Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
روح عظيم المهاتما غاندي - cover

روح عظيم المهاتما غاندي

جُرجي زيدان

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

كان المهاتما غاندي سياسيًّا بارزًا، وزعيمًا روحيًّا للهندِ أثناء حركة استقلالها، وهو معروفٌ في أنحاء العالم بالمهاتما غاندي، والمهاتما كلمة سنسكريتية تعني الرّوح العظيمة، ويعتبره العقّاد قدّيس القرن العشرين، إذ إنّ غاندي استطاع توحيد شعب الهند رغم اختلاف ثقافاتهم واعتقاداتهم، مستخدمًا سياسة المقاومة السلميّة، فأرغم الاستعمار على الخروجِ من الهند دون اللّجوء إلى العنف، ويُقدّم العقّاد في هذا الكتاب سيرة غاندي، ودراسةً لسماتِ شخصيّته، وتحليلًا لجوانبها النفسيّة. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 165 pages.

Other books that might interest you

  • هيكل كاهن يبحث عن فرعون - cover

    هيكل كاهن يبحث عن فرعون

    أحمد زين

    • 0
    • 0
    • 0
    "هيكل يبحث عن فرعون"، كتاب يدعوك إلى التخلص من حساسيتك المفرطة وأنت تقرأ عن "هيكل" الأستاذ، صاحب الكتاب يعترف أنه كان غارقا في الوهم لسنوات وهو يقرأ بشغف كل ما تخطّه يد الأستاذ الذي صار رمزا صحفيا يقترب من القداسة.
    الصحفي أيمن شرف - في كتابه الجديد الصادر عن دار "سما" للنشر والتوزيع - يحاول أن يتخلص هو وجيله من عقده تناول "هيكل" نقديا، فإزاحة القداسة عن رمز "الأستاذ" ليس بالأمر السهل، لأن كتابه كما يصفه الصحفي عبد الله السناوي مجرد "خربشه على منصة تمثال هيكل"، وليس "شرف" هو الوحيد الذي عانى منذ سنوات من كسر هذا التابوه الذي يتعلق بالحديث عن هيكل،  ولكن سبقته كثير من الأقلام التي كانت بارزة ولديها ثقل ولم تجرؤ على أن توجه له النقد، مثل الراحل إحسان عبد القدوس الذي رفض "موسى صبري" - حين كان رئيسا لتحرير أخبار اليوم - أن ينشر له مقالا ينتقد فيه "هيكل"، وظل المقال مرفوعا من الطبع حتى احتكم "موسى صبري" إلى الرئيس السادات الذي حسم الجدل فيما بينهما وأقنع الأخير بنشر المقال.
    يستعرض مؤلف الكتاب في صفحاته أهم الانتقادات التي يوجهها للأستاذ، وأولها رفضه القاطع التطرق إلى أصوله الريفية أو التحدث عن أبيه تاجر الغلال، ولكن المؤلف لا ينكر أن هذا البعد يرجع إلى نزعة هيكل الأرستقراطية التي ورثها عن أمه التي كانت تنتمي لأسرة ميسورة الحال، وتربيتها له كانت تربية مميزة، وساهم أبوه في هذا التميز عندما كان يصمم له بنطلونا كل شهر ليكون أشيك طالب في مدرسته، هذه الرفاهية التي رافقت طفولته جعلته ينظر بإعجاب وتأثر بالطراز الإنجليزي الكلاسيكي الذي سيطر على طريقة حياته في منزله، فيكفي مثلا أن نعرف أنه - في شقته الأنيقة المطلة على النيل - يجلس في انتظار خادمه الذي يحضر له فنجان الشاي عند الخامسة، وفق التقليد البريطاني، ويحضر الخادم ببدلة رسمية كاملة تحتها قميص أبيض وحول عنقه كرافتة سوداء هذا المشهد لا يسوقه المؤلف عابراً، ولكنه يبرزه في الفصل الأول من الكتاب تحت عنوان "العلاقة المبكرة بالإنجليز"، ليقدمه فيما يشبه التفصيلة الصغيرة، ولكن المتأمل لها سيجد أن هناك علاقة نفسية تربط هيكل بالإنجليز- على حد تعبيره في كتابه - وتجعله واقعا في غرامهم، لأنه عشق فتاة إنجليزية في شبابه، وتأثر بطريقتها في الحياة وبهره خادمها الذي كان يحضر الشاي في بيتها عند الخامسة.
    Show book
  • إدوارد سعيد - المثقف الراديكالي - cover

