنَّ "آنا" يجب أن تتصل بالمخرج التلفزيوني المشهور " ريان دونالسون " لم تكن مضطربة ولكنَّها لا تعرف كيف ستتحدث معه في موضوع كهذا فهي لا تنسى فظاظته وعجرفته أبداً. تتوالى الأمور وتضطّرُ "آنّا" أن تحلَّ محل "جيسيكا" في العمل مع المخرج "ريان". تُدركُ "آنا" منذ اللحظةِ الأولى أنَّ "ريان" هو آخر من يصلحُ صديقاً لها أو حبيباً، فالهوة واسعةٌ بينهما وشتّان مابين شخصيتها المتواضعة الرقيقة وإندفاعه المتغطرس السافرالذي يكتسحُ كلَّ شيءٍ في طريقه. لكن وبمرور الوقت والأحداث صارت الحياة بدونه مستحيلة كيف حدث ذالك ؟ وما الذي يخفيه "ريان" عن علاقته ب "جيسيكا" ؟وكيف ستواجه "آنا" هذا الأمر؟
    Show book
  • لعبة الحظ - cover

    لعبة الحظ

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    جلس الشاب بارتياح على كرسيه أمام حوض السباحة التابع لأحد الفنادق الفخمة، وراح يتأمل الجسم البرونزي للفتاة المستلقية قربه، وقال بعد لحظات: من المؤسف أن تكوني ولدت بمثل هذه الطبيعة المتحجرة، لأنك لن تجدي أي صعوبة على الإطلاق في الحصول على زوج، ولك مثل هذه هذا الوجه الجميل الجميل وهذا الجسم الرائع. ظلت عيناها مغمضتين لرد وهج الشمس عنهما، وقالت: نسيت أن تضيف كلمة عن ثروتي، يا مايكل، وأود أن أذكّرك أيضا بأنني لم أولد بمثل هذه الطبيعة الباردة المتحجرة، أمضيت سنوات طويلة من العمل الجاد والقاسي قبل أن أكتشف حسناتها وميزاتها..". "لعبة الحظ "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تتحدّثُ الرواية عن "ليزا" السيدة المستقلّة والمعتدّة بنفسها والتي تضح حاجزاً ضخماً بينها وبين الرّجال وعندما أرادت الزواج كانت هي التي طلبت يد "زكاري" بخلاف العادة وقد أشترطت زواجاً لايعدو كونه عقداً بلا ارتباط ، لكنَّ الوقت والغيرة برهنا لها العكس ، وشيئاً فشيئاً توترت مفاصلها ودبَّ الحب في كلِّ انحائها فتورطت وقامت تهيّؤُ حقيبتها للفرار....
    Show book
  • هل كنت مخطئا؟ - cover

    هل كنت مخطئا؟

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت ديانا تسير في الممر الطويل الذي يطل على مدينة لندن كلها ، والذي يؤدي إلى مكتب كيفن ستيل وهي تفكر بمرارة بمنزلها القديم المتواضع في إحدى ضواحي لندن الجنوبية والذي بسبب غلطة هذا الرجل زال من الوجود وفقدت على إثره عمتها وهي كلُّ ما تبقى من عائلتها. وعندما فُتحَ لها الباب المؤدي الى جناح السيد كيفن الخاص عرفته من النظرة الأولى لأنَّه رجلٌ مشهورٌ جدًا . وكان كل الذين يقرؤون الصحف ويشاهدون التليفزيون يعرفون هذا الرجل المعروف بنجاحه في ميدان البناء والمقاولات وشراء المنازل والعقارات القديمة. إذن هاهي الآن أمام الرَّجل الذي تكرهه وتحتقره ،وقد تكون فرصة الانتقام منه قد دنت فهو يجهل تمام أنَّها إحدى ضحايا طموحه.. قبلت ديانا بالوظيفة مع أنَّ أحد شروط العقد كان أنَّها يجب أن تلعب دور خطيبة كيفن ، ففكرت أنّها مناسبة جيدة للانتقام منه بسهولة ؟. لكن رغم كرهها له ...كانت قبلاته قادرة على إرباك حياتها.. فهل ستستمرُّ في رحلة الانتقام تلك؟؟
    Show book
  • Random woman's memory - A short romantic story - cover

    Random woman's memory - A short...

    Mona Baibars

    • 0
    • 0
    • 0
    A short story that tells about the memories of a woman who is shocked by love several times until she intends to take revenge, but her anger falls into the hands of her lover, but an unexpected paradox occurs.
    Show book
  • الحصن المرصود - cover

    الحصن المرصود

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    -أرجوك يا أندريا يجب أن تساعديني ،فليس لي سواك -أنا لا أعرف شيئًا عمَّا تتكلمين، ولا أريد أن أعرف فنحن لم نعد أطفالًا ، ربَّما كان بإمكاني إنقاذك في الماضي من مشاكلك مع تاني والأخت بتيديكت غير أنَّك الآن فتاة ناضجة وعليك أن تتدبري أمورك بنفسك. -لا تقسي علي يا آندي.. قالت كلير بانكسار. حان الوقت لكي يقسو عليك أحد، فقد أفسدك عمي ماكس من فرط التدليل وأنت تدركين هذا. امتلأت عينا كلير الكبيرتان بالدموع وأحنت رأسها وتمتمت: أعلم هذا ، ولكنّك أملي الوحيد وعليك أن تساعديني _ صرخت أندريا بصوتٍ أرداته معبرًا وتابعت: _هراااء... ومهما يكن من أمر، نصيحتي إليك أن تذهبي إلى بيتر وتخبريه بالأمر، فأنت ستزفين إليه بعد ستة أسابيع ولن يمكنك إخفاء اي شي عنه عندئذٍ... انقطع صوت أندريا فجأة عندما رأت كلير تغطي وجهها بيديها وتجهش بالبكاء واجتاحها شعور بالقلق وقامت عن مقعدها واتجهت إلى المقعد حيث تجلس كلير وأحاطتها بذراعيها وقالت: -ليس الأمر بهذا السوء ياعزيزتي. -بل إنَّه كذلك ، أنا في ورطه رهيبة ! وقد لا يكون هناك زواج وهذا سيجعل أبي فريسة للمرض مرةً أخرى..." ومن أجل إنقاذ حياة عمِّها حلَّت "أندريا" محل ابنة عمها الطائشة في أغرب صفقة قد يصادفها الإنسان في حياته، لتجد نفسها وسط حصن يكاد ينهار في منطقة اوفيرن الفرنسية هناك واجهت "بليز" صاحب الحصن، حيث تختبئ أسطورة مرعبة يكاد الزمن يكررها .. ولولا سقوط الثلج لتمكنت أندريا من الفرار، لكن إلى أين وقلبها بات أسيرًا في هذا الحصن المرصود؟؟!
    Show book