    إدوارد سعيد - المثقف الراديكالي

    د.سامي الكيالي

    • 0
    • 0
    • 0
    لا أحد من المثقّفين العرب في القرن العشرين وَضع المثقّف في عين النقد مثلما فعل إدوارد سعيد في كتابه (تمثيلات المثقّف) وعلى نحو عالمي بحيث ينطبق في أحيان غالبة على كل أحوال المثقّف الحديث في العالم.عاش سعيد عمره مثقفاً راديكالياً يرفض الظلم، ومنه ما وقع على أنطولوجيته الفلسطينية، وعاش حياةً يكافح الظلم أينما حلّ، هو الذي عرفناه مترحِّلاً في منافيه في الشرق والغرب حتى وفاته.لكن سعيداً ما ترك حياته في هباء منثور؛ إذ كتب باكراً من عمره وبقي يواصل الكتابة الضديَّة حتى النفس الأخير، أقول "الكتابة الضديَّة" وعلى نحو جذري وهي من سمات المثقّف الراديكالي من دون احتفاء ساذج بالكتابة ليس لأجل ذاتها إنما من أجل قضية الإنسان مسلوب الوطن، لكن سعيداً لم يكن يوماً مسلوب الإرادة، وهذه سمة ثانية من سمات المثقّف الراديكالي اليساري مقارنة بالراديكاليين اليمينيين المحافظين كما نفهم صعودهم أواخر القرن العشرين.وهكذا لم يفهم سعيد المنفى كبؤرة مكانيَّة تحميه من سهام الغير وهو الذي اخترق أنطولوجية الغير منذ البداية عندما جعل من "الآخر" موضع تأمُّل؛ بل جعله موضع كل تأمُّلاته في كُل ما كتب مدفوعاً برؤية راديكالية، غير عدائية، فبدلاً من العداء الفارغ للآخر استثمر سعيد هذه الموضوعة استثماراً ناجحاً لقول الحقيقة، وهذه سمة أخرى من سمات المثقّف الراديكالي.فصول الكتاب تكشف عن بعض سمات هذا الكاتب المتفرد وتحاول الذهاب بعيداً في تأمل ظاهرته وتحليل جوانب جديدة من مشغله المؤثر.
    Show book
  • الأخنس - cover

    الأخنس

    إيه جيه بانر

    • 0
    • 0
    • 0
    الكتاب من تقديم المفكر الإسلامي كمال الهلباوى، ويتطرق إلى حكم الإخوان بمكتب الإرشاد وتحديدا فى فترة حكم الرئيس محمد مرسي التى لم تدم أكثر من عام، والتى شهدت الكثير من الأحداث والمشاهد والمتغيرات والقتلى، التى كانت كفيلة بتوصيف مرسي بأنه " أخنس مصر"، خاصة بعدما أدعى نسبه إلى قبيلة قريش.
    Show book
  • كفاحي - cover

    كفاحي

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    يُعد كتاب "كفاحي" العمل الأدبي الوحيد المنجز بشكل كامل من قِبل أدولف هتلر، ومنذ إصداره، اعتبره النازيون بمثابة النص المقدس للاشتراكية الوطنية، وبحلول عام 1939، بيعت منه 5.2 مليون نسخة، وتُرجم إلى 11 لغة.
    نُشر الكتاب على جزأين، كتب هتلر المجلد الأول منه في عام 1925، داخل قلعة لاندسبيرج البافارية، حيث كان مسجونًا إثر محاولته الانقلابية الفاشلة، ويحمل عنوان "التسوية أو الثأر"، حيث يعبّر فيه عن نظرته العنصرية، إذ يُعرّف الآريين بأنهم العرق العبقري، بينما يصف اليهود بأنهم طفيليين، يجب التخلص منهم.
    فيما كتب المجلد الثاني في عام 1927، بعد إطلاق سراحه، ويحمل عنوان "الحركة الاشتراكية الوطنية"، ويركز على البرنامج السياسي للاشتراكية الوطنية، موضحًا الأساليب التي ينبغي اتباعها، لاكتساب السلطة، وكيفية ممارستها في ألمانيا الجديدة.
    Show book
  • طه حسين - cover

    طه حسين

    مروان الغفوري

    • 0
    • 0
    • 0
    لن أُحدِّثك عن أعماله الرائدة في الرواية، والقصة، والسيرة الذاتية؛ والنصوص الأدبية الخالصة، فهي أشهر من أن يُشار إليها، ولكنها لا تمثل في نظري، على قيمتها وأهميتها وجمالها، سوى شريحة محدودة للغاية من أثر طه حسين الأكبر والأوسع دائرة في الفكر العربي، والتربية والتعليم، والاجتماع، والنقد الأدبي، والنقد الفكري بمعناه الشامل، والدراسات التاريخية التحليلية، والترجمة، وتحقيق التراث وتيسيره وتقريبه، والتنمية الثقافية واللغوية الشاملة، ونظراته التجديدية في كل المجالات السابقة.. فضلًا على أجيال من التلاميذ الذي صاروا بدورهم أساتذة وأعلامًا وأسماء كبيرة في الثقافة المصرية والعربية.. فإذا كان كان أرسطو هو المعلم الأول في الثقافة اليونانية القديمة، فطه حسين في نظري، هو المعلم الأول في الثقافة العربية الحديثة بلا منازع، أو هذا ما أظنه، والله أعلم... آمل مخلصًا عندما يظهر هذا الكتاب، أن أضعه بين يدي كلِّ مَنْ سألني بصدق: ومن يكون طه حسين؟ وماذا قدَّم لنا ولثقافتنا المصرية والعربية؟ ولماذا نتذكره الآن، ونجدد ذكراه؟ أتعشم أن يجد إجابة محتملة مقبولة في هذا الكتاب.
    Show book
  • مقالات ممنوعة - cover

    مقالات ممنوعة

    توماس مان

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا الكتاب هو مجموعة من المقالات المتنوعة التي كتبها المفكّر والأديب المصري سلامة موسى بأسلوب بسيط وشيّق، تناول خلالها موضوعات وشخصيات عدة، حيث تحدث عن حياة الأدب وأدب الحياة موضحاً نقطة بالغة الأهّمية في فهم الأدب و هو علاقة الأدب بالحياة ، فالأدب المعزول عن الحياة و المجتمع ليس له قيمة كبرى في نظره ، و هو لذلك لا يحب شكسبير و يفضّل ديكنز عليه ، لا يقرُّ بعظمة شوقي و يفضّل حافظ عليه ، كما تحدث عن الفن ووظيفته الكفاحية في تحرير الشعوب من استبداد وقهر حكامها، وتناول الأبعاد الإنسانية للعلم كيف تم توظيفها في خدمة البشرية، كما تطرق إلى بعض المشاكل والقضايا الاجتماعية المحلية وكيفية علاجها. وقد اهتم سلامة موسى أيضًا بتناول بعض الشخصيات التاريخية والأدبية والعلمية البارزة؛ كشخصية صلاح الدين الأيوبي وابن خلدون والمتنبي ونابوليون وتولستوي ودستوفيسكي وجوركي. وفي ختام كتابه تحدث عن رسالة الكاتب و هي إيقاظ الشعوب و كتب في رسالته هذه كلاماً قوياً مؤثّراً.
    Show book